الاحتلال يحكم بسجن مقدسي ويمدد توقيف 5 آخرين
أصدرت محكمة الصلح الإسرائيلية بالقدس المحتلة الثلاثاء حكمًا على الفتى عبيدة عامر إسعيد (15عامًا) بالسجن الفعلي لمدة 5 أشهر، وأربعة أخرى مع وقف التنفيذ لمدة عامين، إضافة الى دفع كفالة قيمتها الف شيكل.
وقال محامي نادي الأسير مفيد الحاج إن النيابة العامة وجهت للفتى إسعيد تهمة المشاركة بأحداث المسجد الأقصى في 13 فبراير الماضي، وحينها اعتقل لمدة 10 أيام في المسكوبية، وأخلي سبيله بشرط الحبس المنزلي، واعيد اعتقاله قبل 57 يومًا.
وأضاف أن النيابة وجهت له تهمة أخرى للفتى عبيدة بتاريخ 6 يونيو الماضي بخرقه الحبس المنزلي وإلقائه زجاجة مولوتوف وحجارة على بؤرة استيطانية قريبة من منزله في القدس القديمة، وقد قضت المحكمة بتأجيل النظر بالقضية حتى تشرين الثاني القادم لسماع الشهود .
من جهة أخرى، أخلت المحكمة سبيل الشابين أحمد العلمي (19عامًا) وأمير القضماني (18عامًا) من حي الصوانة بالقدس بكفالة مالية وشرط الحبس المنزلي .
وفرضت المحكمة المركزية الحبس المنزلي على الشاب القضماني، ودفع كفالة مالية قدرها 5 آلاف شيكل، أما أحمد العلمي ففرض عليه الحبس المنزلي عند منزل عمه ودفع كفالة قيمتها 10 آلاف شيكل.
وكان القضماني اعتقل في 18 يونيو المنصرم، فيما اعتقل العلمي في 25 يونيو بتهمة الاعتداء على مستوطن .
وفي سياق آخر، أخلت محكمة الصلح بالقدس المحتلة سبيل القاصر محمد الرازم من البلدة القديمة بشرط الحبس المنزلي ودفع كفالة قيمتها 1500 شيكل .
وأفاد المحامي مفيد الحاج أن محكمة الصلح قررت إخلاء سبيل الشاب إسلام صباح ( 16عامًا) ، بنفس الشروط التي فرضت على الرازم ، ولكن النيابة العامة قدمت استئنافًا في المحكمة المركزية، وقرر قاضي المركزية تحويل ملفه لمحكمة الصلح مرة أخرى للبحث من جديد في إطلاق سراحه.
وأضاف أن المحكمة مددت توقيف الشاب رامي هاني طه لـ8 أغسطس المقبل لحين صدور تقرير ”ضابط السلوك”، علمًا أنه اعتقل في العشرين من الشهر الجاري.
وأوضح أن قاضي محكمة الصلح رفض إطلاق سراح 3 شبان من القدس، بدعوى الاعتداء على الشرطة خلال اعتقالهم، ومدد توقيفهم لبداية أغسطس، وكان تم اعتقالهم في 18 يوليو الجاري.
والمعتقلون هم مصطفى بسام جرادات (19عامًا) من سكان حي واد الجوز، والشقيقان قصي (16عامًا) وعيسى محمد خليل ، حيث وجهت لهم تهمة إلقاء حجارة في باب العمود.
أصدرت محكمة الصلح الإسرائيلية بالقدس المحتلة الثلاثاء حكمًا على الفتى عبيدة عامر إسعيد (15عامًا) بالسجن الفعلي لمدة 5 أشهر، وأربعة أخرى مع وقف التنفيذ لمدة عامين، إضافة الى دفع كفالة قيمتها الف شيكل.
وقال محامي نادي الأسير مفيد الحاج إن النيابة العامة وجهت للفتى إسعيد تهمة المشاركة بأحداث المسجد الأقصى في 13 فبراير الماضي، وحينها اعتقل لمدة 10 أيام في المسكوبية، وأخلي سبيله بشرط الحبس المنزلي، واعيد اعتقاله قبل 57 يومًا.
وأضاف أن النيابة وجهت له تهمة أخرى للفتى عبيدة بتاريخ 6 يونيو الماضي بخرقه الحبس المنزلي وإلقائه زجاجة مولوتوف وحجارة على بؤرة استيطانية قريبة من منزله في القدس القديمة، وقد قضت المحكمة بتأجيل النظر بالقضية حتى تشرين الثاني القادم لسماع الشهود .
من جهة أخرى، أخلت المحكمة سبيل الشابين أحمد العلمي (19عامًا) وأمير القضماني (18عامًا) من حي الصوانة بالقدس بكفالة مالية وشرط الحبس المنزلي .
وفرضت المحكمة المركزية الحبس المنزلي على الشاب القضماني، ودفع كفالة مالية قدرها 5 آلاف شيكل، أما أحمد العلمي ففرض عليه الحبس المنزلي عند منزل عمه ودفع كفالة قيمتها 10 آلاف شيكل.
وكان القضماني اعتقل في 18 يونيو المنصرم، فيما اعتقل العلمي في 25 يونيو بتهمة الاعتداء على مستوطن .
وفي سياق آخر، أخلت محكمة الصلح بالقدس المحتلة سبيل القاصر محمد الرازم من البلدة القديمة بشرط الحبس المنزلي ودفع كفالة قيمتها 1500 شيكل .
وأفاد المحامي مفيد الحاج أن محكمة الصلح قررت إخلاء سبيل الشاب إسلام صباح ( 16عامًا) ، بنفس الشروط التي فرضت على الرازم ، ولكن النيابة العامة قدمت استئنافًا في المحكمة المركزية، وقرر قاضي المركزية تحويل ملفه لمحكمة الصلح مرة أخرى للبحث من جديد في إطلاق سراحه.
وأضاف أن المحكمة مددت توقيف الشاب رامي هاني طه لـ8 أغسطس المقبل لحين صدور تقرير ”ضابط السلوك”، علمًا أنه اعتقل في العشرين من الشهر الجاري.
وأوضح أن قاضي محكمة الصلح رفض إطلاق سراح 3 شبان من القدس، بدعوى الاعتداء على الشرطة خلال اعتقالهم، ومدد توقيفهم لبداية أغسطس، وكان تم اعتقالهم في 18 يوليو الجاري.
والمعتقلون هم مصطفى بسام جرادات (19عامًا) من سكان حي واد الجوز، والشقيقان قصي (16عامًا) وعيسى محمد خليل ، حيث وجهت لهم تهمة إلقاء حجارة في باب العمود.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية