حملة إلكترونية عالمية لنصرة الأسرى بغزة
أعلنت اللجنة الالكترونية لدعم الأسرى، اليوم الثلاثاء، انطلاق الحملة الالكترونية العالمية لدعم الأسرى بشعار "أسرانا فوق الجبين" على مواقع التواصل الاجتماعي، بهدف تشكيل رأي عام عربي ودولي لفضح جرائم الاحتلال بحق الأسرى.
وأكدت اللجنة خلال مؤتمر صحفي بغزة، أن العمل على تحرير الأسرى واجب شرعي ووطني ومتاح بكافة الوسائل المشروعة.
ووصفت اللجنة عمل الحملة بالجهاد الإلكتروني الذي يمثل خطوة أولية لدعم الأسرى، داعية الشعب الفلسطيني والشعوب المحبة للسلام والحرية المشاركة فيها والتفاعل معها، لكي تحقق أهدافها بتحرير الأسرى.
وأشارت الى تنوع انتهاكات الاحتلال بحق الأسرى ما بين محاكم عسكرية ظالمة واستخدم وسائل تعذيب محرّمة وبين سياسة الاعتقال الإداري ومنع أهالي الأسرى من الزيارات بحجج أمنية واهية، وكذلك الإهمال الطبي للمرضى.
في السياق ذاته، نوّهت الى أن أكثر من 1500 أسير يعانون من أمراض مزمنة، دون أن يسمح لهم بتلقي العلاج المناسب، مما يعني باتباع الاحتلال لسياسة القتل الممنهج تجاه الاسرى.
وذكرت اللجنة أن عدد شهداء الحركة الأسيرة وصل إلى205 شهداء، بسبب الإهمال الطبي أو التعذيب والتصفية.
وكانت اللجنة الالكترونية لدعم الأسرى قد تشكلت برعاية كلية أصول الدين بالجامعة الاسلامية بغزة ولجنة الأسرى والقوى الوطنية والاسلامية والجمعيات الداعمة لملف الأسرى وفصائل المقاومة الفلسطينية.
من جهتها، أشادت الاسيرة المحررة فاطمة الزق بنوعية هذا الحدث الالكتروني، معتبرة إياه جهاد الكتروني اعلامي لنصرة الأسرى.
وأكدت الزق على أن وحدة الجهود والضغط الشعبي والإعلامي هو القادر على الزام الاحتلال لاحترام الاسرى.
أعلنت اللجنة الالكترونية لدعم الأسرى، اليوم الثلاثاء، انطلاق الحملة الالكترونية العالمية لدعم الأسرى بشعار "أسرانا فوق الجبين" على مواقع التواصل الاجتماعي، بهدف تشكيل رأي عام عربي ودولي لفضح جرائم الاحتلال بحق الأسرى.
وأكدت اللجنة خلال مؤتمر صحفي بغزة، أن العمل على تحرير الأسرى واجب شرعي ووطني ومتاح بكافة الوسائل المشروعة.
ووصفت اللجنة عمل الحملة بالجهاد الإلكتروني الذي يمثل خطوة أولية لدعم الأسرى، داعية الشعب الفلسطيني والشعوب المحبة للسلام والحرية المشاركة فيها والتفاعل معها، لكي تحقق أهدافها بتحرير الأسرى.
وأشارت الى تنوع انتهاكات الاحتلال بحق الأسرى ما بين محاكم عسكرية ظالمة واستخدم وسائل تعذيب محرّمة وبين سياسة الاعتقال الإداري ومنع أهالي الأسرى من الزيارات بحجج أمنية واهية، وكذلك الإهمال الطبي للمرضى.
في السياق ذاته، نوّهت الى أن أكثر من 1500 أسير يعانون من أمراض مزمنة، دون أن يسمح لهم بتلقي العلاج المناسب، مما يعني باتباع الاحتلال لسياسة القتل الممنهج تجاه الاسرى.
وذكرت اللجنة أن عدد شهداء الحركة الأسيرة وصل إلى205 شهداء، بسبب الإهمال الطبي أو التعذيب والتصفية.
وكانت اللجنة الالكترونية لدعم الأسرى قد تشكلت برعاية كلية أصول الدين بالجامعة الاسلامية بغزة ولجنة الأسرى والقوى الوطنية والاسلامية والجمعيات الداعمة لملف الأسرى وفصائل المقاومة الفلسطينية.
من جهتها، أشادت الاسيرة المحررة فاطمة الزق بنوعية هذا الحدث الالكتروني، معتبرة إياه جهاد الكتروني اعلامي لنصرة الأسرى.
وأكدت الزق على أن وحدة الجهود والضغط الشعبي والإعلامي هو القادر على الزام الاحتلال لاحترام الاسرى.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية