الاحتلال يُفرج عن أسيرين من خزاعة اعتقلا خلال العدوان الأخير
أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح الاثنين، عن أسيرين من سكان بلدة خزاعة شرق محافظة خان يونس جنوبي قطاع غزة، اعتقلا خلال عدوان صيف 2014م على القطاع.
وأفاد مراسلنا أن الأسيرين هما سمير النجار "43عامًا" وعبد الله النجار "26عامًا"، قضيا نحو عام وشهر تقريبًا في سجون الاحتلال، وتم الإفراج عنهما عبر حاجز بيت حانون/ إيرز شمالي القطاع.
وأشار مراسلنا إلى أن عملية الإفراج للأسيرين كانت مفاجئة، خاصة وأن الأسير سمير كان مُصنفا "مقاتل غير شرعي" من قبل الاحتلال، على خلفية عمله كمسؤول في جهاز هندسة المتفجرات في شرطة غزة جنوبي القطاع، وفُقد الأمل لدى ذويه بالإفراج عنه في وقت قريب.
ولفت إلى أن حشودا كبيرة من ذويهما كانت في استقبالهما منذ ساعات الصباح أمام حاجز بيت حانون، وانطلقوا بهما، في موكب مهيب صوب منزليهما في خزاعة، وسط توزيع حلوى وإطلاق للألعاب النارية، والزغاريد، وفرحة كبيرة.
بذكر أن الأسير المحرر"سمير النجار" يعد أول أسير في قطاع غزة يفرض عليه قانون "المقاتل غير الشرعي"، والذي يُتيح للاحتلال مواصلة اعتقال الأسرى الفلسطينيين من قطاع غزة بالتحديد، لفترات مفتوحة قد تصل لسنوات طويلة دون تحديد موعد لإطلاق سراحهم، ودون أن يلتزم الاحتلال بتقديم تهمة أو أدلة ضد الأسير أو حتى عرضه على المحاكم.
أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح الاثنين، عن أسيرين من سكان بلدة خزاعة شرق محافظة خان يونس جنوبي قطاع غزة، اعتقلا خلال عدوان صيف 2014م على القطاع.
وأفاد مراسلنا أن الأسيرين هما سمير النجار "43عامًا" وعبد الله النجار "26عامًا"، قضيا نحو عام وشهر تقريبًا في سجون الاحتلال، وتم الإفراج عنهما عبر حاجز بيت حانون/ إيرز شمالي القطاع.
وأشار مراسلنا إلى أن عملية الإفراج للأسيرين كانت مفاجئة، خاصة وأن الأسير سمير كان مُصنفا "مقاتل غير شرعي" من قبل الاحتلال، على خلفية عمله كمسؤول في جهاز هندسة المتفجرات في شرطة غزة جنوبي القطاع، وفُقد الأمل لدى ذويه بالإفراج عنه في وقت قريب.
ولفت إلى أن حشودا كبيرة من ذويهما كانت في استقبالهما منذ ساعات الصباح أمام حاجز بيت حانون، وانطلقوا بهما، في موكب مهيب صوب منزليهما في خزاعة، وسط توزيع حلوى وإطلاق للألعاب النارية، والزغاريد، وفرحة كبيرة.
بذكر أن الأسير المحرر"سمير النجار" يعد أول أسير في قطاع غزة يفرض عليه قانون "المقاتل غير الشرعي"، والذي يُتيح للاحتلال مواصلة اعتقال الأسرى الفلسطينيين من قطاع غزة بالتحديد، لفترات مفتوحة قد تصل لسنوات طويلة دون تحديد موعد لإطلاق سراحهم، ودون أن يلتزم الاحتلال بتقديم تهمة أو أدلة ضد الأسير أو حتى عرضه على المحاكم.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية