الاحتلال: تعلمنا دروسًا قاسية بحرب غزة
اعترف قائد شعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي "نمرود شيفر" بتلقي جيشه دروسًا قاسيةً في معركته في غزة صيف العام الماضي.
وقال "شيفر" خلال كلمة ألقاها الاثنين بمؤتمر "هرتسليا" إن جيشه ينظر لنتائج الحرب الأخيرة على أنها درس كان على الجيش تعلمه سلفاً، مشيراً إلى أن الجيش لم يكن مستعداً للتأقلم مع تهديد الأنفاق.
وتعهد شيفر بحل لغز الأنفاق قائلاً: "نقوم بجهود جبارة لحل مشكلة الأنفاق عبر وسائل تكنولوجية، نحن بحاجة لأن يكون الجيش أكثر مرونة وبالسرعة التي تتغير فيها التحديات ونسبقها بخطوة".
وأضاف معترفاً "لم نكن دائماً حيث كان يجب أن نكون، وتعلمناً درساً قاسياً".
بدوره، وصف رئيس الدائرة السياسية الأمنية بوزارة الجيش عاموس جلعاد الوضع الاستراتيجي للكيان قائلاً إنه لم يكن يوماً أفضل من هذه الفترة، مشيراً مع ذلك إلى أن التحديات غير مسبوقة.
واستبعد جلعاد نشوب حرب جديدة مع قطاع غزة هذا الصيف قائلاً: إن عوامل الردع لا زالت فعالة.
وشن جيش الاحتلال عدوانًا قاسيًا على قطاع غزة خلال 51 يومًا (7 يونيو إلى 26 أغسطس 2014) قتل خلاله نحو 2200 شهيد وجرح الآلاف وخلف دمارًا واسعًا في القطاع. وتصدت المقاومة للعدوان خاصة باستخدام الأنفاق ما كبد جيش الاحتلال خسائر بشرية ومادية، اكتفه هو بالاعتراف ببعضها، وكشفت المقاومة دلائل على خسائر إسرائيلية أخرى لم يعترف بها الجيش.
اعترف قائد شعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي "نمرود شيفر" بتلقي جيشه دروسًا قاسيةً في معركته في غزة صيف العام الماضي.
وقال "شيفر" خلال كلمة ألقاها الاثنين بمؤتمر "هرتسليا" إن جيشه ينظر لنتائج الحرب الأخيرة على أنها درس كان على الجيش تعلمه سلفاً، مشيراً إلى أن الجيش لم يكن مستعداً للتأقلم مع تهديد الأنفاق.
وتعهد شيفر بحل لغز الأنفاق قائلاً: "نقوم بجهود جبارة لحل مشكلة الأنفاق عبر وسائل تكنولوجية، نحن بحاجة لأن يكون الجيش أكثر مرونة وبالسرعة التي تتغير فيها التحديات ونسبقها بخطوة".
وأضاف معترفاً "لم نكن دائماً حيث كان يجب أن نكون، وتعلمناً درساً قاسياً".
بدوره، وصف رئيس الدائرة السياسية الأمنية بوزارة الجيش عاموس جلعاد الوضع الاستراتيجي للكيان قائلاً إنه لم يكن يوماً أفضل من هذه الفترة، مشيراً مع ذلك إلى أن التحديات غير مسبوقة.
واستبعد جلعاد نشوب حرب جديدة مع قطاع غزة هذا الصيف قائلاً: إن عوامل الردع لا زالت فعالة.
وشن جيش الاحتلال عدوانًا قاسيًا على قطاع غزة خلال 51 يومًا (7 يونيو إلى 26 أغسطس 2014) قتل خلاله نحو 2200 شهيد وجرح الآلاف وخلف دمارًا واسعًا في القطاع. وتصدت المقاومة للعدوان خاصة باستخدام الأنفاق ما كبد جيش الاحتلال خسائر بشرية ومادية، اكتفه هو بالاعتراف ببعضها، وكشفت المقاومة دلائل على خسائر إسرائيلية أخرى لم يعترف بها الجيش.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية