الاحتلال يعتقل مقدسيين ويمدد توقيف 9 آخرين
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء الأحد فتيين شقيقين في حارة باب حطة بالبلدة القديمة في القدس المحتلة، فيما مدد قاضي محكمة الصلح توقيف9 آخرين من بلدتي سلوان والعيسوية لعدة أيام قادمة.
وأفاد المواطن عامر إسعيد أن قوات كبيرة من حرس الحدود والقوات الخاصة والوحدات المقنعة والمخابرات داهموا منزله بشكل مفاجئ في ساعات المساء، وفتشوا غرفه ومنافعه وساحته الخارجية بالكامل، وبعثروا المحتويات والأثاث، واعتقلوا نجليه عبيدة (15عامًا) وعثمان(13عامًا).
وأوضح أنه في بداية الأمر تم تحويلهما إلى مركز شرطة شارع صلاح الدين، ثم إلى "غرف 4"– المسكوبية، مشيرًا إلى أن قوات الاحتلال اعتدت على نجليه وعليه وشقيقه ياسر وابنه سليمان بالضرب خلال تنفيذ عملية التفتيش والاعتقال.
وأشار إلى أن ابنه عبيدة أفرج عنه قبل عشرة أيام فقط من سجن الشارون، بعد قضائه 5 أشهر في السجون، كما اعتقل ابنه عثمان لمدة 24 ساعة مؤخرًا.
وفي السياق ذاته، ذكر محامي مؤسسة الضمير محمد محمود أن قاضي محكمة الصلح مدد توقيف ربيع غيث ومعاذ شيوخي ليوم الخميس القادم، علمًا أنهما اعتقلا فجر أمس بعد مداهمة منزليهما في بلدة سلوان.
كما مدد القاضي توقيف أنور عبيد (16عامًا)، نور الدين عبيد (17عامًا)، إبراهيم درباس (17عامًا)، والشابين اسلام عبيد (18عامًا)، وعمار عبيد (19عامًا)، ليوم الثلاثاء القادم.
يذكر أن شرطة الاحتلال اعتقلتهم الخميس من منازلهم في العيسوية، ومدد توقيفهم لمدة 24 ساعة، ويوم الجمعة قرر القاضي الإفراج عنهم إلا أن النيابة قدمت استئنافًا على القرار، وبالتالي مدد للأحد.
كما قدمت النيابة العامة تصريح مدعي لتقديم لائحة اتهام ضد الشقيقين إبراهيم وباسل أبو اسنينة، ومدد توقيفهما ليوم الثلاثاء.
ومن جهة أخرى، أبعدت شرطة الاحتلال مساء الأحد الشاب أحمد أبو غزالة عن المسجد الأقصى لمدة 15عامًا، علمًا أنه اعتقل ظهرًا أثناء خروجه من باب حطة بتهمة "الاخلال بالنظام، ورفضه تسليم هويته الشخصية أثناء دخوله إلى الأقصى "، وتم تحويله إلى مركز القشلة.
كما أفاد رئيس لجنة أهالي الأسرى والمعتقلين المقدسيين أمجد أبو عصب بأن إدارة سجن الشارون أفرجت عن الأسيرة المقدسية أنعام قلمبو، بعد انتهاء محكوميتها البالغة 7 أشهر ونصف.
وكانت قلمبو اعتقلت في الثاني من نيسان الماضي، بعد قمع الاحتلال لاعتصام في القدس احتجاجًا على استشهاد ميسرة أبو حمدية، ووجهت النيابة العامة لها تهمة المشاركة في مظاهرة غير قانونية بالقدس، وعرقلة عمل الشرطة ومحاولة الاعتداء على أفرادها.
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء الأحد فتيين شقيقين في حارة باب حطة بالبلدة القديمة في القدس المحتلة، فيما مدد قاضي محكمة الصلح توقيف9 آخرين من بلدتي سلوان والعيسوية لعدة أيام قادمة.
وأفاد المواطن عامر إسعيد أن قوات كبيرة من حرس الحدود والقوات الخاصة والوحدات المقنعة والمخابرات داهموا منزله بشكل مفاجئ في ساعات المساء، وفتشوا غرفه ومنافعه وساحته الخارجية بالكامل، وبعثروا المحتويات والأثاث، واعتقلوا نجليه عبيدة (15عامًا) وعثمان(13عامًا).
وأوضح أنه في بداية الأمر تم تحويلهما إلى مركز شرطة شارع صلاح الدين، ثم إلى "غرف 4"– المسكوبية، مشيرًا إلى أن قوات الاحتلال اعتدت على نجليه وعليه وشقيقه ياسر وابنه سليمان بالضرب خلال تنفيذ عملية التفتيش والاعتقال.
وأشار إلى أن ابنه عبيدة أفرج عنه قبل عشرة أيام فقط من سجن الشارون، بعد قضائه 5 أشهر في السجون، كما اعتقل ابنه عثمان لمدة 24 ساعة مؤخرًا.
وفي السياق ذاته، ذكر محامي مؤسسة الضمير محمد محمود أن قاضي محكمة الصلح مدد توقيف ربيع غيث ومعاذ شيوخي ليوم الخميس القادم، علمًا أنهما اعتقلا فجر أمس بعد مداهمة منزليهما في بلدة سلوان.
كما مدد القاضي توقيف أنور عبيد (16عامًا)، نور الدين عبيد (17عامًا)، إبراهيم درباس (17عامًا)، والشابين اسلام عبيد (18عامًا)، وعمار عبيد (19عامًا)، ليوم الثلاثاء القادم.
يذكر أن شرطة الاحتلال اعتقلتهم الخميس من منازلهم في العيسوية، ومدد توقيفهم لمدة 24 ساعة، ويوم الجمعة قرر القاضي الإفراج عنهم إلا أن النيابة قدمت استئنافًا على القرار، وبالتالي مدد للأحد.
كما قدمت النيابة العامة تصريح مدعي لتقديم لائحة اتهام ضد الشقيقين إبراهيم وباسل أبو اسنينة، ومدد توقيفهما ليوم الثلاثاء.
ومن جهة أخرى، أبعدت شرطة الاحتلال مساء الأحد الشاب أحمد أبو غزالة عن المسجد الأقصى لمدة 15عامًا، علمًا أنه اعتقل ظهرًا أثناء خروجه من باب حطة بتهمة "الاخلال بالنظام، ورفضه تسليم هويته الشخصية أثناء دخوله إلى الأقصى "، وتم تحويله إلى مركز القشلة.
كما أفاد رئيس لجنة أهالي الأسرى والمعتقلين المقدسيين أمجد أبو عصب بأن إدارة سجن الشارون أفرجت عن الأسيرة المقدسية أنعام قلمبو، بعد انتهاء محكوميتها البالغة 7 أشهر ونصف.
وكانت قلمبو اعتقلت في الثاني من نيسان الماضي، بعد قمع الاحتلال لاعتصام في القدس احتجاجًا على استشهاد ميسرة أبو حمدية، ووجهت النيابة العامة لها تهمة المشاركة في مظاهرة غير قانونية بالقدس، وعرقلة عمل الشرطة ومحاولة الاعتداء على أفرادها.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية