الاحتلال يفرج الأسير اياد أبو خضير من رفح بعد اعتقال دام 8 سنوات
أفرجت سلطات الاحتلال (الإسرائيلي)، الأحد، عن أسير أردني من أصل فلسطيني، بعد اعتقال دام ثماني سنوات.
وأخلت سلطات الاحتلال سبيل الأسير إياد أبو خضير (38 عامًا)، وهو أردني الجنسية، عند معبر بيت حانون "ايرز" شمال قطاع غزة، حيث كان في استقباله أصدقاؤه وأقاربه، الذين اقتادوه إلى منزله في مدينة رفح جنوب غزة، حيث تقطن عائلته.
وكانت عائلة أبو خضير عاشت واقع مؤلم ومحزن عقب رفض الاحتلال الشهر الماضي إطلاق سراحه بعد انقضاء فترة حكمة مما دفعه إلى خوض معركة الأمعاء الخاوية.
وقال أبو خضير عقب وصوله إلى منزلة في رفح جنوب قطاع غزة "أشكر كل ما ساندني ووقف إلى جانبي وجانب عائلتي خلال محنة الأسر".
وشدد أبو خضير في تصريح أن التضامن الشعبي والفصائلي يجب أن يستمر ويتصاعد من أجل نصرة مئات الأسرى الذي تتفاقم معاناتهم بفعل سياسيات الاحتلال الظالمة.
وكانت السلطات (الإسرائيلية) وضعت أبو خضير بين ناريين فإما أن يتم ترحيله إلى دولة أوربية لمدة عشر سنوات أو البقاء في السجن حتى الموت لأنه أردني الجنسية والأردن يرفض استقباله ولا يمتلك وثائق تفيد بأنه فلسطيني ويقطن قطاع غزة.
أفرجت سلطات الاحتلال (الإسرائيلي)، الأحد، عن أسير أردني من أصل فلسطيني، بعد اعتقال دام ثماني سنوات.
وأخلت سلطات الاحتلال سبيل الأسير إياد أبو خضير (38 عامًا)، وهو أردني الجنسية، عند معبر بيت حانون "ايرز" شمال قطاع غزة، حيث كان في استقباله أصدقاؤه وأقاربه، الذين اقتادوه إلى منزله في مدينة رفح جنوب غزة، حيث تقطن عائلته.
وكانت عائلة أبو خضير عاشت واقع مؤلم ومحزن عقب رفض الاحتلال الشهر الماضي إطلاق سراحه بعد انقضاء فترة حكمة مما دفعه إلى خوض معركة الأمعاء الخاوية.
وقال أبو خضير عقب وصوله إلى منزلة في رفح جنوب قطاع غزة "أشكر كل ما ساندني ووقف إلى جانبي وجانب عائلتي خلال محنة الأسر".
وشدد أبو خضير في تصريح أن التضامن الشعبي والفصائلي يجب أن يستمر ويتصاعد من أجل نصرة مئات الأسرى الذي تتفاقم معاناتهم بفعل سياسيات الاحتلال الظالمة.
وكانت السلطات (الإسرائيلية) وضعت أبو خضير بين ناريين فإما أن يتم ترحيله إلى دولة أوربية لمدة عشر سنوات أو البقاء في السجن حتى الموت لأنه أردني الجنسية والأردن يرفض استقباله ولا يمتلك وثائق تفيد بأنه فلسطيني ويقطن قطاع غزة.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية