إعلامي المقاومة الشعبية ينظم جلسة نقاش لكافة القضايا على الساحة الفلسطينية
أجمع عدد من أعضاء المكتب الإعلامي لحركة المقاومة الشعبية على أن المصالحة الفلسطينية مطلب وطني لابد من تحقيقه بالتوافق مع كافة الأطراف.
وأشار الأعضاء إلى أن الوفود التي اجتمعت بغزة خلال الأيام الماضية أثمرت العديد من المقترحات المتوافق عليها من قبل الاخوة في حركتي فتح وحماس، داعيين في الوقت ذاته إلى تذليل العقبات أمام تشكيل الحكومة والتوافق على شخصية تخدم القضية الفلسطينية والشعب , وداعين الأجهزة الأمنية بالضفة الغربية للافراج الفورى عن المعتقلين السياسيين والكف عن ملاحقة المقاومين من كافة فصائل العمل الوطني والاسلامي وخاصة طلاب الجامعات .
جاء حديث الأعضاء خلال جلسة نقاش داخلية ضمت جميع مجالس المكتب الإعلامي للحركة مساء أمس الأربعاء 12/2/2014م , حيث تحدث خلالها مسئول الإعلام في الحركة الأخ "هيثم الأشقر" عن مساعي حركته تجاه العديد من القضايا الهامة على الساحة الفلسطينية.
وشدد الأشقر على ضرورة تكاثف الجهود من أجل التصدي لممارسات الاحتلال الصهيوني بحق الأسرى داخل زنازين الاحتلال ، مشيرا إلى أن الكيان يمارس ابتزازه ضد الأسرى بشكل مستمر في محاولة لإذلالهم.
وأكد وقوف حركته ضد كل هذه الممارسات ، داعيا في السياق ذاته إلى رفع دعاوى قضائية تدين العدو بارتكابه جرائم حرب .
وتقدم ضيف الجلسة القيادي بالحركة الأخ " رامي البراوي " بالشكر الكبير لقيادة وأعضاء المكتب الاعلامي مثمنا جهودهم بالارتقاء بالعمل المقاوم ومتمنيا لهم مزيدا من التقدم والعطاء , وعن المفاوضات طالب البراوي الفصائل أن يكون هناك حراك باتجاه اسقاط المفاضات من خلال العمل الشعبي والجماهيري , مؤكدا أن المفاوضات جلبت مزيد من التنازلات والهزائم للقضية الفلسطينية.
من ناحيته تطرق الأخ "نبيل أبو سيف" نائب مسئول المكتب الإعلامي للحركة إلى استمرار الكيان في ممارساته ضد المدنيين في غزة والضفة والقدس ، مؤكدا أن خيار المقاومة هو الأوحد في مواجهة التصعيد الصهيوني على الأرض .
والى القدس،أكد الأخ "هاني الأشقر " استنكار حركته للاقتحامات المتكررة اليومية للمسجد الأقصي والتى كان اخرها اقتحام وزير الإسكان الصهيوني أوري ارئيل وعدد من المستوطنين من باب المغاربة , والاعتقالات اليومية والابعادات عن الاقصي وخاصة للنساء , داعيا الشعوب بالتحرك العاجل للدفاع عن المسجد وإنقاذه من مخططات الاحتلال,ودعا المنظمات الحقوقية الدولية إلى تحمل مسئولياتها اتجاه هذه الجرائم التي يقوم بها المستوطنون بدعم مباشر من حكومة الاحتلال المتطرفة .
والى معبر رفح , دعا الأخ "موسي فايق " السلطات المصرية والأشقاء المصريين لفتح معبر رفح بشكل كامل , مؤكدا أننا نعتبر مصر الحاضن الأساسي لشعبنا وأن حالة الحصار الخانق على شعبنا لن تصمت عليها مصر بكافة مستوياتها طويلا .
من جانبه أكد الأخ " سيف الدين ناصر " على ضرورة تضافر كل الجهود الفصائلية والحكومية في سبيل تخفيف معاناة المواطن الفلسطيني وبحث الآليات اللازمة لإنهاء الحصار المفروض على قطاع غزة .
أجمع عدد من أعضاء المكتب الإعلامي لحركة المقاومة الشعبية على أن المصالحة الفلسطينية مطلب وطني لابد من تحقيقه بالتوافق مع كافة الأطراف.
وأشار الأعضاء إلى أن الوفود التي اجتمعت بغزة خلال الأيام الماضية أثمرت العديد من المقترحات المتوافق عليها من قبل الاخوة في حركتي فتح وحماس، داعيين في الوقت ذاته إلى تذليل العقبات أمام تشكيل الحكومة والتوافق على شخصية تخدم القضية الفلسطينية والشعب , وداعين الأجهزة الأمنية بالضفة الغربية للافراج الفورى عن المعتقلين السياسيين والكف عن ملاحقة المقاومين من كافة فصائل العمل الوطني والاسلامي وخاصة طلاب الجامعات .
جاء حديث الأعضاء خلال جلسة نقاش داخلية ضمت جميع مجالس المكتب الإعلامي للحركة مساء أمس الأربعاء 12/2/2014م , حيث تحدث خلالها مسئول الإعلام في الحركة الأخ "هيثم الأشقر" عن مساعي حركته تجاه العديد من القضايا الهامة على الساحة الفلسطينية.
وشدد الأشقر على ضرورة تكاثف الجهود من أجل التصدي لممارسات الاحتلال الصهيوني بحق الأسرى داخل زنازين الاحتلال ، مشيرا إلى أن الكيان يمارس ابتزازه ضد الأسرى بشكل مستمر في محاولة لإذلالهم.
وأكد وقوف حركته ضد كل هذه الممارسات ، داعيا في السياق ذاته إلى رفع دعاوى قضائية تدين العدو بارتكابه جرائم حرب .
وتقدم ضيف الجلسة القيادي بالحركة الأخ " رامي البراوي " بالشكر الكبير لقيادة وأعضاء المكتب الاعلامي مثمنا جهودهم بالارتقاء بالعمل المقاوم ومتمنيا لهم مزيدا من التقدم والعطاء , وعن المفاوضات طالب البراوي الفصائل أن يكون هناك حراك باتجاه اسقاط المفاضات من خلال العمل الشعبي والجماهيري , مؤكدا أن المفاوضات جلبت مزيد من التنازلات والهزائم للقضية الفلسطينية.
من ناحيته تطرق الأخ "نبيل أبو سيف" نائب مسئول المكتب الإعلامي للحركة إلى استمرار الكيان في ممارساته ضد المدنيين في غزة والضفة والقدس ، مؤكدا أن خيار المقاومة هو الأوحد في مواجهة التصعيد الصهيوني على الأرض .
والى القدس،أكد الأخ "هاني الأشقر " استنكار حركته للاقتحامات المتكررة اليومية للمسجد الأقصي والتى كان اخرها اقتحام وزير الإسكان الصهيوني أوري ارئيل وعدد من المستوطنين من باب المغاربة , والاعتقالات اليومية والابعادات عن الاقصي وخاصة للنساء , داعيا الشعوب بالتحرك العاجل للدفاع عن المسجد وإنقاذه من مخططات الاحتلال,ودعا المنظمات الحقوقية الدولية إلى تحمل مسئولياتها اتجاه هذه الجرائم التي يقوم بها المستوطنون بدعم مباشر من حكومة الاحتلال المتطرفة .
والى معبر رفح , دعا الأخ "موسي فايق " السلطات المصرية والأشقاء المصريين لفتح معبر رفح بشكل كامل , مؤكدا أننا نعتبر مصر الحاضن الأساسي لشعبنا وأن حالة الحصار الخانق على شعبنا لن تصمت عليها مصر بكافة مستوياتها طويلا .
من جانبه أكد الأخ " سيف الدين ناصر " على ضرورة تضافر كل الجهود الفصائلية والحكومية في سبيل تخفيف معاناة المواطن الفلسطيني وبحث الآليات اللازمة لإنهاء الحصار المفروض على قطاع غزة .
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية