تدهور أوضاع 10 أسرى معاقين بمستشفى سجن الرملة
أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين أن 10 أسرى معاقين ومصابين بالشلل يقبعون في مستشفى سجن الرملة الإسرائيلي يمرون بأوضاع صحية صعبة للغاية، ويزداد وضعهم سوءًا يومًا بعد يوم ولا يتلقون سوى المسكنات.
وحذرت محامية الهيئة حنان الخطيب التي زارت الاسرى المرضى في مستشفى الرملة، من خطورة أوضاع هؤلاء الاسرى الذين يعانون على مدار الساعة وأصبح وضعهم الصحي لا يطاق مما يتطلب تدخلا عاجلا لإنقاذ حياتهم.
وذكرت أن الأسرى المعاقين والمشلولين هم: معتز عبيدو من الخليل معتقل منذ 11نيسان 2013 ويعاني من شلل ويتنقل على كرسي متحرك ويحمل أكياس للبول والبراز في يده، وهو مقعد بسبب إصاباته البالغة بالرصاص عند اعتقاله.
وأشارت إلى أن الأسير عبيدو تم إطلاق النار عليه برصاص من نوع دمدم متفجر ونتيجة ذلك أصيب بالحوض والأمعاء والمعدة والمثانة وضعف في قدمه اليمنى، وهو بحاجة إلى 3 عمليات جراحية ولا زال يعاني من أوجاع شديدة لا تحتمل.
والأسير الثاني –وفق المحامي- عدنان محسن من بيت لحم وهو مقعد بسبب إصابة قبل اعتقاله، ومحكوم 4 شهور إداري للمرة الثانية، ويعاني من آلام شديدة في رجله اليمنى، ويتنقل على كرسي متحرك، ولا يتلقى من العلاج سوى المسكنات.
وأفادت أن الأسير الثالث ناهض الأقرع من غزة محكوم 3 مؤبدات، وهو مبتور القدمين ويتنقل على كرسي متحرك، وقد بترت قدمه الثانية خلال وجوده بالسجن بسبب الإهمال الطبي وتعفن رجله.
وأكدت المحامية أن الأسير يعاني من التهابات شديدة بالعظم، وقد قرر الأطباء بتر جزء آخر من رجله اليسرى المبتورة، حيث بدأت تفرز مادة بيضاء من شدة الالتهابات، وتقرر الأسبوع القادم بترها من فوق الركبة.
ولفتت إلى أن الأسير الرابع هو أمير فريد سعد، من كفر كنا بأراضي العام 48، وهو محكوم 6 سنوات، مقعد ومشلول يتنقل على كرسي متحرك، وهو يعاني من آلام شديدة ولا يتلقى سوى المسكنات.
والأسير محمد فريد سعد من كفر كنا ومحكوم 6 سنوات ونصف، وهو شقيق الأسير أمير سعد، مقعد ويتنقل على كرسي متحرك بسب معاناته من مرض يسمى الفيل.
وذكرت المحامية أن الأسير اسحق ضراغمة من مخيم قلنديا يعاني من التهابات حادة بالرجلين، وهو مقعد ويتنقل على كرسي متحرك، وقد تم الاعتداء عليه بطريقة وحشية خلال اعتقاله، مما سبب له نزيف داخلي وأوجاع لا تحتمل، وتعرض خلال التحقيق معه بالمسكوبية لأساليب وحشية وضغوطات شديدة على يد المحققين.
وبيّنت أن الأسير خالد الشاويش من طوباس محكوم بالمؤبد وهو مصاب بشلل في الجزء السفلي من الجسم بسبب إصابته بـ 14 رصاصة خلال اعتقاله، ويتنقل على كرسي متحرك، ولا يتلقى سوى المهدئات، حيث تصيبه رعشات وارتجافات دائمة في الجسم.
ونوهت إلى أن الأسير منصور موقدة من بلدة الزاوية في سلفيت ومحكوم 35 عاما وهو مصاب بشلل نصفي نتيجة إصابته بالرصاص عند اعتقاله، ويتنقل على كرسي متحرك يحمل أكياس للبراز والبول وبطنه مفتوح، وأوضاعه الصحية تسوء يوما بعد يوم.
وإضافة لذلك، فإن الأسير عثمان إبراهيم عمر من قلقيلية مقعد ويتنقل على كرسي متحرك بسبب إصابته بالرصاص عند اعتقاله في منطقة الركبة، ويحتاج إلى علاج دائم.
وأضافت المحامية أن الأسير يوسف إبراهيم نواجعة من الخليل مشلول ومقعد بسبب إصابات تعرض لها عام 2000 ويتنقل على عكازتين ويحمل كيس بول، ويصاب بنوبات من الصرع ومشاكل في الذاكرة ومشاكل في النظر وأوجاع في المعدة وضيق في التنفس، ولا يتلقى سوى المهدئات.
أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين أن 10 أسرى معاقين ومصابين بالشلل يقبعون في مستشفى سجن الرملة الإسرائيلي يمرون بأوضاع صحية صعبة للغاية، ويزداد وضعهم سوءًا يومًا بعد يوم ولا يتلقون سوى المسكنات.
وحذرت محامية الهيئة حنان الخطيب التي زارت الاسرى المرضى في مستشفى الرملة، من خطورة أوضاع هؤلاء الاسرى الذين يعانون على مدار الساعة وأصبح وضعهم الصحي لا يطاق مما يتطلب تدخلا عاجلا لإنقاذ حياتهم.
وذكرت أن الأسرى المعاقين والمشلولين هم: معتز عبيدو من الخليل معتقل منذ 11نيسان 2013 ويعاني من شلل ويتنقل على كرسي متحرك ويحمل أكياس للبول والبراز في يده، وهو مقعد بسبب إصاباته البالغة بالرصاص عند اعتقاله.
وأشارت إلى أن الأسير عبيدو تم إطلاق النار عليه برصاص من نوع دمدم متفجر ونتيجة ذلك أصيب بالحوض والأمعاء والمعدة والمثانة وضعف في قدمه اليمنى، وهو بحاجة إلى 3 عمليات جراحية ولا زال يعاني من أوجاع شديدة لا تحتمل.
والأسير الثاني –وفق المحامي- عدنان محسن من بيت لحم وهو مقعد بسبب إصابة قبل اعتقاله، ومحكوم 4 شهور إداري للمرة الثانية، ويعاني من آلام شديدة في رجله اليمنى، ويتنقل على كرسي متحرك، ولا يتلقى من العلاج سوى المسكنات.
وأفادت أن الأسير الثالث ناهض الأقرع من غزة محكوم 3 مؤبدات، وهو مبتور القدمين ويتنقل على كرسي متحرك، وقد بترت قدمه الثانية خلال وجوده بالسجن بسبب الإهمال الطبي وتعفن رجله.
وأكدت المحامية أن الأسير يعاني من التهابات شديدة بالعظم، وقد قرر الأطباء بتر جزء آخر من رجله اليسرى المبتورة، حيث بدأت تفرز مادة بيضاء من شدة الالتهابات، وتقرر الأسبوع القادم بترها من فوق الركبة.
ولفتت إلى أن الأسير الرابع هو أمير فريد سعد، من كفر كنا بأراضي العام 48، وهو محكوم 6 سنوات، مقعد ومشلول يتنقل على كرسي متحرك، وهو يعاني من آلام شديدة ولا يتلقى سوى المسكنات.
والأسير محمد فريد سعد من كفر كنا ومحكوم 6 سنوات ونصف، وهو شقيق الأسير أمير سعد، مقعد ويتنقل على كرسي متحرك بسب معاناته من مرض يسمى الفيل.
وذكرت المحامية أن الأسير اسحق ضراغمة من مخيم قلنديا يعاني من التهابات حادة بالرجلين، وهو مقعد ويتنقل على كرسي متحرك، وقد تم الاعتداء عليه بطريقة وحشية خلال اعتقاله، مما سبب له نزيف داخلي وأوجاع لا تحتمل، وتعرض خلال التحقيق معه بالمسكوبية لأساليب وحشية وضغوطات شديدة على يد المحققين.
وبيّنت أن الأسير خالد الشاويش من طوباس محكوم بالمؤبد وهو مصاب بشلل في الجزء السفلي من الجسم بسبب إصابته بـ 14 رصاصة خلال اعتقاله، ويتنقل على كرسي متحرك، ولا يتلقى سوى المهدئات، حيث تصيبه رعشات وارتجافات دائمة في الجسم.
ونوهت إلى أن الأسير منصور موقدة من بلدة الزاوية في سلفيت ومحكوم 35 عاما وهو مصاب بشلل نصفي نتيجة إصابته بالرصاص عند اعتقاله، ويتنقل على كرسي متحرك يحمل أكياس للبراز والبول وبطنه مفتوح، وأوضاعه الصحية تسوء يوما بعد يوم.
وإضافة لذلك، فإن الأسير عثمان إبراهيم عمر من قلقيلية مقعد ويتنقل على كرسي متحرك بسبب إصابته بالرصاص عند اعتقاله في منطقة الركبة، ويحتاج إلى علاج دائم.
وأضافت المحامية أن الأسير يوسف إبراهيم نواجعة من الخليل مشلول ومقعد بسبب إصابات تعرض لها عام 2000 ويتنقل على عكازتين ويحمل كيس بول، ويصاب بنوبات من الصرع ومشاكل في الذاكرة ومشاكل في النظر وأوجاع في المعدة وضيق في التنفس، ولا يتلقى سوى المهدئات.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية