ماذا حل بالجندي "ميكي أرون" شرق خانيونس؟
جاء في اعترافات قائد الكتيبة 101 في لواء المظليين "أفينوعام أموناه" حول الحرب الأخيرة التي خاضها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة العام الماضي الحديث عن حادثة أسر الجندي "ميكي أرون" شرق خانيونس ولم تذكر التفاصيل حول مصيره.
هو جندي إسرائيلي ضمن الكتيبة 101 في لواء المظليين دخل مع وحدته منطقة قريبة من بلدة خزاعة شرق خانيونس جنوب قطاع غزة وأسره أحد رجال المقاومة في تلك المنطقة.
ميكي أرون دخل مع وحدته لمنطقة كانت المقاومة نصبت فيها الكثير من الكمائن حيث قتل العشرات من زملاءه في المكان وأصيب الكثير غيرهم، فيما تم ارغامه على الذهاب مع رجال المقاومة.
ويقول قائد الوحدة في حديثه عن عملية أسر الجندي "ميكي أرون" التي وصفها بالحادثة الحساسة :" أجبر أحد المسلحين جندياً ويدعى "ميكي أورن" على دخول أحد المباني ومكث هو والمسلح في ذلك البيت"، مشيراً إلى أنه لم يكن على علم بوجوده هناك على الرغم من كونه قائده في الميدان كما لم يشعر بذلك باقي رفاقه من الجنود.
الجندي "ميكي أرون" لم تذكر تفاصيل أخرى عنه لأن المذيع الذي كان يجري حواراً مع الضابط في إذاعة "تل أبيب" قاطعه ومنعه من الحديث عن تفاصيل أخرى حول الحادث لحساسيته، ولأن الرقابة العسكرية تمنع الخوض في مثل هذه التفاصيل.
بالإضافة إلى أن اسم ميكي أرون لم يذكر في عداد قوائم القتلى لدى الجيش الصهيوني خلال الحرب الأخيرة ولم يذكر في عداد المفقودين، ما يعني أن الجيش الصهيوني تكتم على أمره بالإضافة للتكتم على نهايات عدد آخر من جنوده.
ما حل بالجندي "ميكي أرون" ستكشفه الأيام المقبلة بالإضافة لآخرين لم يتحدث عنهم الجيش الإسرائيلي ومازال يتكتم على مصيرهم.
جاء في اعترافات قائد الكتيبة 101 في لواء المظليين "أفينوعام أموناه" حول الحرب الأخيرة التي خاضها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة العام الماضي الحديث عن حادثة أسر الجندي "ميكي أرون" شرق خانيونس ولم تذكر التفاصيل حول مصيره.
هو جندي إسرائيلي ضمن الكتيبة 101 في لواء المظليين دخل مع وحدته منطقة قريبة من بلدة خزاعة شرق خانيونس جنوب قطاع غزة وأسره أحد رجال المقاومة في تلك المنطقة.
ميكي أرون دخل مع وحدته لمنطقة كانت المقاومة نصبت فيها الكثير من الكمائن حيث قتل العشرات من زملاءه في المكان وأصيب الكثير غيرهم، فيما تم ارغامه على الذهاب مع رجال المقاومة.
ويقول قائد الوحدة في حديثه عن عملية أسر الجندي "ميكي أرون" التي وصفها بالحادثة الحساسة :" أجبر أحد المسلحين جندياً ويدعى "ميكي أورن" على دخول أحد المباني ومكث هو والمسلح في ذلك البيت"، مشيراً إلى أنه لم يكن على علم بوجوده هناك على الرغم من كونه قائده في الميدان كما لم يشعر بذلك باقي رفاقه من الجنود.
الجندي "ميكي أرون" لم تذكر تفاصيل أخرى عنه لأن المذيع الذي كان يجري حواراً مع الضابط في إذاعة "تل أبيب" قاطعه ومنعه من الحديث عن تفاصيل أخرى حول الحادث لحساسيته، ولأن الرقابة العسكرية تمنع الخوض في مثل هذه التفاصيل.
بالإضافة إلى أن اسم ميكي أرون لم يذكر في عداد قوائم القتلى لدى الجيش الصهيوني خلال الحرب الأخيرة ولم يذكر في عداد المفقودين، ما يعني أن الجيش الصهيوني تكتم على أمره بالإضافة للتكتم على نهايات عدد آخر من جنوده.
ما حل بالجندي "ميكي أرون" ستكشفه الأيام المقبلة بالإضافة لآخرين لم يتحدث عنهم الجيش الإسرائيلي ومازال يتكتم على مصيرهم.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية