د.كمال الخالدي مسئول دائرة الأسري بحركة المقاومة الشعبية بحوار خاص لموقع المقاومة
المقاومة : خاص
د. الخالدي : ندعو فصائل المقاومة لأسر جنود صهاينة لأن العدو لا يفهم إلا لغة الحراب
المقاومة : خاص
د. الخالدي : ندعو فصائل المقاومة لأسر جنود صهاينة لأن العدو لا يفهم إلا لغة الحراب
الدكتور كمال الخالدي مسئول دائرة الأسري و عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الشعبية خلال حوار خاص لموقع المقاومة أجراها المكتب الإعلامي لحركة المقاومة الشعبية دعا فصائل العمل الوطني المتمسكة بمشروع المقاومة وأذرعها العسكرية بالعمل الحثيث على أسر جنود صهاينة لأن العدو الصهيوني لا يفهم إلا لغة الحراب فأثبتت تجربة القسام في العملية البطولية والتاريخية ( الوهم المتبدد ) أن العدو الصهيوني لا يستجيب لمطالب الحق والعدل إلا عنوة .
-ما هي كلمتكم في يوم الأسير الفلسطيني ؟
في يوم الأسير الفلسطيني نقول للحركة الأسيرة في سجون ومعتقلات العدو ولشعبنا الفلسطيني أن قضية الأسرى هي القضية الوطنية الأكثر إلحاحا على سلم أولويات فصائل العمل الوطني فهي بالإضافة لبعدها الوطني تأخذ أبعادا إنسانية واجتماعية ومعنوية خصوصا وان عددا من الحرائر الفلسطينيات معتقلات في سجون العدو .
-ما هي رسالتكم للأسرى داخل السجون ؟
رسالتنا لإخوتنا الأسرى والمعتقلين داخل السجون الصهيونية ثابتة فنحن ندعو لهم بالحرية القريبة وان شاء الله نوعدهم وشعبنا بأن يوم الحرية قريب .
فالأسري أذهلوا العالم بصمودهم وأرادتهم على تحدى السجان وإدارة السجون لدى العدو الصهيوني فأسرانا ومعتقلينا يعانون داخل معتقلات العدو على مدار الساعة ومن هنا نؤكد بأن شعبنا يسير من خلف أسرانا البواسل بتكثيف الفعاليات والحركات الجماهيرية والاعتصامات لإبراز قضية الأسرى وفضح ممارسات العدو الصهيوني الإنسانية بحق أسرانا البواسل .
-ما هي رسالتكم لفصائل العمل الوطني والإسلامي في يوم الأسير الفلسطيني ؟
ندعو فصائل العمل الوطني المتمسكة بمشروع المقاومة وأذرعها العسكرية بالعمل الحثيث على أسر جنود صهاينة لأن العدو الصهيوني لا يفهم إلا لغة الحراب فأثبتت تجربة القسام في العملية البطولية والتاريخية ( الوهم المتبدد ) أن العدو الصهيوني لا يستجيب لمطالب الحق والعدل إلا عنوة .
في يوم الأسير الفلسطيني نقول للحركة الأسيرة في سجون ومعتقلات العدو ولشعبنا الفلسطيني أن قضية الأسرى هي القضية الوطنية الأكثر إلحاحا على سلم أولويات فصائل العمل الوطني فهي بالإضافة لبعدها الوطني تأخذ أبعادا إنسانية واجتماعية ومعنوية خصوصا وان عددا من الحرائر الفلسطينيات معتقلات في سجون العدو .
-ما هي رسالتكم للأسرى داخل السجون ؟
رسالتنا لإخوتنا الأسرى والمعتقلين داخل السجون الصهيونية ثابتة فنحن ندعو لهم بالحرية القريبة وان شاء الله نوعدهم وشعبنا بأن يوم الحرية قريب .
فالأسري أذهلوا العالم بصمودهم وأرادتهم على تحدى السجان وإدارة السجون لدى العدو الصهيوني فأسرانا ومعتقلينا يعانون داخل معتقلات العدو على مدار الساعة ومن هنا نؤكد بأن شعبنا يسير من خلف أسرانا البواسل بتكثيف الفعاليات والحركات الجماهيرية والاعتصامات لإبراز قضية الأسرى وفضح ممارسات العدو الصهيوني الإنسانية بحق أسرانا البواسل .
-ما هي رسالتكم لفصائل العمل الوطني والإسلامي في يوم الأسير الفلسطيني ؟
ندعو فصائل العمل الوطني المتمسكة بمشروع المقاومة وأذرعها العسكرية بالعمل الحثيث على أسر جنود صهاينة لأن العدو الصهيوني لا يفهم إلا لغة الحراب فأثبتت تجربة القسام في العملية البطولية والتاريخية ( الوهم المتبدد ) أن العدو الصهيوني لا يستجيب لمطالب الحق والعدل إلا عنوة .
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية