الزهار: تثبيت وقف إطلاق النار مع الاحتلال ثمنه رفع الحصار
أكد القيادي في حركة "حماس"، الدكتور محمود الزهار، أن تثبيت وقف إطلاق النار مع الاحتلال بعد العدوان الأخير الصيف الماضي، ثمنه رفع الحصار عن قطاع غزة
وقال الزهار خلال حفل تخريج 25 ألف عنصر من مخيمات "طلائع التحرير" مساء الأربعاء، إن المعادلة الجديدة لدي حركة حماس أننا لن نقبل بالحصار، ولن نبحث عن هدنة ولا غيرها، قبل أن تكسروا الحصار عن غزة".
وأضاف في رسالة للاحتلال: "يجب كسر الحصار دون أية مبررات بأن السلطة تعارض ذلك، فهؤلاء يعملون عندكم، ولا عليكم إلا أن تكسروا الحصار".
وعلى ضوء الأحداث الأخيرة في الضفة، قال الزهار إن الذي حرق الطفل دوابشة وعائلته سيصيبه ما أصابنا، متابعاً :"سنحرق مشروعهم ورجالهم ونساءهم، فهم قتلة ومجرمين وسفاحين أمام ضمير العالم الذي يسمي نفسه بالحر ولم يتكلم كلمة واحدة".
كما وجه رسالة لأسرى قال فيها: "لن نتركم في هذه المعاناة ولكن الثمرة التي تقطف قبل أوانها لا طعم لها ولا رائحة لها وثقوا بإخوانكم".
وشدد الزهار على مخزون المقاومة في الضفة مراهن عليه، وحماس تثق فيه، وأن الأيادي الطاهرة ستصب كل جهودها لأجل تحرير فلسطين، بالبندقية والرصاص وليس بالتنسيق والمفاوضات، مؤكداً أن اليقين في النصر لا تزعزعه المؤامرات.
أكد القيادي في حركة "حماس"، الدكتور محمود الزهار، أن تثبيت وقف إطلاق النار مع الاحتلال بعد العدوان الأخير الصيف الماضي، ثمنه رفع الحصار عن قطاع غزة
وقال الزهار خلال حفل تخريج 25 ألف عنصر من مخيمات "طلائع التحرير" مساء الأربعاء، إن المعادلة الجديدة لدي حركة حماس أننا لن نقبل بالحصار، ولن نبحث عن هدنة ولا غيرها، قبل أن تكسروا الحصار عن غزة".
وأضاف في رسالة للاحتلال: "يجب كسر الحصار دون أية مبررات بأن السلطة تعارض ذلك، فهؤلاء يعملون عندكم، ولا عليكم إلا أن تكسروا الحصار".
وعلى ضوء الأحداث الأخيرة في الضفة، قال الزهار إن الذي حرق الطفل دوابشة وعائلته سيصيبه ما أصابنا، متابعاً :"سنحرق مشروعهم ورجالهم ونساءهم، فهم قتلة ومجرمين وسفاحين أمام ضمير العالم الذي يسمي نفسه بالحر ولم يتكلم كلمة واحدة".
كما وجه رسالة لأسرى قال فيها: "لن نتركم في هذه المعاناة ولكن الثمرة التي تقطف قبل أوانها لا طعم لها ولا رائحة لها وثقوا بإخوانكم".
وشدد الزهار على مخزون المقاومة في الضفة مراهن عليه، وحماس تثق فيه، وأن الأيادي الطاهرة ستصب كل جهودها لأجل تحرير فلسطين، بالبندقية والرصاص وليس بالتنسيق والمفاوضات، مؤكداً أن اليقين في النصر لا تزعزعه المؤامرات.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية