976 مستوطنًا وعنصر مخابرات اقتحموا الأقصى بيوليو
قال المركز الإعلامي المختص بشؤون القدس والمسجد الأقصى "كيوبرس" إن 953 مستوطنًا و23 عنصرًا من مخابرات الاحتلال الإسرائيلي اقتحموا المسجد الأقصى المبارك خلال يوليو / تموز الماضي.
وحسب إحصائية توثيقية أعدها "كيوبرس"، فإن قوات الاحتلال أغلقت باب المغاربة خلال تموز 13 يومًا، فيما شهد المسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك وعيد الفطر السعيد توافدًا كثيفًا من المصلين من القدس والداخل الفلسطيني والضفة الغربية وغزة.
وأوضحت أن المستوطنين تعمدوا شتم الرسول عليه الصلاة والسلام لأكثر من مرة في محيط الأقصى لاستفزاز المصلين والمرابطين خارج باب السلسلة، بالإضافة إلى محاولتهم أداء المشاعر التلمودية داخل ساحات المسجد، ما أدى إلى المزيد من التوتر والأجواء المشحونة، أعقبتها مشادات كلامية وحملة اعتقالات بحق المصلين.
وأشارت إلى أن يوم الأحد الموافق 26/7 كان الأعنف على صعيد انتهاكات الاحتلال واعتداءاته على المصلين والأقصى فيما يسمى "ذكرى خراب هيكل"، حيث اقتحم المئات من عناصر الاحتلال المسجد والمصلى القبلي، وأصيب نحو 16 فلسطينيًا جراء إلقاء قنابل الصوت والغاز والاعتداء عليهم بقوة مفرطة.
وحسب الإحصائية، فإن قوات الاحتلال اعتقلت خلال تموز من المسجد الأقصى 25 مصليًا من القدس والداخل الفلسطيني، بينهم 8 نساء وفتيات، وأًصدرت أمرًا بمنعهم من دخول المسجد لفترات تراوحت بين الأسبوعين وأربعة أشهر، بالإضافة لإبعاد شابين من الضفة اشترطت عليهم مغادرة مدينة القدس.
ورصد المركز أكثر من 100 حالة اعتقال في مدينة القدس، من خلال مداهمة البيوت والاعتقالات الميدانية، تركزت في البلدة القديمة، العيساوية، سلوان، رأس العامود، حي الثوري، الطور، شعفاط، كفر عقب، وادِ الجوز، المكبر، ومخيم شعفاط.
وفي السياق، تصاعدت وتيرة المواجهات في أحياء القدس والبلدات المحيطة بها في "جمعة الغضب"، عقب استشهاد الرضيع علي دوابشة، حيث منعت قوات الاحتلال في الجمعة الأخيرة من تموز دخول من هم دون سن الخمسين لأداء صلاة الجمعة في الأقصى.
قال المركز الإعلامي المختص بشؤون القدس والمسجد الأقصى "كيوبرس" إن 953 مستوطنًا و23 عنصرًا من مخابرات الاحتلال الإسرائيلي اقتحموا المسجد الأقصى المبارك خلال يوليو / تموز الماضي.
وحسب إحصائية توثيقية أعدها "كيوبرس"، فإن قوات الاحتلال أغلقت باب المغاربة خلال تموز 13 يومًا، فيما شهد المسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك وعيد الفطر السعيد توافدًا كثيفًا من المصلين من القدس والداخل الفلسطيني والضفة الغربية وغزة.
وأوضحت أن المستوطنين تعمدوا شتم الرسول عليه الصلاة والسلام لأكثر من مرة في محيط الأقصى لاستفزاز المصلين والمرابطين خارج باب السلسلة، بالإضافة إلى محاولتهم أداء المشاعر التلمودية داخل ساحات المسجد، ما أدى إلى المزيد من التوتر والأجواء المشحونة، أعقبتها مشادات كلامية وحملة اعتقالات بحق المصلين.
وأشارت إلى أن يوم الأحد الموافق 26/7 كان الأعنف على صعيد انتهاكات الاحتلال واعتداءاته على المصلين والأقصى فيما يسمى "ذكرى خراب هيكل"، حيث اقتحم المئات من عناصر الاحتلال المسجد والمصلى القبلي، وأصيب نحو 16 فلسطينيًا جراء إلقاء قنابل الصوت والغاز والاعتداء عليهم بقوة مفرطة.
وحسب الإحصائية، فإن قوات الاحتلال اعتقلت خلال تموز من المسجد الأقصى 25 مصليًا من القدس والداخل الفلسطيني، بينهم 8 نساء وفتيات، وأًصدرت أمرًا بمنعهم من دخول المسجد لفترات تراوحت بين الأسبوعين وأربعة أشهر، بالإضافة لإبعاد شابين من الضفة اشترطت عليهم مغادرة مدينة القدس.
ورصد المركز أكثر من 100 حالة اعتقال في مدينة القدس، من خلال مداهمة البيوت والاعتقالات الميدانية، تركزت في البلدة القديمة، العيساوية، سلوان، رأس العامود، حي الثوري، الطور، شعفاط، كفر عقب، وادِ الجوز، المكبر، ومخيم شعفاط.
وفي السياق، تصاعدت وتيرة المواجهات في أحياء القدس والبلدات المحيطة بها في "جمعة الغضب"، عقب استشهاد الرضيع علي دوابشة، حيث منعت قوات الاحتلال في الجمعة الأخيرة من تموز دخول من هم دون سن الخمسين لأداء صلاة الجمعة في الأقصى.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية