سبع سنين لرحيل القوقا أبا يوسف
هيثم الأشقر / مسئول المكتب الإعلامي لحركة المقاومة الشعبية
سبع سنين مضت على فراق القائد المغوار أبي يوسف القوقا لم تزدنا إلا صلابة وتمسكا بالسلاح وسيرا على نهجك يا شيخنا بدأت الطريق فأكملناه حملت السلاح وبعت النفس رخيصة في سبيل الله فربح البيع بإذن الله , كنت ولا زلت معنا في كل خطوة نخطوها وحسبنا قوله تعالى ..
(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ )
فهنيئا لك الشهادة والتضحية يا قائدنا أبا يوسف القوقا .. فأنت مصباح ينير لنا طريق الجهاد ...سنمضي حاملين لأمجاد التاريخ الذي سطره هو وشهداء شعبنا بدمائهم فإسهاماتهم جليلة وعطاءاتهم لا تنقطع في درب تحرير المسجد الأقصى وكل فلسطين .... سنخلد ذكراه بتحقيق الانتصارات وتقديم المزيد من التضحيات .
فاليوم لا نرثي قائدنا بل نجدد العهد والبيعة معه ومع دماء شهداء فلسطين على الاستمرار بمسيرة النضال من أجل الأهداف التي ناضل وضحى واستشهد من أجلها الشهيد أبو يوسف القوقا في إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، وضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين , والتمسك بخيار المقاومة المسلحة التي أثبتت جدارتها وحازت على ثقة أبناء شعبها .
فرحمك الله شيخنا ورحم جميع شهدائنا .. وإنكم أيها الشهداء جميعا لفخر لنا ولكل مسلم .
ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يجمعنا بك وبكل الشهداء والأنبياء والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا اللهم آمين ,في الفردوس الأعلى من الجنان رحم الله شهداءنا الأبرار والشفاء العاجل لجرحانا الأبطال , والحرية لأسرانا البواسل.
هيثم الأشقر / مسئول المكتب الإعلامي لحركة المقاومة الشعبية
سبع سنين مضت على فراق القائد المغوار أبي يوسف القوقا لم تزدنا إلا صلابة وتمسكا بالسلاح وسيرا على نهجك يا شيخنا بدأت الطريق فأكملناه حملت السلاح وبعت النفس رخيصة في سبيل الله فربح البيع بإذن الله , كنت ولا زلت معنا في كل خطوة نخطوها وحسبنا قوله تعالى ..
(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ )
فهنيئا لك الشهادة والتضحية يا قائدنا أبا يوسف القوقا .. فأنت مصباح ينير لنا طريق الجهاد ...سنمضي حاملين لأمجاد التاريخ الذي سطره هو وشهداء شعبنا بدمائهم فإسهاماتهم جليلة وعطاءاتهم لا تنقطع في درب تحرير المسجد الأقصى وكل فلسطين .... سنخلد ذكراه بتحقيق الانتصارات وتقديم المزيد من التضحيات .
فاليوم لا نرثي قائدنا بل نجدد العهد والبيعة معه ومع دماء شهداء فلسطين على الاستمرار بمسيرة النضال من أجل الأهداف التي ناضل وضحى واستشهد من أجلها الشهيد أبو يوسف القوقا في إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، وضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين , والتمسك بخيار المقاومة المسلحة التي أثبتت جدارتها وحازت على ثقة أبناء شعبها .
فرحمك الله شيخنا ورحم جميع شهدائنا .. وإنكم أيها الشهداء جميعا لفخر لنا ولكل مسلم .
ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يجمعنا بك وبكل الشهداء والأنبياء والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا اللهم آمين ,في الفردوس الأعلى من الجنان رحم الله شهداءنا الأبرار والشفاء العاجل لجرحانا الأبطال , والحرية لأسرانا البواسل.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية