الأسرى يستنشقون عبق الحرية ويصلون الى رام الله وغزة
وصل فجر اليوم الاربعاء، 11 أسيرا محررا من الاسرى المفرج عنهم الى مقر الرئاسة برام الله، و15 اسيرا الى معبر بيت حانون في غزة.
وقال مراسل معا في رام الله إن الآلاف من الفلسطينيين أحتشدوا في رام الله وغزة لاستقبال الدفعة الأولى من الأسرى.
وتم نقل الأسرى الأحد عشر إلى رام الله في موكب من 4 سيارات تابعة للسلطة الفلسطينية بمواكبة الشرطة.
واستقبل الرئيس محمود عباس، والقيادة الفلسطينية أسرى الضفة الغربية، الـ11، الذين أفرجت عنهم سلطات الاحتلال في مقر الرئاسة بمدينة رام الله.
ووضع الأسرى المحررين إكليلا من الزهور على ضريح الرئيس الراحل الشهيد ياسر عرافات، وقرأوا الفاتحة على روحه.
وأكد الرئيس أنه "لن يهدأ لنا بال حتى اطلاق سراح كافة الاسرى".
واستقبل الآلاف من المواطنين من محافظات قطاع غزة، على معبر بيت حانون شمال قطاع غزة، خمسة عشر أسيراً من أبناء القطاع.
وشارك في استقبال الأسرى على معبر بيت حانون، قيادات من القوى الوطنية والإسلامية وأهالي الأسرى، وحشود من المواطنين الذين توافدوا من كل محفظات غزة منذ ساعات مساء الثلاثاء، لاستقبال المحررين.
وشملت الدفعة الأولى (26) أسيرا، 15 من قطاع غزة، و11 من الضفة الغربية، معتقلين منذ ما قبل اتفاقية أوسلو، باستثناء (أسير واحد) أعتقل أوائل انتفاضة الأقصى عام 2001، ينتمون لفصائل وطنية وإسلامية مختلفة.
وصل فجر اليوم الاربعاء، 11 أسيرا محررا من الاسرى المفرج عنهم الى مقر الرئاسة برام الله، و15 اسيرا الى معبر بيت حانون في غزة.
وقال مراسل معا في رام الله إن الآلاف من الفلسطينيين أحتشدوا في رام الله وغزة لاستقبال الدفعة الأولى من الأسرى.
وتم نقل الأسرى الأحد عشر إلى رام الله في موكب من 4 سيارات تابعة للسلطة الفلسطينية بمواكبة الشرطة.
واستقبل الرئيس محمود عباس، والقيادة الفلسطينية أسرى الضفة الغربية، الـ11، الذين أفرجت عنهم سلطات الاحتلال في مقر الرئاسة بمدينة رام الله.
ووضع الأسرى المحررين إكليلا من الزهور على ضريح الرئيس الراحل الشهيد ياسر عرافات، وقرأوا الفاتحة على روحه.
وأكد الرئيس أنه "لن يهدأ لنا بال حتى اطلاق سراح كافة الاسرى".
واستقبل الآلاف من المواطنين من محافظات قطاع غزة، على معبر بيت حانون شمال قطاع غزة، خمسة عشر أسيراً من أبناء القطاع.
وشارك في استقبال الأسرى على معبر بيت حانون، قيادات من القوى الوطنية والإسلامية وأهالي الأسرى، وحشود من المواطنين الذين توافدوا من كل محفظات غزة منذ ساعات مساء الثلاثاء، لاستقبال المحررين.
وشملت الدفعة الأولى (26) أسيرا، 15 من قطاع غزة، و11 من الضفة الغربية، معتقلين منذ ما قبل اتفاقية أوسلو، باستثناء (أسير واحد) أعتقل أوائل انتفاضة الأقصى عام 2001، ينتمون لفصائل وطنية وإسلامية مختلفة.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية