أكدت وزارة الأسرى والمحررين أن أسري حركة حماس في كافة سجون الاحتلال، أعلنوا النفير العام احتجاجًا على ممارسات الاحتلال وإدارة مصلحة السجون القاسية والقمعية بحقهم، وخاصة عزل العديد من قيادات الحركة ونقلهم إلى زنازين العزل الانفرادية.
وأوضح رياض الأشقر مدير الإعلام بالوزارة، في بيان صحفي الأحد (26-6) أن أسرى حماس سيخوضون غدًا الإثنين، إضرابًا عن الطعام ليوم واحد في كافة السجون، على أن تتبعه إضرابات أخرى إن لم تتوقف إدارة السجون عن استهداف قادة الأسرى بالعزل.
وأشار إلى أن عنوان الإضراب، كما أعلن الأسرى، سيكون إخراج الأسير يحيى السنوار رئيس الهيئة القيادية العليا لأسرى حماس من العزل الانفرادي، خشية على حياته؛ حيث إنه يعاني من مشاكل صحية كبيرة لا تسمح ببقائه في العزل.
وبين الأشقر أن إدارة مصلحة السجون صعدت خلال الأيام الأخيرة من هجمتها الشرسة ضد قادة الأسرى وبالتحديد أسرى حماس، وذلك بالتزامن مع تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بتشديد ظروف اعتقال الأسرى في السجون للضغط على حركة حماس لتطبيق صفقة التبادل حسب شروط الاحتلال.
وقامت بعزل العديد من قيادات وكوادر حركة حماس في السجون إثر هجمة مسعورة شنتها إدارات السجون، كان من بينهم رئيس الهيئة القيادية العليا لأسرى حماس، يحيى السنوار، والشيخ باجس نخلة، والشيخ وليد عقل، والقيادى زاهر جبارين، والعديد من الأسرى الآخرين، كما قامت بتنفيذ حملة تنقلات واسعة بين صفوف الأسرى.
ودعت وزارة الأسرى الفصائل الفلسطينية الآسرة لشاليط إلى التمسك بمطالبها وعدم التراجع عنها؛ حيث إن لجوء الاحتلال لخيار الضغط على الأسرى هو تعبير عن الإفلاس والفشل الواضح.
وطالبت كافة أبناء شعبنا بالوقوف إلى جانب الأسرى والتضامن معهم وعدم تركهم لوحدهم يصارعون السجان الذي صعد في الأيام الأخيرة من هجمته الشرسة ضدهم.
وأوضح رياض الأشقر مدير الإعلام بالوزارة، في بيان صحفي الأحد (26-6) أن أسرى حماس سيخوضون غدًا الإثنين، إضرابًا عن الطعام ليوم واحد في كافة السجون، على أن تتبعه إضرابات أخرى إن لم تتوقف إدارة السجون عن استهداف قادة الأسرى بالعزل.
وأشار إلى أن عنوان الإضراب، كما أعلن الأسرى، سيكون إخراج الأسير يحيى السنوار رئيس الهيئة القيادية العليا لأسرى حماس من العزل الانفرادي، خشية على حياته؛ حيث إنه يعاني من مشاكل صحية كبيرة لا تسمح ببقائه في العزل.
وبين الأشقر أن إدارة مصلحة السجون صعدت خلال الأيام الأخيرة من هجمتها الشرسة ضد قادة الأسرى وبالتحديد أسرى حماس، وذلك بالتزامن مع تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بتشديد ظروف اعتقال الأسرى في السجون للضغط على حركة حماس لتطبيق صفقة التبادل حسب شروط الاحتلال.
وقامت بعزل العديد من قيادات وكوادر حركة حماس في السجون إثر هجمة مسعورة شنتها إدارات السجون، كان من بينهم رئيس الهيئة القيادية العليا لأسرى حماس، يحيى السنوار، والشيخ باجس نخلة، والشيخ وليد عقل، والقيادى زاهر جبارين، والعديد من الأسرى الآخرين، كما قامت بتنفيذ حملة تنقلات واسعة بين صفوف الأسرى.
ودعت وزارة الأسرى الفصائل الفلسطينية الآسرة لشاليط إلى التمسك بمطالبها وعدم التراجع عنها؛ حيث إن لجوء الاحتلال لخيار الضغط على الأسرى هو تعبير عن الإفلاس والفشل الواضح.
وطالبت كافة أبناء شعبنا بالوقوف إلى جانب الأسرى والتضامن معهم وعدم تركهم لوحدهم يصارعون السجان الذي صعد في الأيام الأخيرة من هجمته الشرسة ضدهم.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية