أضخم مسيرة تنطلق من يافا للأقصى بالدراجات النارية بـ10 يناير
أعلن الحراك الشبابي بمدينة يافا بالداخل الفلسطيني المحتل أن مسيرة الزحف القُطرية الأضخم للدراجات النارية نصرة للمسجد الأقصى المبارك ستنطلق يوم السبت الموافق الـ10 من يناير المقبل.
وقال القائم على المسيرة محمد عايش في تصريح له الاثنين إن أعداد المشاركين في المسيرة ستكون بأضعاف مضاعفة عن المسيرة السابقة التي شارك فيها نحو 100 دراجة نارية.
وأضاف "أن تجمع الدراجات النارية سيكون في ميناء يافا، مشددًا على أن اختيار الميناء كنقطة انطلاق أمرًا رمزيًا يحمل دلالات، أهمها أن يافا هي بوابة الوصول إلى القدس، خاصة وأن المسافرين للقدس كانوا يصلون لمينائها من أجل الانطلاق نحو القدس".
وأكد عايش أن هناك توقعات بحضور ومشاركة واسعة من كافة مدن الداخل، ولكن الانطلاق سيكون من يافا، إلا التجمعات الكثيرة في بعض المدن، والتي ستلتقي بالمسيرة على الطريق العام المؤدي لمدينة القدس.
وتابع "المسيرة ستكون يوم زحف كبير نحو المسجد الأقصى، وهي رسالة للرأي العام في الداخل المحتل وفي العالم العربي والإسلامي، بأن يخرجوا من الدور التقليدي في نصرة الأقصى إلى الدور التنفيذي".
كما شدد على أن المسيرة هي دعوة للإبداع في التضامن والتحرك لإنقاذ الأقصى من انتهاكات الاحتلال ومخططاته، ورسالة أخرى مفادها أن أهل الداخل الفلسطيني ليسوا بغافلين عن نصرته، وأن المسجد الأقصى هو قضيتهم.
ونوه إلى أن المسيرة ستستغرق مدة سعاة ونصف منذ انطلاقها حتى تصل إلى المسجد الأقصى.
وعن محاولات المؤسسة الإسرائيلية لمحاولة عرقلة انطلاق المسيرة، قال عايش "نعم، المرة الماضية هددونا باتصالات قبل انطلاق المسيرة، وحاولوا إعاقتها بعد انطلاقها، بحجة تنظيم المرور، ونتوقع هذه المرة أن تتكرر ذات المحاولة".
واستدرك "ولكن الشباب مصممون على إنجاح المسيرة والوصول للأقصى، مهما بلغت التهديدات ومحاولات العرقلة، كما أننا سنستمر في تنفيذ المزيد من الفعاليات الإبداعية الشبابية نصرة له".
أعلن الحراك الشبابي بمدينة يافا بالداخل الفلسطيني المحتل أن مسيرة الزحف القُطرية الأضخم للدراجات النارية نصرة للمسجد الأقصى المبارك ستنطلق يوم السبت الموافق الـ10 من يناير المقبل.
وقال القائم على المسيرة محمد عايش في تصريح له الاثنين إن أعداد المشاركين في المسيرة ستكون بأضعاف مضاعفة عن المسيرة السابقة التي شارك فيها نحو 100 دراجة نارية.
وأضاف "أن تجمع الدراجات النارية سيكون في ميناء يافا، مشددًا على أن اختيار الميناء كنقطة انطلاق أمرًا رمزيًا يحمل دلالات، أهمها أن يافا هي بوابة الوصول إلى القدس، خاصة وأن المسافرين للقدس كانوا يصلون لمينائها من أجل الانطلاق نحو القدس".
وأكد عايش أن هناك توقعات بحضور ومشاركة واسعة من كافة مدن الداخل، ولكن الانطلاق سيكون من يافا، إلا التجمعات الكثيرة في بعض المدن، والتي ستلتقي بالمسيرة على الطريق العام المؤدي لمدينة القدس.
وتابع "المسيرة ستكون يوم زحف كبير نحو المسجد الأقصى، وهي رسالة للرأي العام في الداخل المحتل وفي العالم العربي والإسلامي، بأن يخرجوا من الدور التقليدي في نصرة الأقصى إلى الدور التنفيذي".
كما شدد على أن المسيرة هي دعوة للإبداع في التضامن والتحرك لإنقاذ الأقصى من انتهاكات الاحتلال ومخططاته، ورسالة أخرى مفادها أن أهل الداخل الفلسطيني ليسوا بغافلين عن نصرته، وأن المسجد الأقصى هو قضيتهم.
ونوه إلى أن المسيرة ستستغرق مدة سعاة ونصف منذ انطلاقها حتى تصل إلى المسجد الأقصى.
وعن محاولات المؤسسة الإسرائيلية لمحاولة عرقلة انطلاق المسيرة، قال عايش "نعم، المرة الماضية هددونا باتصالات قبل انطلاق المسيرة، وحاولوا إعاقتها بعد انطلاقها، بحجة تنظيم المرور، ونتوقع هذه المرة أن تتكرر ذات المحاولة".
واستدرك "ولكن الشباب مصممون على إنجاح المسيرة والوصول للأقصى، مهما بلغت التهديدات ومحاولات العرقلة، كما أننا سنستمر في تنفيذ المزيد من الفعاليات الإبداعية الشبابية نصرة له".
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية