المكتب الاعلامي لحركة المقاومة الشعبية يشارك في حفل تكريم المؤسسات الاعلامية
شارك وفد من قيادة المكتب الاعلامي لحركة المقاومة الشعبية ظهر يوم الخميس 24/5/2012م بحضور حفل تكريمى للمؤسسات الاعلامية التى غطت اضراب الاسراي بتميز بفندق الكومودور بغزة مثله مسئول المكتب الاعلامى الاستاذ هيثم الأشقر ونائبه الاستاذ نبيل أبو سيف وعدد من أعضاء المكتب وكان من ضمن المكرمين اذاعة صوت البراق التابعة للحركة.
حيث نظم الحفل المكتب الاعلامى الحكومى وتحدث وزير شئون الأسرى والمحررين عطا الله أبو السبح عن اهتمام الإعلام بقضية الأسرى ومناصرته التي ساهمت بدور كبير في إنجاح معركة الكرامة.
وأكد أبو السبح أن الإعلام الفلسطيني أفشل نظرية سيطرة الاحتلال الإسرائيلي على وسائل الإعلام في العالم, مبينًا أن الصحفيين والكتاب الفلسطينيين وكتاباتهم وصورهم وأقلامهم رديفة للجبهة المتقدمة في نقل الصورة ومعاناة الأسرى وقضايا الوطن العادلة.
وطالب بضرورة أن يبقى الإعلام الفلسطيني محاربًا للباطل وحاميا للحق ومدافعاً عن فلسطين في كل مكان في العالم.
من ناحيته، قال رئيس المكتب الإعلامي الحكومي حسن أبو حشيش إن انتصار الأسرى بإضرابهم محطة من محطات الصراع بين الشعب الفلسطيني والاحتلال، مبينًا أن ذلك يزيد الإصرار على الاحتفال بالانتصار.
ووجه أبو حشيش الشكر لأصحاب الأقلام والمصورين على الوقفة المشرفة مع الأسرى، داعيًا وسائل الإعلام بألا "تضع القلم ولا تغلق العدسة لأن المعركة مفتوحة حتى تبييض السجون".
وأشار إلى أن الإعلام الفلسطيني أثبت انحيازه للثوابت وقضية الأسرى، وأن ما حدث في معركة الكرامة هو دليل متجدد للمسئولية العالية التي يتحلى بها الإعلام اتجاه القضية الفلسطينية وثوابتها.
ووجه رسالة للإعلام بتعزيز الاهتمام قضية القدس واللاجئين لأنها تحتاج الكثير والهمة العالية حفاظا على كرامة الإنسان والوطن.
وفي كلمة الأسرى, قال الأسير المحرر أحمد الفليت إن الدور الإعلامي الموازي والذي لامسه الجميع في إضراب الأمعاء الخاوية، كان مساندا للأسرى، عادًا الإعلام سبب مهم وضروري في انتصار معركتهم.


شارك وفد من قيادة المكتب الاعلامي لحركة المقاومة الشعبية ظهر يوم الخميس 24/5/2012م بحضور حفل تكريمى للمؤسسات الاعلامية التى غطت اضراب الاسراي بتميز بفندق الكومودور بغزة مثله مسئول المكتب الاعلامى الاستاذ هيثم الأشقر ونائبه الاستاذ نبيل أبو سيف وعدد من أعضاء المكتب وكان من ضمن المكرمين اذاعة صوت البراق التابعة للحركة.
حيث نظم الحفل المكتب الاعلامى الحكومى وتحدث وزير شئون الأسرى والمحررين عطا الله أبو السبح عن اهتمام الإعلام بقضية الأسرى ومناصرته التي ساهمت بدور كبير في إنجاح معركة الكرامة.
وأكد أبو السبح أن الإعلام الفلسطيني أفشل نظرية سيطرة الاحتلال الإسرائيلي على وسائل الإعلام في العالم, مبينًا أن الصحفيين والكتاب الفلسطينيين وكتاباتهم وصورهم وأقلامهم رديفة للجبهة المتقدمة في نقل الصورة ومعاناة الأسرى وقضايا الوطن العادلة.
وطالب بضرورة أن يبقى الإعلام الفلسطيني محاربًا للباطل وحاميا للحق ومدافعاً عن فلسطين في كل مكان في العالم.
من ناحيته، قال رئيس المكتب الإعلامي الحكومي حسن أبو حشيش إن انتصار الأسرى بإضرابهم محطة من محطات الصراع بين الشعب الفلسطيني والاحتلال، مبينًا أن ذلك يزيد الإصرار على الاحتفال بالانتصار.
ووجه أبو حشيش الشكر لأصحاب الأقلام والمصورين على الوقفة المشرفة مع الأسرى، داعيًا وسائل الإعلام بألا "تضع القلم ولا تغلق العدسة لأن المعركة مفتوحة حتى تبييض السجون".
وأشار إلى أن الإعلام الفلسطيني أثبت انحيازه للثوابت وقضية الأسرى، وأن ما حدث في معركة الكرامة هو دليل متجدد للمسئولية العالية التي يتحلى بها الإعلام اتجاه القضية الفلسطينية وثوابتها.
ووجه رسالة للإعلام بتعزيز الاهتمام قضية القدس واللاجئين لأنها تحتاج الكثير والهمة العالية حفاظا على كرامة الإنسان والوطن.
وفي كلمة الأسرى, قال الأسير المحرر أحمد الفليت إن الدور الإعلامي الموازي والذي لامسه الجميع في إضراب الأمعاء الخاوية، كان مساندا للأسرى، عادًا الإعلام سبب مهم وضروري في انتصار معركتهم.


الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية