الاحتلال يفرج عن الأسير محمد النجار من بيت لحم بعد 10 سنوات ونصف من الاعتقال
أفرجت قوات الاحتلال مساء أمس الخميس (20-2) عن أسير فلسطيني من مخيم بيت جبرين "العزة" شمال مدينة بيت لحم جنوب الضفة المحتلة.
وأفاد مراسلنا، إن الاحتلال أفرج عن الأسير محمد مصطفى النجار (35 عامًا) بعد انتهاء محكوميته البالغة 10 أعوام ونصف؛ حيث تعمد الاحتلال تأخير الإفراج عنه إلى ساعات المساء.
وكان في استقبال الأسير جمع من أهالي المخيم، بالإضافة إلى أصدقائه وعائلته.
وفي أول تصريح له، قال الأسير النجار لـ"المركز الفلسطيني للإعلام" إن إدارة سجون الاحتلال تتعمد تنغيص حياة الأسرى، من خلال التقليص من مصاريف الأسرى أو ما تعرف "بالكنتينا"، وحصر ساعات خروج الأسرى إلى ساحة السجن وهي ما تعرف "بالفورة"، وحذف محطات التلفزة الإخبارية التي يتابعها الأسرى وتقليصها.
وأشار المحرر النجار إلى أن حالة من الغليان تسود السجون نتيجة التضييقات المتواصلة عليهم، حيث يمنعون من زيارة ذويهم إلا مرة كل شهرين، وأضاف: "الاحتلال منع أشقائي من زيارتي طوال فترة سجني، وكان يمنع والدتي من زيارتي إلا مرة كل عام".
وأكد أن حالة الغليان هذه تتجه بالأسرى نحو التفكير بالتصعيد وخوض إضراب جديد عن الطعام؛ في حال لم تستجب إدارة السجون لمطالبهم.
وأفاد مراسلنا، إن الاحتلال أفرج عن الأسير محمد مصطفى النجار (35 عامًا) بعد انتهاء محكوميته البالغة 10 أعوام ونصف؛ حيث تعمد الاحتلال تأخير الإفراج عنه إلى ساعات المساء.
وكان في استقبال الأسير جمع من أهالي المخيم، بالإضافة إلى أصدقائه وعائلته.
وفي أول تصريح له، قال الأسير النجار لـ"المركز الفلسطيني للإعلام" إن إدارة سجون الاحتلال تتعمد تنغيص حياة الأسرى، من خلال التقليص من مصاريف الأسرى أو ما تعرف "بالكنتينا"، وحصر ساعات خروج الأسرى إلى ساحة السجن وهي ما تعرف "بالفورة"، وحذف محطات التلفزة الإخبارية التي يتابعها الأسرى وتقليصها.
وأشار المحرر النجار إلى أن حالة من الغليان تسود السجون نتيجة التضييقات المتواصلة عليهم، حيث يمنعون من زيارة ذويهم إلا مرة كل شهرين، وأضاف: "الاحتلال منع أشقائي من زيارتي طوال فترة سجني، وكان يمنع والدتي من زيارتي إلا مرة كل عام".
وأكد أن حالة الغليان هذه تتجه بالأسرى نحو التفكير بالتصعيد وخوض إضراب جديد عن الطعام؛ في حال لم تستجب إدارة السجون لمطالبهم.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية