تمديد اعتقال مقدسيين والاعتداء على 5 آخرين
مددت شرطة الاحتلال الإسرائيلي مساء الاثنين توقيف شابين مقدسيين لعرضهم على محكمة الصلح بالقدس المحتلة.
وحسب مركز معلومات وادي حلوة فإن الشرطة مددت توقيف نهاد العباسي (35عامًا) لليوم الثلاثاء، بعد اعتقاله مساء أمس من ساحات المسجد الأقصى المبارك، كما مددت توقيف الشاب مصطفى عبيسان (19عامًا).
واتخذت شرطة الاحتلال اجراءات مشددة على أبواب القدس القديمة، والمسجد الأقصى ، عشية "مسيرة القدس" بمناسبة "عيد العرش"، ومن المتوقع ان يشارك فيها أعداد كبيرة من الجماعات اليهودية من مختلفة المناطق، واحتجزت الشرطة هويات الشبان الذين دخلوا إلى المسجد الأقصى للصلاة فيه.
وفي سياق آخر، اندلعت مساء أمس مواجهات عند باب الحديد وباب المجلس – أحد أبواب الأقصى، وألقيت باتجاه المواطنين القنابل الصوتية.
كما وجهت دعوات عديدة من قبل الجماعات اليهودية المتطرفة لتنفيذ اقتحامات جماعية "عائلية" لساحات المسجد الأقصى اليوم.
ومن جهة أخرى، اعتدت شرطة الاحتلال مساء الاثنين على خمسة شبان مقدسيين أثناء مرورهم بالقرب من مركز الشرطة في حي جبل المكبر.
وذكر مركز معلومات وادي حلوة أن الشرطة أوقفت سيارة كان يقودها المواطن صهيب باسم أبو جمال (22عامًا) أثناء مرورها من حي جبل المكبر، وحررت هويات الشبان، وقامت بضربهم على وجوههم بحجة "التجاوز الغير القانوني في المنطقة".
وأشارت عائلة أبو جمال إلى أنه تم اقتياد الشاب أبو جمال إلى داخل مقر الشرطة في الحي، وخلال احتجازه تم الاعتداء عليه بالضرب المبرح باستخدام الهراوات وأيدي القوات وأقدامهم، مما أدى إلى إصابته برضوض في مختلف أنحاء جسده، في حين أخلي سبيل الشبان الأربعة دون احضارهم إلى المخفر.
ولفتت إلى أن الشرطة حاولت إجبار ابنها التوقيع على ورقة تفيد بأنه لم يتعرض لضرب من قبل أفراد الشرطة لكنه رفض الأمر، وأخلي سبيله بعد احتجازه لمدة ساعة ونصف دون شروط.
مددت شرطة الاحتلال الإسرائيلي مساء الاثنين توقيف شابين مقدسيين لعرضهم على محكمة الصلح بالقدس المحتلة.
وحسب مركز معلومات وادي حلوة فإن الشرطة مددت توقيف نهاد العباسي (35عامًا) لليوم الثلاثاء، بعد اعتقاله مساء أمس من ساحات المسجد الأقصى المبارك، كما مددت توقيف الشاب مصطفى عبيسان (19عامًا).
واتخذت شرطة الاحتلال اجراءات مشددة على أبواب القدس القديمة، والمسجد الأقصى ، عشية "مسيرة القدس" بمناسبة "عيد العرش"، ومن المتوقع ان يشارك فيها أعداد كبيرة من الجماعات اليهودية من مختلفة المناطق، واحتجزت الشرطة هويات الشبان الذين دخلوا إلى المسجد الأقصى للصلاة فيه.
وفي سياق آخر، اندلعت مساء أمس مواجهات عند باب الحديد وباب المجلس – أحد أبواب الأقصى، وألقيت باتجاه المواطنين القنابل الصوتية.
كما وجهت دعوات عديدة من قبل الجماعات اليهودية المتطرفة لتنفيذ اقتحامات جماعية "عائلية" لساحات المسجد الأقصى اليوم.
ومن جهة أخرى، اعتدت شرطة الاحتلال مساء الاثنين على خمسة شبان مقدسيين أثناء مرورهم بالقرب من مركز الشرطة في حي جبل المكبر.
وذكر مركز معلومات وادي حلوة أن الشرطة أوقفت سيارة كان يقودها المواطن صهيب باسم أبو جمال (22عامًا) أثناء مرورها من حي جبل المكبر، وحررت هويات الشبان، وقامت بضربهم على وجوههم بحجة "التجاوز الغير القانوني في المنطقة".
وأشارت عائلة أبو جمال إلى أنه تم اقتياد الشاب أبو جمال إلى داخل مقر الشرطة في الحي، وخلال احتجازه تم الاعتداء عليه بالضرب المبرح باستخدام الهراوات وأيدي القوات وأقدامهم، مما أدى إلى إصابته برضوض في مختلف أنحاء جسده، في حين أخلي سبيل الشبان الأربعة دون احضارهم إلى المخفر.
ولفتت إلى أن الشرطة حاولت إجبار ابنها التوقيع على ورقة تفيد بأنه لم يتعرض لضرب من قبل أفراد الشرطة لكنه رفض الأمر، وأخلي سبيله بعد احتجازه لمدة ساعة ونصف دون شروط.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية