المقاومة الشعبية تشارك بمهرجان انتصار غزة أقامته حركة الجهاد الاسلامي

الأحد 17 نوفمبر 2013


المقاومة الشعبية تشارك بمهرجان انتصار غزة أقامته حركة الجهاد الاسلامي

شارك وفد من قيادة حركة المقاومة الشعبية وأمينها العام الشيخ أبو قاسم دغمش ظهر اليوم الاثنين الموافق 18/11/2013م بمهرجان " الانتصار " والذي أقامته حركة الجهاد الاسلامي بمركز رشاد الشوا بمدينة غزة في الذكرى الأولى لانتصار غزة (نوفمبر 2012) وعلى شرف ذكرى التأسيس والشهادة.

حيث طرح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين رمضان عبد الله شلح رؤية لإعادة بناء المشروع الفلسطيني من جديد على أسس واستراتيجية باعتباره مشروعا شاملاً يمثل الشعب الفلسطيني بأكمله، بعد فشل الرهان على مشروع التسوية والمفاوضات.

وسرد شلح في كلمة له عبر نظام الربط التلفزيوني في مركز رشاد الشوا الثقافي في غزة 6 مرتكزات قال إنها رؤية حركته للتعاطي مع القضية الفلسطينية أهمها أن فلسطين كلها وطن الشعب الفلسطيني، وأن الفلسطينيين أينما وجدوا شعب واحد وقضية واحدة.

والمرتكز الثاني الذي طرحه شلح أنه لا يحق لأي جهة أو فئة من الشعب أن تفرض حلا يتضمن تنازلاً عن أي حق من حقوق الشعب الفلسطيني، إضافة إلى التأكيد على وحدة الصف وأنه لا ينبغي لأي اختلافات بين الفلسطينيين أن تطغى على صراعهم مع الاحتلال.

وأكد على ضرورة إعادة بناء الكيان الوطني الفلسطيني المعنوي في غياب الدولة الفلسطينية بعيداً عن قيود التسوية وليكن منظمة التحرير إن استطاعت أن تتحرر من هذه القيود، إلى جانب اعتماد حق وخيار المقاومة كبرنامج لقوى الشعب، وإعادة الاعتبار للبعد العربي والاسلامي للقضية.

وأشار إلى أن محاولة إعادة صياغة المشروع الوطني بحاجة إلى جهد وفكر وعطاء الجميع، مؤكداً أن التناقض مع برنامج المقاومة وخيارها يتناقض مع إرادة الشعب الفلسطيني.

مشروع مستحيل

ولفت إلى أن المشروع الوطني الفلسطيني الذي يتحدث عن دولة في 67 بالمفاوضات هو مستحيل، وقال :" أجزم أنه مستحيل، فإسرائيل لم تتنازل عن شيء للشعب الفلسطيني والسقف هو سلطة إدارة مدنية ذاتية دون أي سيادة على الارض".

وأضاف " ربما في ظل المسار الحالي وموازين القوى والمخاض الحل هو ربط قطاع غزة بمصر ، وما يتبقى من الضفة الغربية بعدما يفترسها الاستيطان بالأردن، وهذا لن يتحقق إن شاء الله".

وتابع " الحل البائس ثمنه في نظر الكيان اعتراف الفلسطينيين بيهودية الدولة والذي سيؤسس للتخلص من شعبنا في 48 وما يجري في النقب أكبر مؤشر على النوايا الاسرائيلية"، مؤكداً أن "إسرائيل" لن تتنازل عن شيء للشعب الفلسطيني مهما طال الزمن.

المقاومة

وفي السياق، أكد شلح الذي منعه الاحتلال من دخول غزة أن الشعب الفلسطيني يريد المقاومة وأكبر دليل على ذلك هو فوز حماس في انتخابات عام 2006 الذي لم يعترف بها العالم الذي صمم التسوية لتصفية قضية فلسطين، مشدداً على أن من يشك في مشروعية خيار المقاومة عليه أن يشك في مشروعية حقنا في أرض فلسطين.

من جهة أخرى، أكد شلح أن حركة حماس لم تفرط بخيار المقاومة وأنها مع كل القوى رأس حربة هذا المشروع.

وقال :" أقول وبكل صراحة إن من ينتقد حماس اليوم ينتقدها لأنها انخرطت في السلطة، حتى خصومها وخاصة حركة فتح وأهل السلطة يقولون لتبقى حماس مقاومة ولها كل الاحترام".

وأضاف "هذا يعني أن الشعب يريد خيار المقاومة، وحماس لم تفرط بها وهي في قلبها وجنبا إلى جنب مع الفصائل الأخرى بل هي رأس حربتها".

وشدد شلح على أن المقاومة بفضل الله على درجة عالية من الجهوزية ومستوى كبيرة من المسئولية، مشيراً إلى أن نتائج الحرب الماضية جعلت مهمة المجاهدين أصعب، " لأن المقاومة في أي حرب جديدة لا تملك إلا أن تنتصر ولا تتراجع عن الحرب السابقة ولن تتراجع وستحقق المزيد من الانتصارات".

وأكد على ضرورة اعادة بناء المشروع الوطني الفلسطيني ليكون لكل الفلسطينيين كما هي فلسطين وطن لكل الفلسطينيين أينما وجدوا، وأن يكون ذلك على أي أساس أو برنامج بل على اساس الجهاد والمقاومة وهو القادر على تحقيق الاهداف وهو التخلص من الاحتلال.

ضرب تل أبيب

وفي سياق أخر، أكد شلح أن قرار حماس والجهاد الإسلامي ضرب مدينة "تل أبيب" خلال الحرب الماضية كان تاريخياً بكل معنى الكلمة وفاجأ الاحتلال.

وقال :" إن حرب الأيام الثمانية حققت معادلة ردع فلسطينية فاجأت العدو والعالم بصمود المقاومة التي قاتلت ببسالة وشرف وخلفها كل جماهير الشعب الفلسطيني وقواه حتى وضعت الحرب أوزارها بالتهدئة"، مؤكداً " ليس المهم عدد الصواريخ وقدرتها التدميرية، بل المهم الدلالة المعنوية".

وأضاف " أن مجرد السؤال اليوم عن مصير تل ابيب ولو بعد حين ربما يجعلنا في نظر البعض مجانين".

وأشار شلح إلى ما تعانيه غزة في ظل الحصار المطبق عليها، وقال :" كقوى مقاومة مجتمعة نشعر بآلام شعبنا، مشكلة غزة هي جزء من مشكلة فلسطين برمتها، بل جزء من المأزق الفلسطيني العام".

القدس

وفي ملف القدس، انتقد شلح تقصير السلطة الفلسطينية في ملف القدس، وقال :" ماذا فعلت السلطة والمفاوضات للقدس في ظل ما تشهده من مذبحة وحرب تطهير عرقي بكل معنى الكلمة".

وأكد " أننا أمام اختلال ميزان القداسة ليس في حقيقته بل في تطبيقه بين سلوكنا وبين سلوك العدو في التعامل مع القدس".

اغتيال عرفات

وفي ملف الرئيس الراحل ياسر عرفات، أكد أن اغتياله بقنبلة نووية صغيرة يبعث برسالة لكل المراهنين على أي سلام مع "إسرائيل" أن عرفات الذي قاسمهم جائزة نوبل حاصروه ثم قتلوه، " أي مستقبل ينتظر أجيال الشعب الفلسطيني بالرهان على أي علاقة مع هذا الكيان".

كما أكد الدكتور محمد الهندي عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي ،أن هناك أفقاً جديداً لإعادة ترتيب البيت الفلسطيني وتحديد أولويات المشروع الوطني بعيداً عن أي ضغوط خارجية، رغم احتقان العلاقات الداخلية.

وأضاف د. الهندي خلال اللقاء الذي نظمته الجهاد الالسلامى، أن هناك فرصاً أفضل بعد هذه التجارب المريرة لتحويل الخلاف إلى انطلاقة جديدة وتجاوز الأزمات العابرة.

وبين د. الهندي، أن حركة الجهاد التي أسسها الشهيد فتحي الشقاقي وإخوانه انطلقت قبل الانطلاقة الجهادية في 6 -10-1987، والبعض يعتقد أن الجهاد بدأت كمجموعة عسكرية، موضحاً أن المؤسس رحمه الله حاول أن يقرأ الواقع الذي تعيشه فلسطين والمنطقة.

"كما حاول الشقاقي أن يحدد المشكلات وأن يمتلك الرؤية ويقدم الإجابات، خاصةً فيما يتعلق بموقع فلسطين في المشروع العربي الإسلامي، لأن موقعها لم يكن محدداً وواضحاً في المشروع الإسلامي رغم إضاءات الإمام البنا عام 48 عندما أرسل المجاهدين للقتال في فلسطين. ولأن الإسلام كعقيدة لأغلبية الشعب وكثقافة للمسيحيين مغيبا عن المشروع الوطني في ذلك الوقت".. أضاف الهندي.

وتابع:"حاول الشهيد الشقاقي أن يمتلك رؤية ويقدم إجابات مستلهما النص القرآني النبوي قارئا لتاريخ المنطقة فاهماً للواقع السياسي الذي تعيشه الأمة، فكانت حركة الجهاد الإسلامي كفكرة ترجمت إلى انطلاقة جهادية في 6-10-87."

وبين د. الهندي، أن اليوم هناك إشكالات مختلفة تداهم الوضع الفلسطيني والمشرق كله، و خرائط جديدة للمنطقة تُرسم، وتطاحن طويل ومرير قد بدأ، وفلسطين ستبقى في القلب من هذا التطاحن، مؤكداً:"نحن جميعاً مطالبون بامتلاك رؤية واجتراح إجابات، مستلهمين كل تجاربنا وخبراتنا".

وتابع: "اليوم هناك محاولات خبيثة لمسخ فلسطين في ذاكرة أبناء الأمة وعلى الأرض ليصبح سقف المطالب الفلسطينية العربية دولة في حدود الـ67 مع استعداد لتبادل الأرض، وفي ظل هذا الانهيار يحق لنتنياهو أن يحتج أمام كيري على أغنية لفلسطيني أو على مدرِّسة تعلِّم في روضة أطفال، ويعتبر ذلك تهديدا للمسيرة السلمية".

وأكد عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد:" نحن عندما نطالب بوقف المفاوضات، ليس مناكفة حزبية أو تحريضا على المفاوض، بل شعورا بالمسؤولية الوطنية، لأن كل يوم يمر في ظل التفاوض يعني انتقال مزيد من أرضنا إلى أيدي العدو ليبني عليها مستوطنات جديدة".

وتابع:"وعندما نستنكر لماذا الاستمرار تسعة شهور في التفاوض مهما حدث على الأرض، فهذا يشجع العدو على مزيد من التهويد والاستيطان ويحملنا مسؤولية القبول بكل هذه المصائب على الأقل لمدة تسعة شهور".

وتساءل:" ما جدوى المفاوضات إذا كان كبير المفاوضين يستقيل؟ *** يعد أحد من الفلسطينيين مقتنعا بجدوى الاستمرار في هذه المفاوضات واللقاءات العبثية.

وأضاف:"نحن عندما نؤكد على ضرورة البدء في بناء البيت الفلسطيني وبناء استراتيجية وطنية مشتركة ينبري البعض ليشكك في الدوافع أو يدعي أن المصالحة مؤجلة لأنها من اختصاص الراعي المصري".

وشدد على أن حركته لا تتحدث عن مصالحة بين فتح وحماس والتي ترعاها مصر باتفاق الأطراف.. بل تتحدث عن بناء إستراتيجية وطنية أكبر من كل الخلافات الداخلية، لأن عدونا التاريخي عدونا المركزي وعدو أمتنا وشعبنا، يلتهم أرضنا وقدسنا ويشوه تاريخنا وثقافتنا.

وقال:"في ظل هذه المفاوضات العبثية يريد البعض أن يحوله إلى صديق وحليف ونصير وظهير في عداوات حروب داحس والغبراء الداخلية فلسطينية أو عربية وإسلامية، فيما هذا العدو يذكرنا كل ساعة بحقده وجبروته وطغيانه، ولأنه لا يستثني أحدا من عداوته، حتى شركاءه في المفاوضات وشركاءه في جائزة نوبل للسلام، ويكفينا درس الشهيد الرئيس عرفات الذي قتلوه مسموما".

ووجه حديثه للغرب المنافق المسؤول عن مآسي شعبنا والذي يحضر اليوم عبر الرئيس الفرنسي أولاند ليؤكد دعمه وصداقته لإسرائيل:"إننا لا نثق بهم ولا نرحب بقدومهم، ونحيي شباب شعبنا في الضفة خاصة في جامعة بير زيت الذين نغصوا عليه هذه الزيارة".

وأكد:"هناك أفقا جديدا لإعادة ترتيب البيت الفلسطيني، وتحديدا أولويات المشروع الوطني بعيدا عن أي ضغوط خارجية، ورغم احتقان العلاقات الداخلية، فإن هناك فرصا أفضل بعد هذه التجارب المريرة لتحويل الخلاف إلى انطلاقة جديدة وتجاوز الأزمات العابرة، فهذا وقت المصالحات وليس وقت تصفية الحسابات".

وتابع، "إسرائيل" لا تقيم وزنا للضعفاء المنقسمين المنشغلين في أوهامهم، حتى عن قدسهم وأقصاهم الذي يستباح كل يوم، لا تقيم وزنا للاحتجاجات الفارغة والاستقالات الفارغة ولا تقدم شيئا مجانا.

وذكر د. الهندي الجميع بأننا شعب حي نهض ليقاتل هذا العدو الذي أقام كيانه فوق أرضنا بالمجازر ويستمر اليوم بالمجازر أيضا والخداع، وكلما أوغل في جرائمه نصبح أكثر تصميما على مواجهته حتى نطردهم من أرضنا وعقولنا، ونحقق وعد الله بالنصر والتمكين.

وقدم التحية إلى شعبنا في الداخل والشتات، وإلى أسرانا المرابطين في سجون الاحتلال وخاصة المرضى بحالات خطرة ثائر حلاحلة ومعتصم رداد، نسيم خطاب ومراد أبو معيلق ويسري الهمص، المصابين بأمراض خطيرة وينتظرون الموت!

كما أكد د. الهندي، في ذكرى الشهادة استمرار حركته على درب الشهداء العظام.


صور مشاركة الأمين العام لحركة المقاومة الشعبية الشيخ أبو قاسم وقيادة الحركة

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


صور التحضيرات للمهرجان وحضور الضيوف والقادة

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
جبل يدعى حماس
سأموت ولكن لن ارحل
يا رب انت العالم
يوم تجثو كل أمّــة
علم .. مقاومة .. حرية

الشبكات الاجتماعية

تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية

القائمة البريدية