الأسرى الإداريون يواصلون الإضراب لليوم الـ56 واطبيش في يومه 111
يواصل الأسرى الإداريون في سجون الاحتلال "الإسرائيلي" إضرابهم المفتوح عن الطعام لليوم الـ56 على التوالي، فيما يواصل الأسير أيمن اطبيش إضرابه عن الطعام منذ 111 أيام على التوالي احتجاجًا على اعتقالهم الإداري.
وقال نادي الأسير إن معظم المضربين نقلوا للمستشفيات المدنية، منهم 20 أسيرًا تعرضوا لحالات نزيف منذ بداية الإضراب، ونقلوا على إثرها للعناية المكثفة، وهناك 9 أسرى مضربون ويعانون من مشاكل في القلب، بالإضافة إلى 11 أسيرًا يعتبرون من المرضى وهم مضربون عن الدواء أيضا وأوضاعهم في غاية من الصعوبة.
وأوضح مدير الوحدة القانونية في النادي جواد بولس بعد زيارته مستشفيات يقبع بها أسرى مضربون، إن أوضاع الأسرى الصحية باتت في غاية من الخطورة، وحسب وصفهم يمرون بأيام عصيبة، فقد نقص من وزن معظمهم 25% من أوزانهم الأصلية، وكان المحامي بولس شاهدا على بروز عظام البعض منهم، وهناك 6 أسرى في مستشفى "ولفسون" أصيبوا بعد شروعهم بالإضراب، بفيروس وهم بحاجة لعلاج عاجل.
وأكد النادي أن عددًا آخر من المضربين متواجدون في عدة سجون وهم معزولون عزلا تامًا، وأبرز هذه السجون، عزل "أيلون" الرملة، و"عوفر" ، والنقب، وعزل أيلا بئر السبع.
وفيما يلي أسماء الأسرى وأماكن احتجازهم في المستشفيات، وفقا للزيارات التي تمت:
محمود شبانة، وجمال حمامرة، ومازن النتشة، وعبد الجابر فقها، ومحمود ورديان، وجواد الجعبري، ورائد حمدان، وفرج رمانة، وأشرف عصفور في مستشفى "تل هشومير".
فيما نقل الأسرى طارق ادعيس، ومحمد ماهر بدر، وداود حمدان، وزهدي عليان، وعزام أبو عرقوب إلى مستشفى "بلنسون".
والأسرى: فايز مسك، وعدنان عصفور، وسالم بادي، ومصعب الهيموني، ومحمود أبو داود في مستشفى "إيخيلوف"، وفادي عمر، وأمجد الحموري، وصالح صلاحات، ووليد المزين، ونضال الجنيدي، ومحمد علي عتيلي، ومهاب الجنيدي، وعماد جاد الله "ولفسون".
يواصل الأسرى الإداريون في سجون الاحتلال "الإسرائيلي" إضرابهم المفتوح عن الطعام لليوم الـ56 على التوالي، فيما يواصل الأسير أيمن اطبيش إضرابه عن الطعام منذ 111 أيام على التوالي احتجاجًا على اعتقالهم الإداري.
وقال نادي الأسير إن معظم المضربين نقلوا للمستشفيات المدنية، منهم 20 أسيرًا تعرضوا لحالات نزيف منذ بداية الإضراب، ونقلوا على إثرها للعناية المكثفة، وهناك 9 أسرى مضربون ويعانون من مشاكل في القلب، بالإضافة إلى 11 أسيرًا يعتبرون من المرضى وهم مضربون عن الدواء أيضا وأوضاعهم في غاية من الصعوبة.
وأوضح مدير الوحدة القانونية في النادي جواد بولس بعد زيارته مستشفيات يقبع بها أسرى مضربون، إن أوضاع الأسرى الصحية باتت في غاية من الخطورة، وحسب وصفهم يمرون بأيام عصيبة، فقد نقص من وزن معظمهم 25% من أوزانهم الأصلية، وكان المحامي بولس شاهدا على بروز عظام البعض منهم، وهناك 6 أسرى في مستشفى "ولفسون" أصيبوا بعد شروعهم بالإضراب، بفيروس وهم بحاجة لعلاج عاجل.
وأكد النادي أن عددًا آخر من المضربين متواجدون في عدة سجون وهم معزولون عزلا تامًا، وأبرز هذه السجون، عزل "أيلون" الرملة، و"عوفر" ، والنقب، وعزل أيلا بئر السبع.
وفيما يلي أسماء الأسرى وأماكن احتجازهم في المستشفيات، وفقا للزيارات التي تمت:
محمود شبانة، وجمال حمامرة، ومازن النتشة، وعبد الجابر فقها، ومحمود ورديان، وجواد الجعبري، ورائد حمدان، وفرج رمانة، وأشرف عصفور في مستشفى "تل هشومير".
فيما نقل الأسرى طارق ادعيس، ومحمد ماهر بدر، وداود حمدان، وزهدي عليان، وعزام أبو عرقوب إلى مستشفى "بلنسون".
والأسرى: فايز مسك، وعدنان عصفور، وسالم بادي، ومصعب الهيموني، ومحمود أبو داود في مستشفى "إيخيلوف"، وفادي عمر، وأمجد الحموري، وصالح صلاحات، ووليد المزين، ونضال الجنيدي، ومحمد علي عتيلي، ومهاب الجنيدي، وعماد جاد الله "ولفسون".
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية