تصريح صحفي صادر عن الناطق الإعلامي لحركة المقاومة الشعبية
الاحتلال يلعب بالنار والمساس بالأسرى يفتح أبواب الجحيم على العدو
في ظل الممارسات الصهيونية الأخيرة وحالة التهويد المستمر لأراضي الضفة المحتلة والقدس الشريف والمقدسات وإقامة المغتصبات على الأراضي الفلسطينية ، وفي ظل حالة العنف والموت البطيء الذي تتبعه قيادة الحكومة الصهيونية ضد أسرانا البواسل وصمودهم الأسطوري في معركة الأمعاء الخاوية وحالة الركود العربي والدولي اتجاه قضايا شعبنا العادلة والجهود الرامية لإتمام المصالحة الوطنية التي ستحقق القوة للمقاومة الفلسطينية ومزيدا من قوة الصمود لشعبنا فإننا في حركة المقاومة الشعبية وذراعها العسكري كتائب الناصر صلاح الدين نؤكد على ما يلي ...
أولا : إن العدو الصهيوني بأفعاله المختلفة الرامية للوصول لحالة الاستيطان الكامل وتهويد المقدسات على أرض فلسطين يفتح الباب أمام الخيارات جميعها للرد على تلك الأفعال .
ثانيا : إن حياة أسرانا البواسل وخاصة المضربين عن الطعام منهم تعني لنا الكثير وان استمرار الإهمال الطبي وعدم تنفيذ مطالبهم يضعنا كمقاومة فلسطينية عسكرية أمام خيار أوحد وهو فتح جبهة النيران من جديد ضد العدو على أرض فلسطين والعدو الصهيوني يعلم أن ما لم تظهره المقاومة خلال المعركة الأخيرة أكثر وأعظم مما ظهر وتل الربيع المحتلة والقدس كانت بداية النهاية الحقيقية للكيان الغاصب على ارض فلسطين .
ثالثا : ندعو كافة الفصائل الفلسطينية لإتمام المصالحة الفلسطينية الحقيقية التي تحمي المقاومة وسلاحها وتكون قادرة على أخذ قرارات جدية لحماية شعبنا وأسرانا ومقدساتنا من دنس الغاصبين .
رابعا : ندعو الأجنحة العسكرية الفلسطينية إلى الجاهزية الطارئة على مدار اللحظة للمعركة القريبة والتي سنحرر من خلالها بإذن الله جزءا من ترابنا المحتل .
خامسا: نثمن صمود وصبر أبناء شعبنا الفلسطيني وأسرانا البواسل في وجه الطغيان الصهيوني ونؤكد لهم أننا ما زلنا على عهد المقاومة والفداء حتى تحرير أسرانا وترابنا فلسطيني كل فلسطين .
وإنها لمقاومة ... مقاومة ... نصر بلا مساومة
حركة المقاومة الشعبية ... فلسطين
الأربعاء الموافق 13/02/2013م
الاحتلال يلعب بالنار والمساس بالأسرى يفتح أبواب الجحيم على العدو
في ظل الممارسات الصهيونية الأخيرة وحالة التهويد المستمر لأراضي الضفة المحتلة والقدس الشريف والمقدسات وإقامة المغتصبات على الأراضي الفلسطينية ، وفي ظل حالة العنف والموت البطيء الذي تتبعه قيادة الحكومة الصهيونية ضد أسرانا البواسل وصمودهم الأسطوري في معركة الأمعاء الخاوية وحالة الركود العربي والدولي اتجاه قضايا شعبنا العادلة والجهود الرامية لإتمام المصالحة الوطنية التي ستحقق القوة للمقاومة الفلسطينية ومزيدا من قوة الصمود لشعبنا فإننا في حركة المقاومة الشعبية وذراعها العسكري كتائب الناصر صلاح الدين نؤكد على ما يلي ...
أولا : إن العدو الصهيوني بأفعاله المختلفة الرامية للوصول لحالة الاستيطان الكامل وتهويد المقدسات على أرض فلسطين يفتح الباب أمام الخيارات جميعها للرد على تلك الأفعال .
ثانيا : إن حياة أسرانا البواسل وخاصة المضربين عن الطعام منهم تعني لنا الكثير وان استمرار الإهمال الطبي وعدم تنفيذ مطالبهم يضعنا كمقاومة فلسطينية عسكرية أمام خيار أوحد وهو فتح جبهة النيران من جديد ضد العدو على أرض فلسطين والعدو الصهيوني يعلم أن ما لم تظهره المقاومة خلال المعركة الأخيرة أكثر وأعظم مما ظهر وتل الربيع المحتلة والقدس كانت بداية النهاية الحقيقية للكيان الغاصب على ارض فلسطين .
ثالثا : ندعو كافة الفصائل الفلسطينية لإتمام المصالحة الفلسطينية الحقيقية التي تحمي المقاومة وسلاحها وتكون قادرة على أخذ قرارات جدية لحماية شعبنا وأسرانا ومقدساتنا من دنس الغاصبين .
رابعا : ندعو الأجنحة العسكرية الفلسطينية إلى الجاهزية الطارئة على مدار اللحظة للمعركة القريبة والتي سنحرر من خلالها بإذن الله جزءا من ترابنا المحتل .
خامسا: نثمن صمود وصبر أبناء شعبنا الفلسطيني وأسرانا البواسل في وجه الطغيان الصهيوني ونؤكد لهم أننا ما زلنا على عهد المقاومة والفداء حتى تحرير أسرانا وترابنا فلسطيني كل فلسطين .
وإنها لمقاومة ... مقاومة ... نصر بلا مساومة
حركة المقاومة الشعبية ... فلسطين
الأربعاء الموافق 13/02/2013م
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية