غداً الأحد .. إعلان فعاليات يوم الأسير بغزة
أكد أبو خميس دبابش، منسق لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة، عن حركة "حماس" أن لجنة الأسرى في انعقاد دائم وتعمل على تطوير آلية العمل الإسنادي للأسرى بما يضمن التخفيف من معاناتهم ومعاناة ذويهم وبما يضمن المساهمة بشكل فاعل في تدويل وتفعيل قضية الأسرى وإبرازها للرأي العام الدولي والإنساني.
وقال دبابش في تصريح صحفي مكتوب السبت (4-4): إن "لجنة الأسرى سوف تنظم غداً الأحد، مؤتمراً صحفياً أمام منزل عميد أسرى غزة ضياء الأغا بخانيونس للإعلان عن انطلاق فعاليات اليوم الوطني للأسير الفلسطيني وفاء للأسرى القدامى وذوي المحكوميات العالية والمرضى ولكافة الأسرى".
وندد منسق لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية، بالعدوان "الإسرائيلي" الأخير على الأسرى الفلسطينيين في سجن ريمون، مشدداً على أن الأسرى في خطر حقيقي ما يستدعي قيام المنظمات الدولية والإنسانية بواجباتها والتزاماتها في توفير الحماية اللازمة.
وأشار إلى أن أوضاع الأسرى المرضى خطير، "حيث إن المسكنات التي يتلقاها الأسرى المرضى في سجون الاحتلال الإسرائيلي وخاصة ذوي الأمراض لا ترقى أساسا لمستوى المضاد الحيوي الطبي ما يتهدد حياة الأسرى بالموت" كما قال.
وأوضح دبابش أن هناك امتعاضا كبيرا في الشارع الفلسطيني إزاء الصمت الدولي وتقصير المنظمات الدولية والإنسانية والكيل بمكيالين بما يتعلق بالأسرى الفلسطينيين، مندداً بجرائم الإهمال الطبي المتعمد في سجون الاحتلال "الإسرائيلي" والعزل الانفرادي وفرض الغرامات والاعتداءات اليومية المتواصلة؛ ما يلزم المجتمع الدولي بحراك عاجل لإنقاذ الأسرى من الموت الذي يتهدد حياتهم.
وشدّد على ضرورة اعتذار المنظمات الدولية والإنسانية للأسرى وذويهم إزاء هذا التقصير تجاه حقوق الإنسان؛ وإلا فإنها تكون شريكة في المسؤولية عما يتعرض له الأسرى.
ودعا لتشكيل طاقم طبي متخصص لزيارة الأسرى والاطلاع على أوضاعهم التي تزداد سوءا يوما بعد يوم في السجون "الإسرائيلية" وعمل ما يلزم من خدمات إنسانية لإنقاذهم من الموت.
وقال دبابش في تصريح صحفي مكتوب السبت (4-4): إن "لجنة الأسرى سوف تنظم غداً الأحد، مؤتمراً صحفياً أمام منزل عميد أسرى غزة ضياء الأغا بخانيونس للإعلان عن انطلاق فعاليات اليوم الوطني للأسير الفلسطيني وفاء للأسرى القدامى وذوي المحكوميات العالية والمرضى ولكافة الأسرى".
وندد منسق لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية، بالعدوان "الإسرائيلي" الأخير على الأسرى الفلسطينيين في سجن ريمون، مشدداً على أن الأسرى في خطر حقيقي ما يستدعي قيام المنظمات الدولية والإنسانية بواجباتها والتزاماتها في توفير الحماية اللازمة.
وأشار إلى أن أوضاع الأسرى المرضى خطير، "حيث إن المسكنات التي يتلقاها الأسرى المرضى في سجون الاحتلال الإسرائيلي وخاصة ذوي الأمراض لا ترقى أساسا لمستوى المضاد الحيوي الطبي ما يتهدد حياة الأسرى بالموت" كما قال.
وأوضح دبابش أن هناك امتعاضا كبيرا في الشارع الفلسطيني إزاء الصمت الدولي وتقصير المنظمات الدولية والإنسانية والكيل بمكيالين بما يتعلق بالأسرى الفلسطينيين، مندداً بجرائم الإهمال الطبي المتعمد في سجون الاحتلال "الإسرائيلي" والعزل الانفرادي وفرض الغرامات والاعتداءات اليومية المتواصلة؛ ما يلزم المجتمع الدولي بحراك عاجل لإنقاذ الأسرى من الموت الذي يتهدد حياتهم.
وشدّد على ضرورة اعتذار المنظمات الدولية والإنسانية للأسرى وذويهم إزاء هذا التقصير تجاه حقوق الإنسان؛ وإلا فإنها تكون شريكة في المسؤولية عما يتعرض له الأسرى.
ودعا لتشكيل طاقم طبي متخصص لزيارة الأسرى والاطلاع على أوضاعهم التي تزداد سوءا يوما بعد يوم في السجون "الإسرائيلية" وعمل ما يلزم من خدمات إنسانية لإنقاذهم من الموت.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية