9 أسرى فلسطينيين معتقلين بسجون الاحتلال يقضون أعلى المحكوميات على مستوى العالم
أفاد مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان، إن تسعة أسرى فلسطينيين معتقلين في سجون الاحتلال يقضون أعلى المحكوميات على مستوى العالم.
وقال مدير المركز فؤاد الخفش إنه "لا يوجد أي قضاء في العالم يحكم بأكثر من (مؤبد) إلا القضاء الإسرائيلي وهو الوحيد أيضا الذي لا يحدد مدة حكم المؤبد ويتركها مفتوحة إلى ما لا نهاية".
وذكر الخفش أن الأسير عبد الله البرغوثي من مدينة رام الله المعتقل منذ 5/3/2003، ومحكوم بالسجن 67 مؤبداً هو صاحب أعلى حكم في العالم، يليه الأسير إبراهيم جميل حامد من مدينة رام الله، اعتقل بتاريخ: 23/5/2006، وحكم عليه بالسجن 57 مؤبداً، ومن ثم الأسير حسن عبد الرحمن سلامة من قطاع غزة، وتم اعتقاله من مدينة الخليل بعد إصابته بتاريخ 17/5/1996 وحكم عليه بالسجن 48 مؤبداً و20 عاماً.
أما الأسير محمد عطية أبو وردة من مدينة الخليل، المعتقل منذ 4/11/2002 وحكم عليه بالسجن 48 مؤبداً. والأسير محمد حسن عرمان من مدينة رام الله، اعتقل بتاريخ 18/8/2002، وحكم عليه بالسجن 36 مؤبداً. وكذلك الأسير عباس محمد السيد من مدينة طولكرم، اعتقل بتاريخ: 8/5/2002 وحكم بالسجن 35 مؤبداً و150 عاماً.
ويضاف إلى القائمة الأسير وائل محمود قاسم من مدينة القدس، اعتقل بتاريخ 18/8/2002 وحكم عليه بالسجن 35 مؤبداً و50 عاماً. اما الأسير أنس غالب جرادات من جنين، اعتقل بتاريخ 11/5/2003، وحكم عليه بالسجن 35 مؤبداً و35 عاماً. وأخرهم الأسير سعيد حسام الطوباسي، من مخيم جنين، اعتقل بتاريخ 1/11/2002، وحكم عليه بالسجن 31 مؤبداً و50 عاماً.
وأكد الخفش، على عدم وجود أي نظام أو قانون في العالم حكم على أحد السجناء لديه مثل هذه الأحكام التي فرضت عنوة على الأسرى الفلسطينيين. منوها إلى أن السبب الرئيس من وراء هذه الأحكام هو نفسي أكثر من أي شيء آخر حيث أن مؤبد غير محدد بسنوات، لكن الاحتلال يسعى للنيل من ارادات الأسرى وسجنهم خلف هذه الأرقام الكبيرة.
أفاد مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان، إن تسعة أسرى فلسطينيين معتقلين في سجون الاحتلال يقضون أعلى المحكوميات على مستوى العالم.
وقال مدير المركز فؤاد الخفش إنه "لا يوجد أي قضاء في العالم يحكم بأكثر من (مؤبد) إلا القضاء الإسرائيلي وهو الوحيد أيضا الذي لا يحدد مدة حكم المؤبد ويتركها مفتوحة إلى ما لا نهاية".
وذكر الخفش أن الأسير عبد الله البرغوثي من مدينة رام الله المعتقل منذ 5/3/2003، ومحكوم بالسجن 67 مؤبداً هو صاحب أعلى حكم في العالم، يليه الأسير إبراهيم جميل حامد من مدينة رام الله، اعتقل بتاريخ: 23/5/2006، وحكم عليه بالسجن 57 مؤبداً، ومن ثم الأسير حسن عبد الرحمن سلامة من قطاع غزة، وتم اعتقاله من مدينة الخليل بعد إصابته بتاريخ 17/5/1996 وحكم عليه بالسجن 48 مؤبداً و20 عاماً.
أما الأسير محمد عطية أبو وردة من مدينة الخليل، المعتقل منذ 4/11/2002 وحكم عليه بالسجن 48 مؤبداً. والأسير محمد حسن عرمان من مدينة رام الله، اعتقل بتاريخ 18/8/2002، وحكم عليه بالسجن 36 مؤبداً. وكذلك الأسير عباس محمد السيد من مدينة طولكرم، اعتقل بتاريخ: 8/5/2002 وحكم بالسجن 35 مؤبداً و150 عاماً.
ويضاف إلى القائمة الأسير وائل محمود قاسم من مدينة القدس، اعتقل بتاريخ 18/8/2002 وحكم عليه بالسجن 35 مؤبداً و50 عاماً. اما الأسير أنس غالب جرادات من جنين، اعتقل بتاريخ 11/5/2003، وحكم عليه بالسجن 35 مؤبداً و35 عاماً. وأخرهم الأسير سعيد حسام الطوباسي، من مخيم جنين، اعتقل بتاريخ 1/11/2002، وحكم عليه بالسجن 31 مؤبداً و50 عاماً.
وأكد الخفش، على عدم وجود أي نظام أو قانون في العالم حكم على أحد السجناء لديه مثل هذه الأحكام التي فرضت عنوة على الأسرى الفلسطينيين. منوها إلى أن السبب الرئيس من وراء هذه الأحكام هو نفسي أكثر من أي شيء آخر حيث أن مؤبد غير محدد بسنوات، لكن الاحتلال يسعى للنيل من ارادات الأسرى وسجنهم خلف هذه الأرقام الكبيرة.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية