المتحدث باسم حركة المقاومة الشعبية خالد الأزبط في حديث لإذاعة صوت الأقصى حول إدراج منظمة التحرير ضمن مؤسسات السلطة
_ قرار ضم منظمة التحرير للسلطة استمرار لسياسة التفرد والإقصاء التي يمارسها عباس لإفشال أي جهد لإصلاح المنظمة وجعلها مظلة جامعة للكل الوطني.
_عندما تصبح المنظمة جزءاً من السلطة فهي تصبح جزءاً من التنسيق الأمني، والتصفية للقضية الفلسطينية، فالسلطة مجرد أداة في يد العدو الصهيوني.
_ يجب أن يكون موقف وطني حاسم لهذه الخطوة، ويجب العمل على إنهاء حالة التفرد التي يمارسها عباس وإلا فإننا مقبلون على تحديات صعبة على المشروع الوطني.
_ منظمة التحرير ليست حكراً على محمود عباس وحركة فتح، ويجب اتخاذ خطوات عملية وجريئة لإعادة دور منظمة التحرير.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية