7 إصابات بينهم 3 أتراك بصد اقتحام للأقصى
أصيب صباح الأربعاء أربعة مرابطين وثلاثة أتراك جراء اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي عليهم بالهراوات، ورش غاز الفلفل داخل المسجد الأقصى المبارك وخارجه، خلال صدهم لمحاولة اقتحامه.
وقال مدير الإعلام في مؤسسة الأقصى للوقف والتراث محمود أبو العطا إن قوات الاحتلال اعتدت على المرابطين داخل الأقصى وعند باب حطة بالضرب بالهراوات، وقامت برش غاز الفلفل، ما أدى لإصابة أربعة منهم، نقلوا إلى العيادات لتلقي العلاج.
وأضاف أن اشتباكات محدودة اندلعت بين المرابطين وقوات الاحتلال التي حاولت الاعتداء على المعتكفين في الجامع القبلي المسقوف، كما اعتدى الاحتلال بشكل وحشي على عدد من المصلين الأتراك، ما أدى لإصابة ثلاثة منهم برضوض نقلوا على إثرها إلى المستشفى.
وأوضح أن قوات الاحتلال انسحبت من المسجد الأقصى، وأعادت انتشارها خارج بواباته، مشيرًا إلى أن المرابطين تمكنوا من كسر الحصار عن المسجد، وقد بدأ العشرات من كبار السن والنساء من الدخول إليه.
وذكر أن مجموعات من المستوطنين المتطرفين اقتحمت الأقصى من جهة باب المغاربة، وسط حراسة مشددة من شرطة الاحتلال، وتجولوا في باحاته.
وكانت قوات الاحتلال فرضت صباح الأربعاء حصارًا مشددًا على المسجد الأقصى، ومنعت المصلين وموظفي الأوقاف والجميع من الدخول إليه مطلقًا.
وقال أبو العطا إن قوات الاحتلال تحاصر منذ ساعات الفجر المسجد الأقصى، وقد شددت إجراءاتها صباحًا، ومنعت موظفي الأوقاف وطلاب مصاطب العلم والمدارس الشرعية وأهل القدس والداخل المحتل من الدخول إليه.
وأوضح أن المئات من شرطة الاحتلال يتواجدون عند بوابات الأقصى، في ظل اعتصام المئات من المرابطين والمصلين عند البوابات، حيث تتعالى أصوات التكبير، وشعارات "بالروح بالدم نفديك يا أقصى"، في محاولة لكسر الحصار عنه.
وأشار إلى أن العشرات من المصلين تمكنوا من دخول الأقصى والاعتكاف فيه أمس الثلاثاء، لافتًا إلى أن الاحتلال يحاصر حاليًا الجامع القبلي المسقوف، ويحاول الاعتداء على المعتكفين الذين تصدوا لمجموعة من المستوطنين اقتحمت الأقصى.
وأفاد أبو العطا أن قوات الاحتلال فرضت إجراءات كبيرة في البلدة القديمة بالقدس المحتلة، ونشرت المئات من عناصرها، ونصبت الحواجز العسكرية، وواصلت تضييقاتها بحق أهالي البلدة..
وأضاف أن الوضع مرشح للتصعيد الإسرائيلي سواء في أزقة البلدة القديمة أو داخل الأقصى ومحيطه، خاصة في ظل استمرار الدعوات اليهودية لاقتحام وتدنيس المسجد، وأداء بعض الطقوس والصلوات التلمودية فيه.
وكان أكثر من 60 مستوطنًا برفقة حاخامات يهود اقتحموا الثلاثاء المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، فيما اعتدت شرطة الاحتلال على أحد طلاب العلم وزوجته.
وتأتي هذه الاقتحامات في وقت وضع الاحتلال وأذرعه التنفيذية برنامجًا مكثفًا ومتنوعًا يستبيح القدس خلال احتفالهم بما يطلقون عليه "يوم يروشالايم- يوم القدس "توحيد شطري المدينة"، ومن أبرزها مسيرة ضخمة تنظم عصر اليوم.
أصيب صباح الأربعاء أربعة مرابطين وثلاثة أتراك جراء اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي عليهم بالهراوات، ورش غاز الفلفل داخل المسجد الأقصى المبارك وخارجه، خلال صدهم لمحاولة اقتحامه.
وقال مدير الإعلام في مؤسسة الأقصى للوقف والتراث محمود أبو العطا إن قوات الاحتلال اعتدت على المرابطين داخل الأقصى وعند باب حطة بالضرب بالهراوات، وقامت برش غاز الفلفل، ما أدى لإصابة أربعة منهم، نقلوا إلى العيادات لتلقي العلاج.
وأضاف أن اشتباكات محدودة اندلعت بين المرابطين وقوات الاحتلال التي حاولت الاعتداء على المعتكفين في الجامع القبلي المسقوف، كما اعتدى الاحتلال بشكل وحشي على عدد من المصلين الأتراك، ما أدى لإصابة ثلاثة منهم برضوض نقلوا على إثرها إلى المستشفى.
وأوضح أن قوات الاحتلال انسحبت من المسجد الأقصى، وأعادت انتشارها خارج بواباته، مشيرًا إلى أن المرابطين تمكنوا من كسر الحصار عن المسجد، وقد بدأ العشرات من كبار السن والنساء من الدخول إليه.
وذكر أن مجموعات من المستوطنين المتطرفين اقتحمت الأقصى من جهة باب المغاربة، وسط حراسة مشددة من شرطة الاحتلال، وتجولوا في باحاته.
وكانت قوات الاحتلال فرضت صباح الأربعاء حصارًا مشددًا على المسجد الأقصى، ومنعت المصلين وموظفي الأوقاف والجميع من الدخول إليه مطلقًا.
وقال أبو العطا إن قوات الاحتلال تحاصر منذ ساعات الفجر المسجد الأقصى، وقد شددت إجراءاتها صباحًا، ومنعت موظفي الأوقاف وطلاب مصاطب العلم والمدارس الشرعية وأهل القدس والداخل المحتل من الدخول إليه.
وأوضح أن المئات من شرطة الاحتلال يتواجدون عند بوابات الأقصى، في ظل اعتصام المئات من المرابطين والمصلين عند البوابات، حيث تتعالى أصوات التكبير، وشعارات "بالروح بالدم نفديك يا أقصى"، في محاولة لكسر الحصار عنه.
وأشار إلى أن العشرات من المصلين تمكنوا من دخول الأقصى والاعتكاف فيه أمس الثلاثاء، لافتًا إلى أن الاحتلال يحاصر حاليًا الجامع القبلي المسقوف، ويحاول الاعتداء على المعتكفين الذين تصدوا لمجموعة من المستوطنين اقتحمت الأقصى.
وأفاد أبو العطا أن قوات الاحتلال فرضت إجراءات كبيرة في البلدة القديمة بالقدس المحتلة، ونشرت المئات من عناصرها، ونصبت الحواجز العسكرية، وواصلت تضييقاتها بحق أهالي البلدة..
وأضاف أن الوضع مرشح للتصعيد الإسرائيلي سواء في أزقة البلدة القديمة أو داخل الأقصى ومحيطه، خاصة في ظل استمرار الدعوات اليهودية لاقتحام وتدنيس المسجد، وأداء بعض الطقوس والصلوات التلمودية فيه.
وكان أكثر من 60 مستوطنًا برفقة حاخامات يهود اقتحموا الثلاثاء المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، فيما اعتدت شرطة الاحتلال على أحد طلاب العلم وزوجته.
وتأتي هذه الاقتحامات في وقت وضع الاحتلال وأذرعه التنفيذية برنامجًا مكثفًا ومتنوعًا يستبيح القدس خلال احتفالهم بما يطلقون عليه "يوم يروشالايم- يوم القدس "توحيد شطري المدينة"، ومن أبرزها مسيرة ضخمة تنظم عصر اليوم.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية