تبرئة الشيخ أبو قاسم دغمش من التهم الموجه إليه بمقتل الصحفي الزبن وثبوت التزوير على دحلان
تتقدم حركة المقاومة الشعبية بكافة دوائرها وعلى رأسهم الأمين العام الشيخ زكريا دغمش " أبو قاسم " بجزيل الشكر والعرفان من سيادة النائب العام م. عبد الغني العويوي ومساعده أ. أحمد البراك للجهود التي بذلها في سبيل كشف الحقائق وتخميد الاتهامات التي وجهها "محمد دحلان" بحق شخص الأمين العام للحركة.
وإذ تؤكد الحركة أنه ورداً على كتابها الموجه إلى النيابة العامة في رام الله ، أرسل النائب العام كتاباً رسمياً يوضح بأن ما تم نشره من وثائق سابقاً، إنما هي وثائق مزورة ولا أصل لها، ولم يسبق أن تم توجيه الاتهام لشخص الأمين العام في قضية مقتل المغدور الصحفي خليل الزبن سواء من قبل النائب العام السابق أو الحالي.
وأكدت النيابة العامة أنه لا يوجد للأمين العام زكريا دغمش سابقاً أو حاضراً أي تهمة في أي من القضايا المزعومة، وبناءً عليه فإن حركة المقاومة الشعبية تطالب بملاحقة القائمين على تزوير الوثائق المذكورة وتوجيه الاتهام لهم بتهمة التشهير والقذف وتزوير وثائق رسمية وتضليل العدالة في قضية مقتل الصحفي خليل الزبن وإيقاع أقصى العقوبة عليهم.
وفي ذات السياق أكد الأمين العام لحركة المقاومة الشعبية الشيخ زكريا دغمش "أبو قاسم"، على حقه الكامل في ملاحقة كل من قام بتشويه سيرته، والتشهير به، بكافة الوسائل المتاحة شرعا وقانونا وعرفاً.
وإننا ومن حرصنا على إرساء قواعد القانون والعدالة فإن المقاومة الشعبية تؤكد بأن اتهام الأمين العام ليس سوى هدف خدمة الاحتلال وأعوانه.
تتقدم حركة المقاومة الشعبية بكافة دوائرها وعلى رأسهم الأمين العام الشيخ زكريا دغمش " أبو قاسم " بجزيل الشكر والعرفان من سيادة النائب العام م. عبد الغني العويوي ومساعده أ. أحمد البراك للجهود التي بذلها في سبيل كشف الحقائق وتخميد الاتهامات التي وجهها "محمد دحلان" بحق شخص الأمين العام للحركة.
وإذ تؤكد الحركة أنه ورداً على كتابها الموجه إلى النيابة العامة في رام الله ، أرسل النائب العام كتاباً رسمياً يوضح بأن ما تم نشره من وثائق سابقاً، إنما هي وثائق مزورة ولا أصل لها، ولم يسبق أن تم توجيه الاتهام لشخص الأمين العام في قضية مقتل المغدور الصحفي خليل الزبن سواء من قبل النائب العام السابق أو الحالي.
وأكدت النيابة العامة أنه لا يوجد للأمين العام زكريا دغمش سابقاً أو حاضراً أي تهمة في أي من القضايا المزعومة، وبناءً عليه فإن حركة المقاومة الشعبية تطالب بملاحقة القائمين على تزوير الوثائق المذكورة وتوجيه الاتهام لهم بتهمة التشهير والقذف وتزوير وثائق رسمية وتضليل العدالة في قضية مقتل الصحفي خليل الزبن وإيقاع أقصى العقوبة عليهم.
وفي ذات السياق أكد الأمين العام لحركة المقاومة الشعبية الشيخ زكريا دغمش "أبو قاسم"، على حقه الكامل في ملاحقة كل من قام بتشويه سيرته، والتشهير به، بكافة الوسائل المتاحة شرعا وقانونا وعرفاً.
وإننا ومن حرصنا على إرساء قواعد القانون والعدالة فإن المقاومة الشعبية تؤكد بأن اتهام الأمين العام ليس سوى هدف خدمة الاحتلال وأعوانه.
وثائق دحلان
قرار النيابة العامة
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية