في ذكرى الإسراء والمعراج : :
الأمين العام لحركة المقاومة الشعبية: حماية القدس واجب على كل المسلمين
أكد الأمين العام لحركة المقاومة الشعبية في فلسطين ,الشيخ أبو قاسم دغمش, أن حماية القدس واجب على كل المسلمين في كافة إنحاء العالم, في ظل ما تتعرض له من حملة تهويد وتهجير لأهلها, تحت مرأى ومسمع العالم.
مشددا في تصريح له بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج , أنه :" في يوم إسراء الحبيب المصطفى إلى بيت المقدس, يتحتم علينا إسراع الخطى من اجل بذل مزيد من الجهد والعمل حتى تحرير القدس من دنس المحتل الغاصب, فالقدس التي حررها عمر يجب أن تبقى إسلامية ولا مكان لليهود فيها رغم ما يكيدونه اليوم ويخططون له من هدم للمسجد الأقصى المبارك".
وأشار الأمين العام للمقاومة الشعبية في فلسطين, بأن عملية التهويد و الاستيطان المتواصلة في القدس والضفة الغربية عموما, لا يمكن أن يقابلها حلولا انهزامية واستسلامية أمام العدو الصهيوني, بل يحتم الأمر من أجل تفعيل المقاومة المسلحة في الضفة الغربية المحتلة, كحل وحيد لوقف المهزلة الصهيونية, ووقف المخططات الفاشية تجاه أهل المدينة المقدسة.
وهنأ الشيخ أبو قاسم الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية بذكرى الإسراء والمعراج ، داعيا إياهم إلى الحراك تجاه مدينة القدس, ودعم صمود أهلها الصابرين, لتثبيتهم في أرضهم وبيوتهم, حتى لا يتم إفراغ المدينة المقدسة من أهلها, مع الوقوف إلى جانب المرابطين في المسجد الأقصى المبارك, في حمايتهم والدفاع عن الأقصى من قطعان المغتصبين الصهاينة.
ووجه الشيخ أبو قاسم دعوته إلى كافة جماهير شعبنا الفلسطيني للخروج غدا في مسيرة القدس العالمية , في الذكرى السنوية لاحتلال الجانب الشرقي للمدينة, من أجل إحياء قضية القدس في نفوس الأمة وتشكيل قوة جماهيرية ضاغطة على العدو الصهيوني لوقف ممارساته تجاه القدس والأقصى.
مختتما القول, بأنه في ظل الهجمة الصهيونية الهوجاء, تجاه المدينة المقدسة, وما يتعرض له أسرانا من تنكيل ,نجد أنفسنا ملزمين أكثر مما سبق من اجل ترجمة المصالحة الفلسطينية بين فتح وحماس وإعادة لململة وتوحيد البيت الفلسطيني على أساس قاعدة الحفاظ على الثوابت الفلسطينية والتمسك بها, وانتهاج المقاومة كخيار استراتيجي ووحيد لاستعادة فلسطين من دنس المحتل الغاصب
الأمين العام لحركة المقاومة الشعبية: حماية القدس واجب على كل المسلمين
أكد الأمين العام لحركة المقاومة الشعبية في فلسطين ,الشيخ أبو قاسم دغمش, أن حماية القدس واجب على كل المسلمين في كافة إنحاء العالم, في ظل ما تتعرض له من حملة تهويد وتهجير لأهلها, تحت مرأى ومسمع العالم.
مشددا في تصريح له بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج , أنه :" في يوم إسراء الحبيب المصطفى إلى بيت المقدس, يتحتم علينا إسراع الخطى من اجل بذل مزيد من الجهد والعمل حتى تحرير القدس من دنس المحتل الغاصب, فالقدس التي حررها عمر يجب أن تبقى إسلامية ولا مكان لليهود فيها رغم ما يكيدونه اليوم ويخططون له من هدم للمسجد الأقصى المبارك".
وأشار الأمين العام للمقاومة الشعبية في فلسطين, بأن عملية التهويد و الاستيطان المتواصلة في القدس والضفة الغربية عموما, لا يمكن أن يقابلها حلولا انهزامية واستسلامية أمام العدو الصهيوني, بل يحتم الأمر من أجل تفعيل المقاومة المسلحة في الضفة الغربية المحتلة, كحل وحيد لوقف المهزلة الصهيونية, ووقف المخططات الفاشية تجاه أهل المدينة المقدسة.
وهنأ الشيخ أبو قاسم الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية بذكرى الإسراء والمعراج ، داعيا إياهم إلى الحراك تجاه مدينة القدس, ودعم صمود أهلها الصابرين, لتثبيتهم في أرضهم وبيوتهم, حتى لا يتم إفراغ المدينة المقدسة من أهلها, مع الوقوف إلى جانب المرابطين في المسجد الأقصى المبارك, في حمايتهم والدفاع عن الأقصى من قطعان المغتصبين الصهاينة.
ووجه الشيخ أبو قاسم دعوته إلى كافة جماهير شعبنا الفلسطيني للخروج غدا في مسيرة القدس العالمية , في الذكرى السنوية لاحتلال الجانب الشرقي للمدينة, من أجل إحياء قضية القدس في نفوس الأمة وتشكيل قوة جماهيرية ضاغطة على العدو الصهيوني لوقف ممارساته تجاه القدس والأقصى.
مختتما القول, بأنه في ظل الهجمة الصهيونية الهوجاء, تجاه المدينة المقدسة, وما يتعرض له أسرانا من تنكيل ,نجد أنفسنا ملزمين أكثر مما سبق من اجل ترجمة المصالحة الفلسطينية بين فتح وحماس وإعادة لململة وتوحيد البيت الفلسطيني على أساس قاعدة الحفاظ على الثوابت الفلسطينية والتمسك بها, وانتهاج المقاومة كخيار استراتيجي ووحيد لاستعادة فلسطين من دنس المحتل الغاصب
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية