أبو قاسم يطالب بالتحرك لإنهاء المعاناة الإنسانية الحادة لمسلمي أفريقيا الوسطى
قال الأمين العام لحركة المقاومة الشعبية الشيخ "أبو قاسم دغمش" : إن "الهدف الأساسي من المذابح المرتكبة بحق المسلمين هناك منذ أكثر من اسبوعين هو استئصال الوجود الإسلامي في كل مكان, وشن حملة تطهير عرقي بحقهم".
وأضاف الشيخ أبو قاسم دغمش لمراسل المكتب الاعلامي على هامش الوقفة "لا بد من وقف الهجمات البربرية والهمجية وحماية المسلمين, ومحاسبة المجرمين, وملاحقة قادة المليشيات المسيحية بتهمة الإبادة الجماعية هناك".
وأكد ضرورة التحرك الفوري للأمة العربية والإسلامية في مجلس الأمن ومجلس الاتحاد الافريقي لوضع حد فوري لتلك الصور البشعة والارهاب الممنهج واللاإنساني بحق الأقلية المسلمة, ما يتوجب القيام بواجباتها تجاه الدين والشعوب الإسلامية.
وطالب الشيخ أبو قاسم محكمة العدل الدولية ومجلس حقوق الانسان الدولي والمفوض الأممي لحقوق الانسان بالتحرك لإنهاء المعاناة الإنسانية الحادة لمسلمي أفريقيا الوسطى.
ويواصل مسلمي أفريقيا الوسطى الفرار من منازلهم إثر تصاعد الهجمات بحقهم، وزاد استهدافهم وارتكاب المجازر بحقهم منذ تنصيب كاثرين سامبا بانزا، رئيسة مؤقتة جديدة للبلاد الشهر الماضي، خلفًا لميشال دجوتوديا، أول رئيس مسلم منذ استقلالها عن فرنسا عام 1960، والذي استقال من منصبه بفعل ضغوط دولية وإقليمية.
ودُمرت العديد من المساجد في بانغي، ونهبت العشرات من منازل المسلمين، حيث يتهمهم المسيحيون، الذين يشكلون غالبية سكان البلاد، بدعم مسلحي "سيليكا" المسلمة.
قال الأمين العام لحركة المقاومة الشعبية الشيخ "أبو قاسم دغمش" : إن "الهدف الأساسي من المذابح المرتكبة بحق المسلمين هناك منذ أكثر من اسبوعين هو استئصال الوجود الإسلامي في كل مكان, وشن حملة تطهير عرقي بحقهم".
وأضاف الشيخ أبو قاسم دغمش لمراسل المكتب الاعلامي على هامش الوقفة "لا بد من وقف الهجمات البربرية والهمجية وحماية المسلمين, ومحاسبة المجرمين, وملاحقة قادة المليشيات المسيحية بتهمة الإبادة الجماعية هناك".
وأكد ضرورة التحرك الفوري للأمة العربية والإسلامية في مجلس الأمن ومجلس الاتحاد الافريقي لوضع حد فوري لتلك الصور البشعة والارهاب الممنهج واللاإنساني بحق الأقلية المسلمة, ما يتوجب القيام بواجباتها تجاه الدين والشعوب الإسلامية.
وطالب الشيخ أبو قاسم محكمة العدل الدولية ومجلس حقوق الانسان الدولي والمفوض الأممي لحقوق الانسان بالتحرك لإنهاء المعاناة الإنسانية الحادة لمسلمي أفريقيا الوسطى.
ويواصل مسلمي أفريقيا الوسطى الفرار من منازلهم إثر تصاعد الهجمات بحقهم، وزاد استهدافهم وارتكاب المجازر بحقهم منذ تنصيب كاثرين سامبا بانزا، رئيسة مؤقتة جديدة للبلاد الشهر الماضي، خلفًا لميشال دجوتوديا، أول رئيس مسلم منذ استقلالها عن فرنسا عام 1960، والذي استقال من منصبه بفعل ضغوط دولية وإقليمية.
ودُمرت العديد من المساجد في بانغي، ونهبت العشرات من منازل المسلمين، حيث يتهمهم المسيحيون، الذين يشكلون غالبية سكان البلاد، بدعم مسلحي "سيليكا" المسلمة.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية