المقاومة الشعبية ترفض عودة المفاوضات مع كيان العدو الصهيوني
المكتب الإعلامي : أكدت حركة المقاومة الشعبية في فلسطين رفضها للدعوات المنادية للعودة للمفاوضات المباشرة أو غير المباشرة مع كيان العدو الصهيوني, على أساس التفريط بحقوق شعبنا بفلسطين التاريخية من البحر للنهر.
وقالت الحركة في تصريح صحفي صدر عنها اليوم , إن المفاوضات طريق مسدود لم يجلب لشعبنا سوى مزيد من الويلات والتنازلات وتضييع الحقوق والتخلي عن ثوابت شعبنا.
مشددة على أنه الأولى بدلا من الذهاب للمفاوضات مع العدو برعاية امريكية للتفريط باكثر من 78% من مساحة فلسطين التاريخية, كان يجب التمسك أكثر بخيار المصالحة الفلسطينية والتفكير جديا بإعادة وحدة ولحمة البيت الفلسطيني, والتعاطي بمسئولية وحرص أكبر في ظل ما تتعرض له مدينة القدس من تهويد ومخططات تهدف للنيل منها.
ولفتت المقاومة الشعبية, إلى أن تحرير فلسطين لن يأتي بالمفاوضات على حساب كرامة وتاريخ شعبنا ونضاله, إنما عبر فوهة البندقية , وما اخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة, وستبقى المقاومة وبكافة اشكالها هي خيارنا لاستعادة فلسطين وتحرير الأسرى والمسرى وعودة اللاجئين الفلسطينيين.
مشيرة إلى ان الدعوات الصهيونية والأمريكية للعودة للمفاوضات إنما هي لإحداث مزيدا من الشرخ في الجسد الفلسطيني وإبقاء حالة الإنقسام بين شطري الوطن وشيطنة تيار المقاومة في فلسطين .
المكتب الإعلامي : أكدت حركة المقاومة الشعبية في فلسطين رفضها للدعوات المنادية للعودة للمفاوضات المباشرة أو غير المباشرة مع كيان العدو الصهيوني, على أساس التفريط بحقوق شعبنا بفلسطين التاريخية من البحر للنهر.
وقالت الحركة في تصريح صحفي صدر عنها اليوم , إن المفاوضات طريق مسدود لم يجلب لشعبنا سوى مزيد من الويلات والتنازلات وتضييع الحقوق والتخلي عن ثوابت شعبنا.
مشددة على أنه الأولى بدلا من الذهاب للمفاوضات مع العدو برعاية امريكية للتفريط باكثر من 78% من مساحة فلسطين التاريخية, كان يجب التمسك أكثر بخيار المصالحة الفلسطينية والتفكير جديا بإعادة وحدة ولحمة البيت الفلسطيني, والتعاطي بمسئولية وحرص أكبر في ظل ما تتعرض له مدينة القدس من تهويد ومخططات تهدف للنيل منها.
ولفتت المقاومة الشعبية, إلى أن تحرير فلسطين لن يأتي بالمفاوضات على حساب كرامة وتاريخ شعبنا ونضاله, إنما عبر فوهة البندقية , وما اخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة, وستبقى المقاومة وبكافة اشكالها هي خيارنا لاستعادة فلسطين وتحرير الأسرى والمسرى وعودة اللاجئين الفلسطينيين.
مشيرة إلى ان الدعوات الصهيونية والأمريكية للعودة للمفاوضات إنما هي لإحداث مزيدا من الشرخ في الجسد الفلسطيني وإبقاء حالة الإنقسام بين شطري الوطن وشيطنة تيار المقاومة في فلسطين .
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية