محكمة سالم تمدد اعتقال طفلين للمرة الـ9 على التوالي
مددت محكمة "سالم" الاحتلالية اعتقال الأسيرين الطفلين يزيد توفيق أبو الرب (15 عاماً) وإبراهيم عمر أبو الرب (15 عاماً)، للمرة التاسعة على التوالي حتى تاريخ 18 آذار القادم.
وأوضح نادي الأسير الفلسطيني في بيان عنه أن الطفلين من بلدة جلبون في جنين، واعتقلا في 24 نيسان الماضي.
وأشار أمين سر النادي راغب أبو دياك إلى أن محكمة "سالم" مددت للمرة التاسعة على التوالي اعتقال الطفلين أبو الرب، دون مراعاة لأدنى القيم الإنسانية، فهم أطفال حرموا من الدراسة هذا العام والعام الماضي.
وناشد والد الطفل إبراهيم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) للضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي بالإفراج عن ابنه، الذي يعاني من اضطرابات نفسية وعصبية، ولا يمكن إبعاده عن عائلته.
وحمل والد الطفل الجريح يزيد، حكومة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة ابنه الجريح، الذي أصابته قوات الاحتلال بعيار ناري في الفخذ لحظة اعتقاله، وبقي ينزف لفترات طويلة، كما تعرض وزميله إبراهيم للضرب المبرح والشتم والإهانة.
ودعا والدا الطفلين منظمة الصليب الأحمر الدولي للضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي من أجل الإفراج عن ابنيهما، كي يتسنى لهما إكمال دراستهما، بعد حرما منها منذ العام الماضي.
ونوه أبو دياك إلى أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي كثفت من حملة الاعتقالات في الآونة الأخيرة، سيما في صفوف الأطفال، والذين تحتجزهم مخالفة القانون الدولي، من حيث ظروف الاعتقال والاحتجاز في بيئة غير سليمة صحياً ومعيشياً.
مددت محكمة "سالم" الاحتلالية اعتقال الأسيرين الطفلين يزيد توفيق أبو الرب (15 عاماً) وإبراهيم عمر أبو الرب (15 عاماً)، للمرة التاسعة على التوالي حتى تاريخ 18 آذار القادم.
وأوضح نادي الأسير الفلسطيني في بيان عنه أن الطفلين من بلدة جلبون في جنين، واعتقلا في 24 نيسان الماضي.
وأشار أمين سر النادي راغب أبو دياك إلى أن محكمة "سالم" مددت للمرة التاسعة على التوالي اعتقال الطفلين أبو الرب، دون مراعاة لأدنى القيم الإنسانية، فهم أطفال حرموا من الدراسة هذا العام والعام الماضي.
وناشد والد الطفل إبراهيم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) للضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي بالإفراج عن ابنه، الذي يعاني من اضطرابات نفسية وعصبية، ولا يمكن إبعاده عن عائلته.
وحمل والد الطفل الجريح يزيد، حكومة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة ابنه الجريح، الذي أصابته قوات الاحتلال بعيار ناري في الفخذ لحظة اعتقاله، وبقي ينزف لفترات طويلة، كما تعرض وزميله إبراهيم للضرب المبرح والشتم والإهانة.
ودعا والدا الطفلين منظمة الصليب الأحمر الدولي للضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي من أجل الإفراج عن ابنيهما، كي يتسنى لهما إكمال دراستهما، بعد حرما منها منذ العام الماضي.
ونوه أبو دياك إلى أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي كثفت من حملة الاعتقالات في الآونة الأخيرة، سيما في صفوف الأطفال، والذين تحتجزهم مخالفة القانون الدولي، من حيث ظروف الاعتقال والاحتجاز في بيئة غير سليمة صحياً ومعيشياً.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية