تعليقا على قانون برافر- بيغن
أبو قاسم: محاولة لاستئصال شعبنا وإلغاء وجوده فوق أرضه
استنكرت حركة المقاومة الشعبية في فلسطين, قانون برافر العنصري الصهيوني, الهادف إلى تهجير وهدم قرى فلسطينية في داخل أراضينا المحتلة عام 48م.
وقالت الحركة في تصريح صحفي للشيخ أبو قاسم دغمش الأمين العام لحركة المقاومة الشعبية في فلسطين, إن القانون الصهيوني يأتي استكمالا لمسلسل التطهير العرقي والحرب العنصرية التي ينتهجها كيان العدو ضد أصحاب الأرض الأصليين والذين عاشوا في فلسطين منذ آلا لاف السنين, في ظل صمت عربي وإسلامي مطبق على هذه المهزلة الصهيونية.
وأكد الأمين العام للمقاومة الشعبية على أن الحق الفلسطيني يبقى ثابتا, ولن تغيره أي سياسة صهيونية مهما كلفنا من ثمن, وسنبقى صامدين ثابتين في أرضنا ندافع عنها بكل ما أوتينا من قوة.
مبينا الآثار الإجرامية والكارثية للقانون الصهيوني الذي يسلب حق أبناء شعبنا في النقب وكل مكان من ارض فلسطين, بحقوقهم المشروعة بالعيش فوق أرضهم وفي مدنهم وقراهم, وهي سياسة صهيونية قديمة جديدة لاستئصال اي تواجد فلسطيني من أرضه واقتلاعه من جذوره وطمس هويته وإلغاء حقوقه.
ودعا الشيخ ابو قاسم شعبنا الفلسطيني في غزة والضفة وفصائل المقاومة الفلسطينية إلى وقفة جدية وحقيقية من اجل وقف هذا المسلسل المقيت , مؤكدا التضامن الكامل والوقوف مع أبناء شعبنا في النقب وغيرها, مشددا على ان فلسطين كتلة واحدة من البحر للنهر . لا تقبل التجزئة أو النقصان .
وناشد الأمين للمقاومة الشعبية جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي, وشعوب امتنا الى ضرورة الخروج عن صمتهم وغفوتهم إزاء ما يحصل لإخوانهم في فلسطين من تهجير قسري وطرد من بلادهم وتدنيس لمقدساتهم وانتهاك حرماتها.
وختمت الحركة التصريح بالقول , أن شعبنا الفلسطيني ومقاومته الباسلة لن تترك أهلنا في النقب المحتل, وسنحمي بلادنا وأهلنا وندافع عنها ولو كلفنا ذلك دمائنا وأرواحنا.
أبو قاسم: محاولة لاستئصال شعبنا وإلغاء وجوده فوق أرضه
استنكرت حركة المقاومة الشعبية في فلسطين, قانون برافر العنصري الصهيوني, الهادف إلى تهجير وهدم قرى فلسطينية في داخل أراضينا المحتلة عام 48م.
وقالت الحركة في تصريح صحفي للشيخ أبو قاسم دغمش الأمين العام لحركة المقاومة الشعبية في فلسطين, إن القانون الصهيوني يأتي استكمالا لمسلسل التطهير العرقي والحرب العنصرية التي ينتهجها كيان العدو ضد أصحاب الأرض الأصليين والذين عاشوا في فلسطين منذ آلا لاف السنين, في ظل صمت عربي وإسلامي مطبق على هذه المهزلة الصهيونية.
وأكد الأمين العام للمقاومة الشعبية على أن الحق الفلسطيني يبقى ثابتا, ولن تغيره أي سياسة صهيونية مهما كلفنا من ثمن, وسنبقى صامدين ثابتين في أرضنا ندافع عنها بكل ما أوتينا من قوة.
مبينا الآثار الإجرامية والكارثية للقانون الصهيوني الذي يسلب حق أبناء شعبنا في النقب وكل مكان من ارض فلسطين, بحقوقهم المشروعة بالعيش فوق أرضهم وفي مدنهم وقراهم, وهي سياسة صهيونية قديمة جديدة لاستئصال اي تواجد فلسطيني من أرضه واقتلاعه من جذوره وطمس هويته وإلغاء حقوقه.
ودعا الشيخ ابو قاسم شعبنا الفلسطيني في غزة والضفة وفصائل المقاومة الفلسطينية إلى وقفة جدية وحقيقية من اجل وقف هذا المسلسل المقيت , مؤكدا التضامن الكامل والوقوف مع أبناء شعبنا في النقب وغيرها, مشددا على ان فلسطين كتلة واحدة من البحر للنهر . لا تقبل التجزئة أو النقصان .
وناشد الأمين للمقاومة الشعبية جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي, وشعوب امتنا الى ضرورة الخروج عن صمتهم وغفوتهم إزاء ما يحصل لإخوانهم في فلسطين من تهجير قسري وطرد من بلادهم وتدنيس لمقدساتهم وانتهاك حرماتها.
وختمت الحركة التصريح بالقول , أن شعبنا الفلسطيني ومقاومته الباسلة لن تترك أهلنا في النقب المحتل, وسنحمي بلادنا وأهلنا وندافع عنها ولو كلفنا ذلك دمائنا وأرواحنا.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية