في ذكرى انطلاقتها الحادية عشر
حركة المقاومة الشعبية تجدد عهدها على الاستمرار في طريق الجهاد والمقاومة
نظمت حركة المقاومة الشعبية وجناحها العسكري كتائب الناصر صلاح الدين، في ذكرى انطلاقتها الحادية عشر، مهرجان "العودة والتحرير" في مركز رشاد الشوا الثقافي في مدينة غزة، عصر اليوم الخميس، الموافق 29/9/2011، وذلك بحضور ممثلين عن الأحزاب، والفصائل الوطنية والإسلامية، والوزراء والأجهزة الأمنية في حكومة السيد إسماعيل هنية، وحشد غفير من أبناء ومناصرين الحركة وأبناء الشعب الفلسطيني، ولفيف من الشخصيات الاعتبارية والمجتمعية والعشائرية، في مهرجان تخلله العديد من الفقرات والأناشيد الخاصة بالحركة والمقاومة وفقرات شعرية مختلفة وكلمة لكتلة التغيير والإصلاح بالمجلس التشريعي الفلسطيني ألقاها النائب في المجلس الأستاذ مشير المصري،حيث أشاد بحركة المقاومة الشعبية، داعياً إلى الاستمرار في طريق الجهاد والمقاومة، وشدد النائب المصري على ضرورة تنفيذ اتفاق المصالحة واستعادة الوحدة الفلسطينية للوقوف في وجه المخططات الصهيونية، مؤكداً على أن الدولة الفلسطينية لا تأتي إلا عبر فوهة البندقية.
وكلمة لهيئة الفصائل الفلسطينية، حيث كان الحفل على موعد مع كلمة حركة المقاومة الشعبية ألقاها الأستاذ أبو علي الزعلان، مسؤول اللجنة السياسية لحركة المقاومة الشعبية، وعد خلالها جماهير شعبنا الفلسطيني بالاستمرار في طريق الجهاد والمقاومة حتى تحرير كافة أراضينا المحتلة. وقال الزعلان، إن طريق الحفاظ على المقدسات وقضايا شعبنا هو طريق الوحدة الوطنية التي هي الخيار الوحيد لشعبنا في هذه الظروف التي نحياها. واعتبر مسؤول اللجنة السياسية لحركة المقاومة الشعبية، أن الانقسام هو وجه من وجوه الاحتلال، مؤكداً أن حركة المقاومة الشعبية مستمرة في العمل من أجل تقريب وجهات النظر بين الفصائل لإنهاء الانقسام وإتمام المصالحة الوطنية. وأضاف الزعلان، أن الحركة وعلى رأسها الأمين العام الشيخ زكريا دغمش أبو القاسم في الذكرى الحادية عشر تتعهد بأن تبقى صفاً إلي صف مع الإخوة في الفصائل حتى النيل من هذا الاحتلال وعودة اللاجئين إلى ديارهم التي هجروا منها عام ال48 وإعادة بناء البيت الداخلي وإقامة الدولة الوطنية الفلسطينية وعاصمتها القدس. وأشار إلى أن حركة المقاومة الشعبية ستستمر بالنضال حتى تحقيق أهداف شعبنا الفلسطيني
نظمت حركة المقاومة الشعبية وجناحها العسكري كتائب الناصر صلاح الدين، في ذكرى انطلاقتها الحادية عشر، مهرجان "العودة والتحرير" في مركز رشاد الشوا الثقافي في مدينة غزة، عصر اليوم الخميس، الموافق 29/9/2011، وذلك بحضور ممثلين عن الأحزاب، والفصائل الوطنية والإسلامية، والوزراء والأجهزة الأمنية في حكومة السيد إسماعيل هنية، وحشد غفير من أبناء ومناصرين الحركة وأبناء الشعب الفلسطيني، ولفيف من الشخصيات الاعتبارية والمجتمعية والعشائرية، في مهرجان تخلله العديد من الفقرات والأناشيد الخاصة بالحركة والمقاومة وفقرات شعرية مختلفة وكلمة لكتلة التغيير والإصلاح بالمجلس التشريعي الفلسطيني ألقاها النائب في المجلس الأستاذ مشير المصري،حيث أشاد بحركة المقاومة الشعبية، داعياً إلى الاستمرار في طريق الجهاد والمقاومة، وشدد النائب المصري على ضرورة تنفيذ اتفاق المصالحة واستعادة الوحدة الفلسطينية للوقوف في وجه المخططات الصهيونية، مؤكداً على أن الدولة الفلسطينية لا تأتي إلا عبر فوهة البندقية.
وكلمة لهيئة الفصائل الفلسطينية، حيث كان الحفل على موعد مع كلمة حركة المقاومة الشعبية ألقاها الأستاذ أبو علي الزعلان، مسؤول اللجنة السياسية لحركة المقاومة الشعبية، وعد خلالها جماهير شعبنا الفلسطيني بالاستمرار في طريق الجهاد والمقاومة حتى تحرير كافة أراضينا المحتلة. وقال الزعلان، إن طريق الحفاظ على المقدسات وقضايا شعبنا هو طريق الوحدة الوطنية التي هي الخيار الوحيد لشعبنا في هذه الظروف التي نحياها. واعتبر مسؤول اللجنة السياسية لحركة المقاومة الشعبية، أن الانقسام هو وجه من وجوه الاحتلال، مؤكداً أن حركة المقاومة الشعبية مستمرة في العمل من أجل تقريب وجهات النظر بين الفصائل لإنهاء الانقسام وإتمام المصالحة الوطنية. وأضاف الزعلان، أن الحركة وعلى رأسها الأمين العام الشيخ زكريا دغمش أبو القاسم في الذكرى الحادية عشر تتعهد بأن تبقى صفاً إلي صف مع الإخوة في الفصائل حتى النيل من هذا الاحتلال وعودة اللاجئين إلى ديارهم التي هجروا منها عام ال48 وإعادة بناء البيت الداخلي وإقامة الدولة الوطنية الفلسطينية وعاصمتها القدس. وأشار إلى أن حركة المقاومة الشعبية ستستمر بالنضال حتى تحقيق أهداف شعبنا الفلسطيني
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية