الأسير حماد:ألوم الجميع على تركي وحيدًا في إضرابي
وجه الأسير الأردني علاء سمير حماد (35 عاما) والمحكوم 12 سنة والمضرب عن الطعام لليوم الـ174 رسالة من داخل مستشفى برزلاي (الإسرائيلي)، لام فيها التقصير الواضح في التفاعل مع قضيته وإضرابه المفتوح عن الطعام.
وأفاد محامي وزارة الأسرى رامي العلمي بأن الأسير حماد يقبع حاليا في مستشفى برزلاي "الإسرائيلي" ويمر في أوضاع صحية خطيرة وحرجة.
وأشار العلمي في بيان وصل "الرسالة نت"، إلى أن حماد يعاني من أوجاع في القلب وضمور في العضلات وآلام في الرأس وضعف في النظر، إضافة إلى الإرهاق والهزال وآلام في كل أنحاء الجسم.
وقال العلمي نقلا عن حماد إنه لا يتناول الماء والملح والفيتامينات و فقد من وزنه أكثر من 30 كغم منذ بدأ الإضراب، مؤكدًا أنه لن يوقف الإضراب مهما كلفه ذلك من ثمن حتى لو كانت حياته.
ووجه الأسير علاء حماد عبر المحامي العلمي رسالة إلى الشعب الفلسطيني والمؤسسات كافة قائلا:" ألوم الجميع على تركي في هذه المعركة لوحدي، ما أدى إلى استفراد إدارة السجون بي". وأضاف"لا يظن أحد أن أتراجع أو أيأس، وأن الاتفاق الذي جرى بين الأسرى الأردنيين وإدارة السجون اتفاقا باهتا"، موضحًا أنه لم يسُمح للأسرى بزيارة ذويهم منذ شهرين ونصف من وقف الإضراب.
وأكد حماد أن الهجمة عليه أصبحت شرسة من إدارة السجون، مشددًا على أن كل ذلك لن يثنيه عن مواصلة إضرابه مهما كلف الأمر.
وأشار حماد إلى أن إدارة السجون شددت عليه في الأيام الأخيرة بشكل كبير، وذلك من خلال الإزعاجات المستمرة من السجانين وتقييده بالسرير على مدار 24 ساعة، ومنعه من أداء الصلاة واقفًا بل يؤديها وهو جالس ومقيد بالسرير.
وجه الأسير الأردني علاء سمير حماد (35 عاما) والمحكوم 12 سنة والمضرب عن الطعام لليوم الـ174 رسالة من داخل مستشفى برزلاي (الإسرائيلي)، لام فيها التقصير الواضح في التفاعل مع قضيته وإضرابه المفتوح عن الطعام.
وأفاد محامي وزارة الأسرى رامي العلمي بأن الأسير حماد يقبع حاليا في مستشفى برزلاي "الإسرائيلي" ويمر في أوضاع صحية خطيرة وحرجة.
وأشار العلمي في بيان وصل "الرسالة نت"، إلى أن حماد يعاني من أوجاع في القلب وضمور في العضلات وآلام في الرأس وضعف في النظر، إضافة إلى الإرهاق والهزال وآلام في كل أنحاء الجسم.
وقال العلمي نقلا عن حماد إنه لا يتناول الماء والملح والفيتامينات و فقد من وزنه أكثر من 30 كغم منذ بدأ الإضراب، مؤكدًا أنه لن يوقف الإضراب مهما كلفه ذلك من ثمن حتى لو كانت حياته.
ووجه الأسير علاء حماد عبر المحامي العلمي رسالة إلى الشعب الفلسطيني والمؤسسات كافة قائلا:" ألوم الجميع على تركي في هذه المعركة لوحدي، ما أدى إلى استفراد إدارة السجون بي". وأضاف"لا يظن أحد أن أتراجع أو أيأس، وأن الاتفاق الذي جرى بين الأسرى الأردنيين وإدارة السجون اتفاقا باهتا"، موضحًا أنه لم يسُمح للأسرى بزيارة ذويهم منذ شهرين ونصف من وقف الإضراب.
وأكد حماد أن الهجمة عليه أصبحت شرسة من إدارة السجون، مشددًا على أن كل ذلك لن يثنيه عن مواصلة إضرابه مهما كلف الأمر.
وأشار حماد إلى أن إدارة السجون شددت عليه في الأيام الأخيرة بشكل كبير، وذلك من خلال الإزعاجات المستمرة من السجانين وتقييده بالسرير على مدار 24 ساعة، ومنعه من أداء الصلاة واقفًا بل يؤديها وهو جالس ومقيد بالسرير.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية