13 من أهالي أسرى غزة يتوجهون لزيارة ابنائهم في ايشل
توجه 13 من أهالي أسرى قطاع غزة صباح اليوم لزيارة أبنائهم في سجن ايشل.
وقالت سهير زقوت الناطقة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن 13 من أهالي المعتقلين من بينهم طفلين توجهوا صباح اليوم الى سجن ايشل لزيارة 9 معتقلين".
وأكدت الناطقة باسم الصليب الأحمر انه لم يطرأ أي جديد على برنامج الزيارات الذي يجري كل يوم اثنين.
من جهتها حذرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين من تردي وخطورة الأوضاع الصحية التي يعانيها الأسرى المرضى في ما يعرف "بمشفى الرملة"، مؤكدتا بأن معاناتهم تلك تتضاعف مع ازدياد برودة الطقس، وانعدام أدوات التدفئة.
وأشارت الهيئة، الى أن 16 أسيرا يقبعون حاليا، في مشفى سجن الرملة، يعانون ظروفا صحية سيئة للغاية، ويعاملون معاملة لا تليق بالآدميين.
وقالت، "إن الأسرى الـ16 يحتاجون إلى علاج متخصص ومتابعة طبية حثيثة، وإدارة المستشفى لا تتعامل معهم بالحد الأدنى من المعاملة الإنسانية، وهم: منصور موقدة وصلاح الطيطي وخالد الشاويش وناهض الأقرع ومعتز عبيدو ورياض العمور واشرف أبو الهدى وعدنان محسن ويوسف نواجعة وإياد رضوان وعبد القادر جعفر ومحمد اخليل وماهر الهشلمون وجمال شكامنة وأمير اسعد وجعفر عوض".
وتطرقت الهيئة في بيانها، إلى الحالات الصعبة لبعض هؤلاء الأسرى، كحالة الأسير جعفر عوض، والذي يعاني من التهاب رئوي حاد ومشاكل بالغدة الدرقية وارتفاع نسبة السكر في الدم، حيث غدى الأسير لا يستطيع التعرف الى أهله وفقد القدرة على الكلام.
وأضافت، أن الأسير موقدة يعاني من أوضاع صحية غاية في الصعوبة، حيث يتنقل على كرسي متحرك، ويعيش بأمعاء بلاستكية تشكل ما نسبته 70% من أمعائه، ويحمل بجانبه كيسا للبراز وآخر للبول، ويعاني من أزمة بالتنفس، واخدرار في جسده، ولا يقدم له ولجميع الأسرى المرضى أي علاجات لازمة.
توجه 13 من أهالي أسرى قطاع غزة صباح اليوم لزيارة أبنائهم في سجن ايشل.
وقالت سهير زقوت الناطقة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن 13 من أهالي المعتقلين من بينهم طفلين توجهوا صباح اليوم الى سجن ايشل لزيارة 9 معتقلين".
وأكدت الناطقة باسم الصليب الأحمر انه لم يطرأ أي جديد على برنامج الزيارات الذي يجري كل يوم اثنين.
من جهتها حذرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين من تردي وخطورة الأوضاع الصحية التي يعانيها الأسرى المرضى في ما يعرف "بمشفى الرملة"، مؤكدتا بأن معاناتهم تلك تتضاعف مع ازدياد برودة الطقس، وانعدام أدوات التدفئة.
وأشارت الهيئة، الى أن 16 أسيرا يقبعون حاليا، في مشفى سجن الرملة، يعانون ظروفا صحية سيئة للغاية، ويعاملون معاملة لا تليق بالآدميين.
وقالت، "إن الأسرى الـ16 يحتاجون إلى علاج متخصص ومتابعة طبية حثيثة، وإدارة المستشفى لا تتعامل معهم بالحد الأدنى من المعاملة الإنسانية، وهم: منصور موقدة وصلاح الطيطي وخالد الشاويش وناهض الأقرع ومعتز عبيدو ورياض العمور واشرف أبو الهدى وعدنان محسن ويوسف نواجعة وإياد رضوان وعبد القادر جعفر ومحمد اخليل وماهر الهشلمون وجمال شكامنة وأمير اسعد وجعفر عوض".
وتطرقت الهيئة في بيانها، إلى الحالات الصعبة لبعض هؤلاء الأسرى، كحالة الأسير جعفر عوض، والذي يعاني من التهاب رئوي حاد ومشاكل بالغدة الدرقية وارتفاع نسبة السكر في الدم، حيث غدى الأسير لا يستطيع التعرف الى أهله وفقد القدرة على الكلام.
وأضافت، أن الأسير موقدة يعاني من أوضاع صحية غاية في الصعوبة، حيث يتنقل على كرسي متحرك، ويعيش بأمعاء بلاستكية تشكل ما نسبته 70% من أمعائه، ويحمل بجانبه كيسا للبراز وآخر للبول، ويعاني من أزمة بالتنفس، واخدرار في جسده، ولا يقدم له ولجميع الأسرى المرضى أي علاجات لازمة.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية