41 معتقلاً بعملية "تنظيف الإسطبلات" بنابلس
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن قواته اعتقلت الليلة الماضية 41 مواطنا فلسطينينا في محافظة نابلس شمالي الضفة الغربية، في عملية أطلق عليها الجيش اسم "تنظيف الإسطبلات"، يشارك فيها نحو ألف جندي.
وقال أفيخاي أدرعي على صفحته بموقع "فيس بوك" صباح الثلاثاء إن "هذه الحملة طالت 41 مطلوبًا فلسطينيًا, معظمهم من نشطاء حماس جرى اعتقالهم في مناطق نابلس وعوارتا ومخيم بلاطة".
وزعم أدرعي أنه عثر خلال الحملة على وسائل قتالية عديدة ومعمل لإنتاج الوسائل القتالية.
وشدد على أن الجيش الإسرائيلي مصمم على إعادة المستوطنين الذين أعلن عن اختطافهم في أسرع وقت، مهددًا بضرب حركة حماس ومكوناتها المختلفة "التي حملها المسؤولة عن الاختطاف".
وذكرت صحيفة يديعوت أن الجيش يولي أهمية كبيرة لنابلس، مشيرة إلى أنها كانت تسمى بـ"عاصمة المقاومة"، في حين واصل الجيش تهديداته بالقضاء على كل ما هو أخضر في الضفة الغربية في عملية تذكر بعملية الجيش في أعقاب اختطاف الجندي نسيم توليدانو في العام 1992.
ونقلت الصحيفة عن مصدر عسكري إسرائيلي قوله إن مستوى تنسيق العمليات مع أجهزة أمن السلطة الفلسطينية يجري بشكل حثيث وعالي المستوى.
كما اقتحم الجيش عدداً من المؤسسات التابعة لحماس في الخليل، وذلك بهدف جمع الوثائق والمواد التي تربط هذه المؤسسات بحماس وعمليات المقاومة بالضفة بحسب بيان الجيش.
بينما زعم مصدر عسكري أن "هذه المؤسسات تعمل على تبييض الأموال وتجنيدها والتي تستخدمها حماس في تمويل نشاطاتها ضد أهداف إسرائيلية تحت غطاء النشاطات المدنية".
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن قواته اعتقلت الليلة الماضية 41 مواطنا فلسطينينا في محافظة نابلس شمالي الضفة الغربية، في عملية أطلق عليها الجيش اسم "تنظيف الإسطبلات"، يشارك فيها نحو ألف جندي.
وقال أفيخاي أدرعي على صفحته بموقع "فيس بوك" صباح الثلاثاء إن "هذه الحملة طالت 41 مطلوبًا فلسطينيًا, معظمهم من نشطاء حماس جرى اعتقالهم في مناطق نابلس وعوارتا ومخيم بلاطة".
وزعم أدرعي أنه عثر خلال الحملة على وسائل قتالية عديدة ومعمل لإنتاج الوسائل القتالية.
وشدد على أن الجيش الإسرائيلي مصمم على إعادة المستوطنين الذين أعلن عن اختطافهم في أسرع وقت، مهددًا بضرب حركة حماس ومكوناتها المختلفة "التي حملها المسؤولة عن الاختطاف".
وذكرت صحيفة يديعوت أن الجيش يولي أهمية كبيرة لنابلس، مشيرة إلى أنها كانت تسمى بـ"عاصمة المقاومة"، في حين واصل الجيش تهديداته بالقضاء على كل ما هو أخضر في الضفة الغربية في عملية تذكر بعملية الجيش في أعقاب اختطاف الجندي نسيم توليدانو في العام 1992.
ونقلت الصحيفة عن مصدر عسكري إسرائيلي قوله إن مستوى تنسيق العمليات مع أجهزة أمن السلطة الفلسطينية يجري بشكل حثيث وعالي المستوى.
كما اقتحم الجيش عدداً من المؤسسات التابعة لحماس في الخليل، وذلك بهدف جمع الوثائق والمواد التي تربط هذه المؤسسات بحماس وعمليات المقاومة بالضفة بحسب بيان الجيش.
بينما زعم مصدر عسكري أن "هذه المؤسسات تعمل على تبييض الأموال وتجنيدها والتي تستخدمها حماس في تمويل نشاطاتها ضد أهداف إسرائيلية تحت غطاء النشاطات المدنية".
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية