المقاومة الشعبية في ذكري حرب حجارة السجيل : المقاومة ماضية في طريقها نحو القدس
أكدت حركة المقاومة الشعبية وجناحها العسكري كتائب الناصر صلاح الدين أن المقاومة ماضية في طريقها نحو القدس، ولن تتراجع قيد أنملة عن تحرير فلسطين كلها، مشددة على أن الطريق الى القدس وفلسطين بات قريبًا أكثر من أي وقت مضى
وقالت إن النصر في معركة الأيام الثمانية " حجارة السجيل " محطة على طريق التحرير والخلاص من دنس المحتل، موضحة أن المقاومة لم تٌخرج خلال تلك المعركة إلا اليسير في مواجهة الاحتلال، وأن أي معركة قادمة ستكون فيها النصر المبين للمقاومة والشعب الفلسطيني.
وأكدت أن سلاح المقاومة لا يوجه الا لصدر العدو, قائلة "إننا حملنا السلاح لهذه الغاية، ولا يمكن التراجع عنها, وأمن بلادنا العربية والاسلامية هو أمن قومي لفلسطين, وواجب الأمة العمل على نصرة الشعب الفلسطيني وإنهاء الحصار المفروض على قطاع غزة بكل الوسائل الممكنة".
************************************
بيان صادر عن حركة المقاومة الشعبية وجناحها العسكرى كتائب الناصر صلاح الدين
في ذكرى حرب الأيام الثماني نؤكد أن الوصول إلى القدس بات قريبا
يا جماهير شعبنا الفلسطيني المرابط :
ها هي المقاومة الفلسطينية تثبت يوما بعد يوم انها الخيار الأمثل نحو تحقيق تطلعات شعبنا وطموحاته بالحرية والإستقلال في ظل الحرب المسعورة المتواصلة على شعبنا وحقوقه الثابتة داخليا وخارجيا.
وها هو العدو الصهيوني يتراجع وينحسر وراء الجدر, وانتهى حلم دولة كيانه المزعومة وقد بات بيته أوهن من بيت العنكبوت, ويسطر شهداؤنا الأبرار أروع الصور والأمثال في التضحية والفداء في اطار المعركة المستمرة في سبيل الله نحو تحرير فلسطين كل فلسطين من بحرها إلى نهرها.
ففي مثل هذا اليوم الأغر , ودع شعبنا كوكبة من الأبطال الميامين من فرسان شعبنا المجاهد على رأسهم القائد الإسلامي المجاهد ابو محمد الجعبري, حيث لقنت المقاومة الفلسطينية على مختلف فصائلها المسلحة العدو الصهيوني الدروس والرد المناسب على مهاجمته لقطاع غزة, حيث شكلت معركة الأيام الثماني أن هذا العدو راحل لا محال, وانه لا مقام له بأرضنا مهما ارتكب من جرائم وقتل وحرق واعتقال , لتزداد ثقة شعبنا في مقاومته الباسلة التي دافعت عنه وقدمت الغالي والنفيس حتى لا يستمر العدو في غيه وعدوانه المستمر, حتى تحقق النصر المؤزر باذن الله وعاد العدو مدحورا خائبا يلملم أذيال الهزيمة.
وإننا في ظل احتفال شعبنا ومقاومته بالنصر المؤزر للمقاومة الفلسطينية في معركة الأيام الثماني" حجارة السجيل " وذكراها الثانية لنؤكد على ما يلي:-
أولا : نؤكد أن المقاومة الفلسطينية ماضية في طريقها نحو القدس, ولن تتراجع قيد أنملة عن تحرير فلسطين كل فلسطين وبأن الطريق الى القدس وفلسطين بات قريبا اكثر من أي وقت مضى.
ثانيا : نشدد على أن النصر في معركة الايام الثمانية إلا محطة على طريق التحرير والخلاص من دنس المحتل الغاصب, وأن المقاومة لم تٌخرج إلا اليسير في مواجهة العدو وأن أي معركة قادمة ستكون فيها النصر المبين باذن الله لمقاومتنا وشعبنا الصامد.
ثالثا : نبارك لشعبنا هذه المقاومة الباسلة وهذه التضحيات الجسام التي يقدمها شعبنا في كافة محطات التضحية والفداء وانها تبقى رخيصة لدين الله حتى يمكن الله لأهل هذا الدين بدحر العدو من كافة راوبي فلسطين .
رابعا : ندعو جماهير امتنا وشعبنا الباسل الى مزيد من الالتفاف خلف المقاومة الفلسطينية ودعمها بكل السبل الممكن واحتضانها حتى تؤدي عملها بكل ثبات وإقدام في مواجهة العدو الصهيوني.
خامسا : نؤكد على أن سلاح مقاومتنا لا يوجه الا لصدر العدو الصهيوني , ونؤكد أننا قد حملنا السلاح لهذه الغاية ولا يمكن التراجع عنها, وأمن بلادنا العربية والاسلامية هو أمن قومي لفلسطين, وواجب الامة العمل على نصرة الشعب الفلسطيني وانهاء الحصار المفروض على قطاع غزة بكل الوسائل الممكنة.
سادسا : نؤكد لأسرانا البواسل ولاجئينا في كافة أماكن تواجدهم أن العودة للديار باتت قريبة واننا سنبذل الغالي والنفيس لتحريركم وعودتكم الى الأهل والديار سالمين غانمين.
سابعا : نبارك ونشيد بكافة العمليات البطولية في القدس والضفة الغربية وأراضي ال 48 وندعو للمزيد من العمليات الاستشهادية .
وانها لمقاومة مقاومة نصر بلا مساومة
حركة المقاومة الشعبية في فلسطين
وجناحها العسكري كتائب الناصر صلاح الدين
الجمعة الموافق 14/11/2014م
أكدت حركة المقاومة الشعبية وجناحها العسكري كتائب الناصر صلاح الدين أن المقاومة ماضية في طريقها نحو القدس، ولن تتراجع قيد أنملة عن تحرير فلسطين كلها، مشددة على أن الطريق الى القدس وفلسطين بات قريبًا أكثر من أي وقت مضى
وقالت إن النصر في معركة الأيام الثمانية " حجارة السجيل " محطة على طريق التحرير والخلاص من دنس المحتل، موضحة أن المقاومة لم تٌخرج خلال تلك المعركة إلا اليسير في مواجهة الاحتلال، وأن أي معركة قادمة ستكون فيها النصر المبين للمقاومة والشعب الفلسطيني.
وأكدت أن سلاح المقاومة لا يوجه الا لصدر العدو, قائلة "إننا حملنا السلاح لهذه الغاية، ولا يمكن التراجع عنها, وأمن بلادنا العربية والاسلامية هو أمن قومي لفلسطين, وواجب الأمة العمل على نصرة الشعب الفلسطيني وإنهاء الحصار المفروض على قطاع غزة بكل الوسائل الممكنة".
************************************
بيان صادر عن حركة المقاومة الشعبية وجناحها العسكرى كتائب الناصر صلاح الدين
في ذكرى حرب الأيام الثماني نؤكد أن الوصول إلى القدس بات قريبا
يا جماهير شعبنا الفلسطيني المرابط :
ها هي المقاومة الفلسطينية تثبت يوما بعد يوم انها الخيار الأمثل نحو تحقيق تطلعات شعبنا وطموحاته بالحرية والإستقلال في ظل الحرب المسعورة المتواصلة على شعبنا وحقوقه الثابتة داخليا وخارجيا.
وها هو العدو الصهيوني يتراجع وينحسر وراء الجدر, وانتهى حلم دولة كيانه المزعومة وقد بات بيته أوهن من بيت العنكبوت, ويسطر شهداؤنا الأبرار أروع الصور والأمثال في التضحية والفداء في اطار المعركة المستمرة في سبيل الله نحو تحرير فلسطين كل فلسطين من بحرها إلى نهرها.
ففي مثل هذا اليوم الأغر , ودع شعبنا كوكبة من الأبطال الميامين من فرسان شعبنا المجاهد على رأسهم القائد الإسلامي المجاهد ابو محمد الجعبري, حيث لقنت المقاومة الفلسطينية على مختلف فصائلها المسلحة العدو الصهيوني الدروس والرد المناسب على مهاجمته لقطاع غزة, حيث شكلت معركة الأيام الثماني أن هذا العدو راحل لا محال, وانه لا مقام له بأرضنا مهما ارتكب من جرائم وقتل وحرق واعتقال , لتزداد ثقة شعبنا في مقاومته الباسلة التي دافعت عنه وقدمت الغالي والنفيس حتى لا يستمر العدو في غيه وعدوانه المستمر, حتى تحقق النصر المؤزر باذن الله وعاد العدو مدحورا خائبا يلملم أذيال الهزيمة.
وإننا في ظل احتفال شعبنا ومقاومته بالنصر المؤزر للمقاومة الفلسطينية في معركة الأيام الثماني" حجارة السجيل " وذكراها الثانية لنؤكد على ما يلي:-
أولا : نؤكد أن المقاومة الفلسطينية ماضية في طريقها نحو القدس, ولن تتراجع قيد أنملة عن تحرير فلسطين كل فلسطين وبأن الطريق الى القدس وفلسطين بات قريبا اكثر من أي وقت مضى.
ثانيا : نشدد على أن النصر في معركة الايام الثمانية إلا محطة على طريق التحرير والخلاص من دنس المحتل الغاصب, وأن المقاومة لم تٌخرج إلا اليسير في مواجهة العدو وأن أي معركة قادمة ستكون فيها النصر المبين باذن الله لمقاومتنا وشعبنا الصامد.
ثالثا : نبارك لشعبنا هذه المقاومة الباسلة وهذه التضحيات الجسام التي يقدمها شعبنا في كافة محطات التضحية والفداء وانها تبقى رخيصة لدين الله حتى يمكن الله لأهل هذا الدين بدحر العدو من كافة راوبي فلسطين .
رابعا : ندعو جماهير امتنا وشعبنا الباسل الى مزيد من الالتفاف خلف المقاومة الفلسطينية ودعمها بكل السبل الممكن واحتضانها حتى تؤدي عملها بكل ثبات وإقدام في مواجهة العدو الصهيوني.
خامسا : نؤكد على أن سلاح مقاومتنا لا يوجه الا لصدر العدو الصهيوني , ونؤكد أننا قد حملنا السلاح لهذه الغاية ولا يمكن التراجع عنها, وأمن بلادنا العربية والاسلامية هو أمن قومي لفلسطين, وواجب الامة العمل على نصرة الشعب الفلسطيني وانهاء الحصار المفروض على قطاع غزة بكل الوسائل الممكنة.
سادسا : نؤكد لأسرانا البواسل ولاجئينا في كافة أماكن تواجدهم أن العودة للديار باتت قريبة واننا سنبذل الغالي والنفيس لتحريركم وعودتكم الى الأهل والديار سالمين غانمين.
سابعا : نبارك ونشيد بكافة العمليات البطولية في القدس والضفة الغربية وأراضي ال 48 وندعو للمزيد من العمليات الاستشهادية .
وانها لمقاومة مقاومة نصر بلا مساومة
حركة المقاومة الشعبية في فلسطين
وجناحها العسكري كتائب الناصر صلاح الدين
الجمعة الموافق 14/11/2014م
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية