تصريح صادر عن الناطق الإعلامي الأستاذ / خالد الازبط
الأزبط : انتفاضة ثالثة تتحذر وتنطلق من الضفة والقدس بدماء الشهداء
صرح الناطق الإعلامي لحركة المقاومة الشعبية الأستاذ خالد الأزبط بأن الأحداث المتسارعة وما يقوم به المغتصبين الصهاينة بالضفة الغربية ودعم جيش الاحتلال وحمايته لهم بعمليات اختطاف وقتل المدنيين الفلسطينيين وعملية دهس واستشهاد اثنين من أبناء شعبنا على أيدي الصهاينة لهو الورقة الأخير لتأصيل مرحلة جديدة من مراحل الصراع الفلسطيني مع العدو ، والتي تأصلت عبر دماء الشهداء أبو خضير في القدس والأسطل وحامد من طولكرم لهو دليل بأن الانتفاضة الثالثة قد بدأت ومن منطلق القوة ومنطلق صاحب الحق الذي سينتصر في معركته الذي تكن جلها تضحيات ودماء طاهرة
.
وأكد بأن حركة المقاومة الشعبية وجناحها العسكري كتائب الناصر صلاح الدين لن تكون إلا سندا وداعما لحقوق شعبنا ونصرة لكل عذاباته وآلامه ودماء شهدائه وجرحاه ومضيا على طريق المحاولات الجهادية بكافة السبل والطرق حتى تحرير الأسرى المجاهدين من سجون العدو الصهيوني .
ودعا فصائل العمل العسكري في قطاع غزة وفلسطين لإثبات أن رسالة الوحدة الجغرافية ووحدة الدماء لشعبنا الفلسطيني هي رسالة واقعية وفعلية للعالم بأسره وليس فقط للعدو الصهيوني ولتكن ردود المقاومة الباسلة تنطلق عبر قدرات المقاومة بكل عز وكرامة لتنصر أهل القدس والضفة وفلسطين المحتلة عام 48
.
وأكد أن شعبنا الفلسطيني الذي عاش عشرات السنوات يحمل بفرحة النصر والتحرير وقد كان واقعا في قطاع غزة واندحار العدو مرغما دون شروط بل بهزيمة أما قدرات المقاومة البدائية ، فما بال فرحة الانتصار القادمة لشعبنا ونحن نملك من القدرات والإمكانات ما يمكنه أن يجعل شعبنا يحمل فرحة لأننا كلها باندحار العدو عن ارض فلسطين .
الأزبط : انتفاضة ثالثة تتحذر وتنطلق من الضفة والقدس بدماء الشهداء
صرح الناطق الإعلامي لحركة المقاومة الشعبية الأستاذ خالد الأزبط بأن الأحداث المتسارعة وما يقوم به المغتصبين الصهاينة بالضفة الغربية ودعم جيش الاحتلال وحمايته لهم بعمليات اختطاف وقتل المدنيين الفلسطينيين وعملية دهس واستشهاد اثنين من أبناء شعبنا على أيدي الصهاينة لهو الورقة الأخير لتأصيل مرحلة جديدة من مراحل الصراع الفلسطيني مع العدو ، والتي تأصلت عبر دماء الشهداء أبو خضير في القدس والأسطل وحامد من طولكرم لهو دليل بأن الانتفاضة الثالثة قد بدأت ومن منطلق القوة ومنطلق صاحب الحق الذي سينتصر في معركته الذي تكن جلها تضحيات ودماء طاهرة
.
وأكد بأن حركة المقاومة الشعبية وجناحها العسكري كتائب الناصر صلاح الدين لن تكون إلا سندا وداعما لحقوق شعبنا ونصرة لكل عذاباته وآلامه ودماء شهدائه وجرحاه ومضيا على طريق المحاولات الجهادية بكافة السبل والطرق حتى تحرير الأسرى المجاهدين من سجون العدو الصهيوني .
ودعا فصائل العمل العسكري في قطاع غزة وفلسطين لإثبات أن رسالة الوحدة الجغرافية ووحدة الدماء لشعبنا الفلسطيني هي رسالة واقعية وفعلية للعالم بأسره وليس فقط للعدو الصهيوني ولتكن ردود المقاومة الباسلة تنطلق عبر قدرات المقاومة بكل عز وكرامة لتنصر أهل القدس والضفة وفلسطين المحتلة عام 48
.
وأكد أن شعبنا الفلسطيني الذي عاش عشرات السنوات يحمل بفرحة النصر والتحرير وقد كان واقعا في قطاع غزة واندحار العدو مرغما دون شروط بل بهزيمة أما قدرات المقاومة البدائية ، فما بال فرحة الانتصار القادمة لشعبنا ونحن نملك من القدرات والإمكانات ما يمكنه أن يجعل شعبنا يحمل فرحة لأننا كلها باندحار العدو عن ارض فلسطين .
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية