25% من جنود الاحتلال أصيبوا بصدمات نفسية جراء المعارك مع المقاومة
كشف جيش الاحتلال الصهيوني أن 25% من جنوده أصيبوا بصدمات نفسية جراء المواجهات في المعارك مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وأوضحت القناة الصهيونية الثانية في تقرير على موقعها الإلكتروني الثلاثاء (18-8)، أن نسبة الجنود الذين يلتمسون علاج الصدمة النفسية عام 2013 وصل إلى 76.28% للجنود مقابل 32.72٪ للمجندات، بينما في عام 2014 أصبحت النسبة 66.67% للجنود مقابل 33.33 للمجندات.
ولفتت القناة إلى أن المشكلة الرئيسة تكمن في نقص القوة البشرية العسكرية من الأطباء النفسيين في ظل وجود 30 طبيباً فقط يقدمون الخدمة.
وأكدت أن الجيش يحاول بكل قوته تجنيد المزيد من الأطباء النفسيين، وهو في ضائقة شديدة، بينما نقلت عن مسئول عسكري قوله: إن هناك نقصًا عامًّا في الأطباء النفسيين، والجيش يجب أن يكون يحضر مسبقاً لذلك، والظروف في طريقها للأفضل وإصلاح هذا الخلل.
وأوضحت القناة أن الصدمات النفسية تنقل الكثير من الجنود إلى حياتهم المدنية، مما سيعاني الجيش من نقص كبير في القوى العاملة من الجنود، وهم في نفس الوقت يحتاجون إلى إعالة أسرهم ورواتب عالية مما سيكلف خزينة الجيش.
كشف جيش الاحتلال الصهيوني أن 25% من جنوده أصيبوا بصدمات نفسية جراء المواجهات في المعارك مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وأوضحت القناة الصهيونية الثانية في تقرير على موقعها الإلكتروني الثلاثاء (18-8)، أن نسبة الجنود الذين يلتمسون علاج الصدمة النفسية عام 2013 وصل إلى 76.28% للجنود مقابل 32.72٪ للمجندات، بينما في عام 2014 أصبحت النسبة 66.67% للجنود مقابل 33.33 للمجندات.
ولفتت القناة إلى أن المشكلة الرئيسة تكمن في نقص القوة البشرية العسكرية من الأطباء النفسيين في ظل وجود 30 طبيباً فقط يقدمون الخدمة.
وأكدت أن الجيش يحاول بكل قوته تجنيد المزيد من الأطباء النفسيين، وهو في ضائقة شديدة، بينما نقلت عن مسئول عسكري قوله: إن هناك نقصًا عامًّا في الأطباء النفسيين، والجيش يجب أن يكون يحضر مسبقاً لذلك، والظروف في طريقها للأفضل وإصلاح هذا الخلل.
وأوضحت القناة أن الصدمات النفسية تنقل الكثير من الجنود إلى حياتهم المدنية، مما سيعاني الجيش من نقص كبير في القوى العاملة من الجنود، وهم في نفس الوقت يحتاجون إلى إعالة أسرهم ورواتب عالية مما سيكلف خزينة الجيش.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية