أبوقاسم يؤكد: فصائل المقاومة قدمت نموذجا يحتذى به في التضحية والفداء
المكتب الإعلامي - خاص- بيروت
أكد الأمين العام لحركة المقاومة الشعبية في فلسطين الشيخ أبو قاسم دغمش, والعضو المؤسس للتجمع العربي والإسلامي لدعم خيارالمقاومة, في كلمة له , على الدور الريادي الذي لعبته المقاومة الفلسطينية في ردع العدو الصهيوني, وجعله يطلب التهدئة تحت ضربات المقاومة الفلسطينية.
جاء ذلك في إطار خلال كلمة له, نظمها التجمع العربي والإسلامي لدعم خيار المقاومة , بحضور اعضاء مجلس التجمع من العراق وفلسطين ولبنان وسوريا والبحرين ومصر واليمن, في العاصمة اللبنانية الفلسطينية, وشارك فيها نائبه رزق عروق.
موجها تحيته إلى كافة فصائل المقاومة الفلسطينية التي صمدت خلال حرب الاخيرة على قطاع غزة, والتي اكدت على انه فلسطين لن تحرر إلا بالقوة, وان المقاومة مستمرة بجهود أبنائها وصدق مجاهديها.
مشددا على أن فصائل المقاومة الفلسطينية بدءا من كتائب القسام وسرايا القدس, وكتائب الناصر , وكافة الفصائل المقاومة, لم تظهر الكثير من قدراتها خلال الحرب الاخيرة على غزة, بينما العدو لما يرى شيئ بعد من مفاجآت المقاومة وما تعده له خلال الايام القادمة.
ومن ناحية اخرى دعا إلى ضرورة الاستمرار في دعم المقاومة الفلسطينية, من أجل تمكينها وتثبيتها لأداء دورها حتى تحرير فلسطين من البحر إلى النهر.
مستعرضا جملة من التحديات التي تواجه المواطن الفلسطيني في غزة في ظل استمرار الحصار المفروض على قطاع غزة, لافتا إلى ضرورة الإهتمام اكثر بقضية القدس والأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الصهيوني, داعيا الى تفعيل الانشطة المتضامنة مع الأسرى الفلسطينيين من اجل تبيض سجون العدو .
مشيرا الى المعاناة اليومية لأهل القدس في ظل التعنت الصهيوني والحواجز والقيود المفروضة على حركة المواطنين في المدينة المقدسة.
وفي ختام حديثه وجه ابو قاسم الشكر لكل من إيران والمقاومة الإسلامية في لبنان وكل من وقف ودعم المقاومة الفلسطينية.
يشار إلى ان وفد المقاومة الشعبية يقوم بجولة خارجية الى مصر ولبنان.
المكتب الإعلامي - خاص- بيروت
أكد الأمين العام لحركة المقاومة الشعبية في فلسطين الشيخ أبو قاسم دغمش, والعضو المؤسس للتجمع العربي والإسلامي لدعم خيارالمقاومة, في كلمة له , على الدور الريادي الذي لعبته المقاومة الفلسطينية في ردع العدو الصهيوني, وجعله يطلب التهدئة تحت ضربات المقاومة الفلسطينية.
جاء ذلك في إطار خلال كلمة له, نظمها التجمع العربي والإسلامي لدعم خيار المقاومة , بحضور اعضاء مجلس التجمع من العراق وفلسطين ولبنان وسوريا والبحرين ومصر واليمن, في العاصمة اللبنانية الفلسطينية, وشارك فيها نائبه رزق عروق.
موجها تحيته إلى كافة فصائل المقاومة الفلسطينية التي صمدت خلال حرب الاخيرة على قطاع غزة, والتي اكدت على انه فلسطين لن تحرر إلا بالقوة, وان المقاومة مستمرة بجهود أبنائها وصدق مجاهديها.
مشددا على أن فصائل المقاومة الفلسطينية بدءا من كتائب القسام وسرايا القدس, وكتائب الناصر , وكافة الفصائل المقاومة, لم تظهر الكثير من قدراتها خلال الحرب الاخيرة على غزة, بينما العدو لما يرى شيئ بعد من مفاجآت المقاومة وما تعده له خلال الايام القادمة.
ومن ناحية اخرى دعا إلى ضرورة الاستمرار في دعم المقاومة الفلسطينية, من أجل تمكينها وتثبيتها لأداء دورها حتى تحرير فلسطين من البحر إلى النهر.
مستعرضا جملة من التحديات التي تواجه المواطن الفلسطيني في غزة في ظل استمرار الحصار المفروض على قطاع غزة, لافتا إلى ضرورة الإهتمام اكثر بقضية القدس والأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الصهيوني, داعيا الى تفعيل الانشطة المتضامنة مع الأسرى الفلسطينيين من اجل تبيض سجون العدو .
مشيرا الى المعاناة اليومية لأهل القدس في ظل التعنت الصهيوني والحواجز والقيود المفروضة على حركة المواطنين في المدينة المقدسة.
وفي ختام حديثه وجه ابو قاسم الشكر لكل من إيران والمقاومة الإسلامية في لبنان وكل من وقف ودعم المقاومة الفلسطينية.
يشار إلى ان وفد المقاومة الشعبية يقوم بجولة خارجية الى مصر ولبنان.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية