عبر أسرى لدى الاحتلال
الشاباك: إحباط مخطط لكتائب المجاهدين لتنفيذ عمليات خطف
أعلن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) مساء الأربعاء عن إحباطه مخططًا لمجموعة من الأسرى الفلسطينيين لديه لتنفيذ عمليات خطف لإسرائيليين، موضحًا أن هذا الكشف جاء بالتعاون مع سلطة مصلحة السجون الإسرائيلية.
وبحسب معلومات (الشاباك)، فقد بادر الأسير عماد محمد البل (24 عامًا) وهو من سكان حي الزيتون في غزة ومعتقل منذ عام 2008 لتجنيد معتقلين اثنين من الضفة الغربية وهما علي الحروب (21 عامًا) من سكان دروا بالخليل والذي يقضي حكمًا في السجون الإسرائيلية، على ضوء عضويته في خلية عسكرية خططت لتنفيذ العمليات وتصنيع العبوات.
وذكر أن المعتقل الثاني هو رجب صلاح الدين (53 عامًا) من سكان قرية حزما شمال القدس المحتلة وهو ناشط سابق في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ومعتقل منذ أيار من العام الماضي.
وادعى (الشاباك) أن المعتقلين الثلاثة اعترفوا خلال التحقيق معهم بأنهم قد حاولوا إخراج عمليات خطف إلى حيز التنفيذ.
وأشارت القناة العبرية الثانية إلى أنه تم تقديم لوائح اتهام بحق الثلاثة في المحكمة المركزية ببئر السبع حيث وجهت لهم تهم العضوية والنشاطات في تنظيمات محظورة والتآمر للقيام بجريمة والعلاقة مع عميل أجنبي.
وذكرت أنه تبين خلال التحقيق أن تعليمات الخطف جاءت من أعلى المستويات في تنظيم "كتائب المجاهدين" حيث يعتبر محمد بل من نشطائه عبر حلقة اتصال في قطاع غزة وهو عامر مصطفى خليل قاسم (29 عامًا)، والذي يعمل كمسئول ملف الأسرى ومسئول كبير في البنية التحتية للتنظيم وهو خاضع لمسئولية قائد التنظيم.
وزعمت القناة إلى أن تنظيم كتائب المجاهدين انشق عن كتائب شهداء الأقصى وتبنى بعدها الأفكار الإسلامية وأصبح مقربًا من حماس ويقف على رأس التنظيم أسعد عطية أبو شريعة (36 عامًا) من غزة حيث استلم قيادة التنظيم بعد استشهاد أخيه عمر عام 2007.
الشاباك: إحباط مخطط لكتائب المجاهدين لتنفيذ عمليات خطف
أعلن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) مساء الأربعاء عن إحباطه مخططًا لمجموعة من الأسرى الفلسطينيين لديه لتنفيذ عمليات خطف لإسرائيليين، موضحًا أن هذا الكشف جاء بالتعاون مع سلطة مصلحة السجون الإسرائيلية.
وبحسب معلومات (الشاباك)، فقد بادر الأسير عماد محمد البل (24 عامًا) وهو من سكان حي الزيتون في غزة ومعتقل منذ عام 2008 لتجنيد معتقلين اثنين من الضفة الغربية وهما علي الحروب (21 عامًا) من سكان دروا بالخليل والذي يقضي حكمًا في السجون الإسرائيلية، على ضوء عضويته في خلية عسكرية خططت لتنفيذ العمليات وتصنيع العبوات.
وذكر أن المعتقل الثاني هو رجب صلاح الدين (53 عامًا) من سكان قرية حزما شمال القدس المحتلة وهو ناشط سابق في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ومعتقل منذ أيار من العام الماضي.
وادعى (الشاباك) أن المعتقلين الثلاثة اعترفوا خلال التحقيق معهم بأنهم قد حاولوا إخراج عمليات خطف إلى حيز التنفيذ.
وأشارت القناة العبرية الثانية إلى أنه تم تقديم لوائح اتهام بحق الثلاثة في المحكمة المركزية ببئر السبع حيث وجهت لهم تهم العضوية والنشاطات في تنظيمات محظورة والتآمر للقيام بجريمة والعلاقة مع عميل أجنبي.
وذكرت أنه تبين خلال التحقيق أن تعليمات الخطف جاءت من أعلى المستويات في تنظيم "كتائب المجاهدين" حيث يعتبر محمد بل من نشطائه عبر حلقة اتصال في قطاع غزة وهو عامر مصطفى خليل قاسم (29 عامًا)، والذي يعمل كمسئول ملف الأسرى ومسئول كبير في البنية التحتية للتنظيم وهو خاضع لمسئولية قائد التنظيم.
وزعمت القناة إلى أن تنظيم كتائب المجاهدين انشق عن كتائب شهداء الأقصى وتبنى بعدها الأفكار الإسلامية وأصبح مقربًا من حماس ويقف على رأس التنظيم أسعد عطية أبو شريعة (36 عامًا) من غزة حيث استلم قيادة التنظيم بعد استشهاد أخيه عمر عام 2007.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية