رامي أبو الريش مدير دائرة التجارة والمعابر بوزارة الاقتصاد لـ"الميدان":
- الاحتلال سمح بإدخال بضائع بسيطة لعدة شاحنات محملة بالملابس والأحذية والمصنوعات الخشبية والبلاستيكية.
- الاحتلال يسمح بتوريد نسبة 30% من الأصناف التي كانت تدخل القطاع فقط!
- الاحتلال يمنع ادخال المواد الخام للمصانع ما فاقم من نسبة البطالة.
- يحتجز الاحتلال البضائع في معبر العوجا وميناء اسدود، ويفرض رسوم على أرضيات هذه البضائع ما زاد من نسبة الرسوم والتكاليف.
- يوميا يتكبد التجار والمزارعين تقدر بملايين الدولارات نتيجة حجز هذه البضائع.
- الاحتلال يستهدف بشكل دائم مخازن الأسمدة والبذور والمصانع؛ لإحداث شلل كامل في الاقتصاد.
-تم عقد ورش متكررة مع القطاع الخاص، لأجل التفاهم ووضع خطط لمتابعة الأمر، على أن يكون أي ارتفاع يتم من خلال التنسيق والمتابعة مع الإدارة العامة لحماية المستهلك بالوزارة.
- تعقد ورش عمل مع الغرف التجارية ورجال الأعمال للحد من ارتفاع الأسعار.
- هناك تداعيات كبيرة للسياسة المتغطرسة على التجار، منها تضخم نسبة البطالة بعد استهداف الاحتلال للمنطقة الصناعية المحمية دوليا.
- لا يوجد سيولة داخل قطاع غزة وهذا هدف اسرائيلي للحيلولة دون تداول النقود.
- الاحتلال يتعامل مع غزة أن يبقى الرأس فوق الماء فقط.
- معبر رفح التجاري يفتح 3 أيام في الاسبوع وما يتم ادخاله من الجانب المصري هي المواد الغذائية ومواد البناء الاسمنت والحصمة فقط.
- نتمنى أن يكون علاقة تجارية كبيرة مع الاشقاء المصريين يصل إلى مليار دولار سنويا إذا ما فتح المعبر على مدار الأسبوع.
-تم ادخال كمية كبيرة من المواشي من معبر رفح التجاري المصري إلى جانب كرم أبو سالم.
- تم توريد مواد متعلقة بالعيد كالأحذية والشكولاتة وغيرها عبر معبر كرم ابو سالم.
- الاحتلال يمنع تصدير البضائع للضفة كما كان سابقا ويسمح بتصدير عشر شاحنات محملة ببعض الخضروات والملابس للضفة فقط.
- الاحتلال يمنع توريد مواد الاعمار.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية