أحكام بسجن 8 أسرى والإفراج عن 3 آخرين
أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، أحكاماً بالسجن بحق سبعة أسرى، وأفرجت عن ثلاثة آخرين.
وقال رئيس لجنة أهالي الأسرى والمعتقلين المقدسيين أمجد أبو عصب، إن المحكمة أصدرت حكمها الجائر بحق الأسير المقدسي إيهاب الهدرة بالسجن مدة عام، وأيضاً زياد أبو هدوان بالسجن مدة 10 أشهر.
وأشار أبو عصب إلى أن تم إدانتهما من قاضي المحكمة بالقيام في عدة نشاطات في القدس و المسجد الأقصى المبارك.
وأفادت شبكة أنين القيد بأن محكمة "عوفر" حكمت على الأسيرين حمزة عادي بالسجن الفعلي 30 شهراً وغرامة مالية قدرها 2000 شيكل، وسائد عادي بالسجن الفعلي 24 شهراً وغرامة مالية مقدارها 2000 شيكل.
وذكرت أن محكمة "سالم" العسكرية حكمت بالسجن على الأسيرين: بكر عوني بري لمدة 19 شهر وغرامة مالية 4000 شيكل، وأنس محمد بري بالسجن20 شهر وغرامة مالية 4000 شيقل، وكلاهما من قرية "إماتين" شرق قلقيلية.
كذلك حكمت بالسجن الفعلي 14 شهراً وغرامة مالية 2000 شيكل على الأسير أحمد عادل الحجاجرة.
كما أفرجت عن الأسرى: غيث أبو عمر وأحمد أبو ليل من بلدة برقة شمال غرب نابلس بعد اعتقال عامين، ورأفت أبو عكر بعد قضاءه ثمانية شهور بالاعتقال الإداري.
كما أفاد مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الانسان أن محكمة سالم العسكرية الإسرائيلية حكمت على الأسير الشاب فاروق صبيح أحمد حمايل (20 سنة) من بيتا في نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، بالسجن لمدة 23 شهرًا، وفرضت عليه غرامة مالية قدرها 2000 شيكل.
وقالت عائلة الأسير في حديثها للمركز إن الأسير فاروق طالب في مرحلة الثانوية العامة "التوجيهي"، وحرمه الاحتلال من إكمال دراسته بعد اعتقاله بتاريخ 31 أكتوبر 2013، ووجه له تهمة إلقاء الحجارة، ويقبع الآن في سجن مجدو.
وأشار مدير المركز فؤاد الخفش أن الاحتلال بات يستغل الأسرى الفلسطينيين ماليًا من خلال فرض الغرامات التي ازدادت في الآونة الاخيرة، وعلى نحو يثقل كاهل عائلات أولئك الأسرى التي تضطر لدفع مبالغ باهظة للاحتلال.
أفاد مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الانسان أن محكمة سالم العسكرية الإسرائيلية حكمت على الأسير الشاب فاروق صبيح أحمد حمايل (20 سنة) من بيتا في نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، بالسجن لمدة 23 شهرًا، وفرضت عليه غرامة مالية قدرها 2000 شيكل.
وقالت عائلة الأسير في حديثها للمركز إن الأسير فاروق طالب في مرحلة الثانوية العامة "التوجيهي"، وحرمه الاحتلال من إكمال دراسته بعد اعتقاله بتاريخ 31 أكتوبر 2013، ووجه له تهمة إلقاء الحجارة، ويقبع الآن في سجن مجدو.
وأشار مدير المركز فؤاد الخفش أن الاحتلال بات يستغل الأسرى الفلسطينيين ماليًا من خلال فرض الغرامات التي ازدادت في الآونة الاخيرة، وعلى نحو يثقل كاهل عائلات أولئك الأسرى التي تضطر لدفع مبالغ باهظة للاحتلال.
أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، أحكاماً بالسجن بحق سبعة أسرى، وأفرجت عن ثلاثة آخرين.
وقال رئيس لجنة أهالي الأسرى والمعتقلين المقدسيين أمجد أبو عصب، إن المحكمة أصدرت حكمها الجائر بحق الأسير المقدسي إيهاب الهدرة بالسجن مدة عام، وأيضاً زياد أبو هدوان بالسجن مدة 10 أشهر.
وأشار أبو عصب إلى أن تم إدانتهما من قاضي المحكمة بالقيام في عدة نشاطات في القدس و المسجد الأقصى المبارك.
وأفادت شبكة أنين القيد بأن محكمة "عوفر" حكمت على الأسيرين حمزة عادي بالسجن الفعلي 30 شهراً وغرامة مالية قدرها 2000 شيكل، وسائد عادي بالسجن الفعلي 24 شهراً وغرامة مالية مقدارها 2000 شيكل.
وذكرت أن محكمة "سالم" العسكرية حكمت بالسجن على الأسيرين: بكر عوني بري لمدة 19 شهر وغرامة مالية 4000 شيكل، وأنس محمد بري بالسجن20 شهر وغرامة مالية 4000 شيقل، وكلاهما من قرية "إماتين" شرق قلقيلية.
كذلك حكمت بالسجن الفعلي 14 شهراً وغرامة مالية 2000 شيكل على الأسير أحمد عادل الحجاجرة.
كما أفرجت عن الأسرى: غيث أبو عمر وأحمد أبو ليل من بلدة برقة شمال غرب نابلس بعد اعتقال عامين، ورأفت أبو عكر بعد قضاءه ثمانية شهور بالاعتقال الإداري.
كما أفاد مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الانسان أن محكمة سالم العسكرية الإسرائيلية حكمت على الأسير الشاب فاروق صبيح أحمد حمايل (20 سنة) من بيتا في نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، بالسجن لمدة 23 شهرًا، وفرضت عليه غرامة مالية قدرها 2000 شيكل.
وقالت عائلة الأسير في حديثها للمركز إن الأسير فاروق طالب في مرحلة الثانوية العامة "التوجيهي"، وحرمه الاحتلال من إكمال دراسته بعد اعتقاله بتاريخ 31 أكتوبر 2013، ووجه له تهمة إلقاء الحجارة، ويقبع الآن في سجن مجدو.
وأشار مدير المركز فؤاد الخفش أن الاحتلال بات يستغل الأسرى الفلسطينيين ماليًا من خلال فرض الغرامات التي ازدادت في الآونة الاخيرة، وعلى نحو يثقل كاهل عائلات أولئك الأسرى التي تضطر لدفع مبالغ باهظة للاحتلال.
أفاد مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الانسان أن محكمة سالم العسكرية الإسرائيلية حكمت على الأسير الشاب فاروق صبيح أحمد حمايل (20 سنة) من بيتا في نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، بالسجن لمدة 23 شهرًا، وفرضت عليه غرامة مالية قدرها 2000 شيكل.
وقالت عائلة الأسير في حديثها للمركز إن الأسير فاروق طالب في مرحلة الثانوية العامة "التوجيهي"، وحرمه الاحتلال من إكمال دراسته بعد اعتقاله بتاريخ 31 أكتوبر 2013، ووجه له تهمة إلقاء الحجارة، ويقبع الآن في سجن مجدو.
وأشار مدير المركز فؤاد الخفش أن الاحتلال بات يستغل الأسرى الفلسطينيين ماليًا من خلال فرض الغرامات التي ازدادت في الآونة الاخيرة، وعلى نحو يثقل كاهل عائلات أولئك الأسرى التي تضطر لدفع مبالغ باهظة للاحتلال.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية