الأزبط : ندعو فصائل المقاومة لأخذ الاحتياطات الميدانية والأمنية اللازمة
تصريح صحفي صادر عن الأستاذ / خالد الأزبط الناطق الإعلامي لحركة المقاومة الشعبية
حيث صرح الناطق الإعلامي لحركة المقاومة الشعبية في فلسطين عن دعوته لفصائل المقاومة الفلسطينية في داخل قطاع غزة لأخذ الاحتياطات الميدانية والأمنية الأزمة خلال الساعات القادمة والبقاء على حالة التأهب القصوى في الميدان لما يمكن ان يحدث في الوضع الإقليمي والدولي واستغلال العدو الصهيوني لذلك بتوجيه ضربة جوية لقطاع غزة أو محاولة التوغل الكبير وشن عدوان مباغت ضد المقاومة في غزة .
وأكد خلال التصريح أن كل المعطيات على الأرض تدلل على أن النوايا التي تحاك ضد المقاومة في قطاع غزة لا تبشر بخير في الوقت الذي تبارك به بعض الأطراف العربية والدولية خطة القضاء على أركان المقاومة في قطاع غزة مشددا في الوقت ذاته على أن تبقى الفصائل الفلسطينية بموقف الحياد جراء ما يجري في المحيط الإقليمي لأن هذه المرحلة فاصلة وتشكل تحولا خطيرا في سياسة المنطقة ولا نريد الانجرار كشعب فلسطيني وجد ليقاوم المحتل الصهيوني وتحرير ارض فلسطين كاملة بأي صراعات بين الدول الكبرى خارج حدود أرضنا .
وأكد أن المطلوب هذه المرحلة هو الوحدة الحقيقية على الأرض والتكاتف وتأجيل أي خلاف سياسي لما بعد الاستقرار الإقليمي وخاصة دوار الجوار العربية وأن تبقى البندقية الفلسطينية موجهة نحو العدو الصهيوني لصد أي محاولة لضرب المقاومة هذه المرحلة .
ودعا الحكومة في غزة للاستعداد التام لأي طارئ في كافة المجالات الصحية والاجتماعية والتموينية وغير ذلك بالتعاون مع المؤسسات الأهلية والفصائل الوطنية لمواجهة أي طارئ .
وحذر العدو الصهيوني ومن حالفة من مغبة أي حماقة لأن العدو يعلم جيدا قدرات المقاومة الفلسطينية وما يمكن أن تقوم به من استهداف للمصالح والأماكن الصهيونية وصولا لتل الربيع والقدس المحتلة والمفاجآت ستكون سيدة الميدان والمعركة هذه المرة في حال الحماقة التي ممكن أن ترتكب .
تصريح صحفي صادر عن الأستاذ / خالد الأزبط الناطق الإعلامي لحركة المقاومة الشعبية
حيث صرح الناطق الإعلامي لحركة المقاومة الشعبية في فلسطين عن دعوته لفصائل المقاومة الفلسطينية في داخل قطاع غزة لأخذ الاحتياطات الميدانية والأمنية الأزمة خلال الساعات القادمة والبقاء على حالة التأهب القصوى في الميدان لما يمكن ان يحدث في الوضع الإقليمي والدولي واستغلال العدو الصهيوني لذلك بتوجيه ضربة جوية لقطاع غزة أو محاولة التوغل الكبير وشن عدوان مباغت ضد المقاومة في غزة .
وأكد خلال التصريح أن كل المعطيات على الأرض تدلل على أن النوايا التي تحاك ضد المقاومة في قطاع غزة لا تبشر بخير في الوقت الذي تبارك به بعض الأطراف العربية والدولية خطة القضاء على أركان المقاومة في قطاع غزة مشددا في الوقت ذاته على أن تبقى الفصائل الفلسطينية بموقف الحياد جراء ما يجري في المحيط الإقليمي لأن هذه المرحلة فاصلة وتشكل تحولا خطيرا في سياسة المنطقة ولا نريد الانجرار كشعب فلسطيني وجد ليقاوم المحتل الصهيوني وتحرير ارض فلسطين كاملة بأي صراعات بين الدول الكبرى خارج حدود أرضنا .
وأكد أن المطلوب هذه المرحلة هو الوحدة الحقيقية على الأرض والتكاتف وتأجيل أي خلاف سياسي لما بعد الاستقرار الإقليمي وخاصة دوار الجوار العربية وأن تبقى البندقية الفلسطينية موجهة نحو العدو الصهيوني لصد أي محاولة لضرب المقاومة هذه المرحلة .
ودعا الحكومة في غزة للاستعداد التام لأي طارئ في كافة المجالات الصحية والاجتماعية والتموينية وغير ذلك بالتعاون مع المؤسسات الأهلية والفصائل الوطنية لمواجهة أي طارئ .
وحذر العدو الصهيوني ومن حالفة من مغبة أي حماقة لأن العدو يعلم جيدا قدرات المقاومة الفلسطينية وما يمكن أن تقوم به من استهداف للمصالح والأماكن الصهيونية وصولا لتل الربيع والقدس المحتلة والمفاجآت ستكون سيدة الميدان والمعركة هذه المرة في حال الحماقة التي ممكن أن ترتكب .
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية