تصريح صادر عن الناطق الإعلامي الأستاذ / خالد الازبط
اذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير
التصعيد الصهيوني والتلويح بحرب جديدة ستحمل بداية التحرير واندحار المحتل عن أجزاء كبيرة من فلسطين أمام ضربات المقاومة
إن الأحداث المتسارعة التي تشهدها الأراضي الفلسطيني المحتلة وقطاع غزة الحبيب من تصعيد صهيوني كبير والتلويح بعدوان صهيوني واسع واستهداف لقيادات المقاومة وأركانها ومقدراتها ، وما يحدث من قتل للمدنيين في الضفة الغربية والقدس المحتلة بدم بارد لهو مؤامرة صهيونية غربية مكتملة الأركان والجوانب وبمباركة بعض المنافقين والخونة من هنا وهناك .
وإن المقاومة اليوم وفي ظل هذا التسارع وردود المقاومة الباسلة على كل عدوان ضد أبناء شعبنا ودقة الأهداف في ضرب العدو لهي رسالة واضحة للعدو الغاصب بأن المقاومة اليوم لديها من القدرات البدنية والعسكرية لخوض معركة طويلة ومؤلمة للعدو لا يمكن إلا أن تكون نتائج انتصارها وأوراقها الرابحة إلا بيد رجال الشعب الفلسطيني الذين خرجوا من رحم أمهاته الصابرين والذين يحتضنهم الطفل الصابر والشيخ المؤمن والأم والأخت صاحبة الدعاء الصادق والرجل الذي يصبر على الألم والجوع والحصار من أجل أن يحيى حياة الحرية والكرامة ولجم العدو عن جرائمه .
المقاومة التي وجدت لكي تحمي الثوابت الوطنية ولكي تحمي المشروع النضالي والتحرري لقضيتنا العادلة لا يمكن لها اليوم غلا ان تقول للعدو بأن غزة ليست نزهة لكم بل مقبرة للغزاة ولن تكون أرض فلسطين في حال الحماقة الصهيونية إلا ساحة لقتلاكم في كل شبر من أرضنا فلسطين .
وندعو أبناء شعبنا المجاهد في الضفة المحتلة والقدس بأن يستمروا في إشعال انتفاضتهم من جديد والتي لن نتركهم وحدهم وسنكون لهم سندا وعونا بإذن الله .
ونقول لأبناء غزة الأطهار أن المقاومة التي حملت شعار البناء والتنمية بيد , وصد الغزاة والمحتل بيد أخرى هي التي حملت المصحف بيد والبندقية بيد أخرى لا يمكن أن تخذلكم بل ستحقق ثوابت شعبنا واقعا قريبا في ربوع فلسطين وستجعل العدو مهزوما إن شاء الله في أي معركة قادمة على غزة الحبيبة موطن الرجال والمجاهدين .
وإن الساعات القادمة والأيام المعدودة القادمة إما تحمل هزيمة للعدو بفشله في مواجهة المقاومة من قبل بدء المعركة أو هزيمة كبرى وهو يحصي عدد جنوده بأكفانهم السوداء " ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله " .ونؤكد دوما بأن " قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار " ونؤكد أننا على موعد قريب مع النصر والتحرير إن شاء الله بصبر أبناء شعبنا وثباتهم ودعاء المخلصين منهم .
وإنها لمقاومة نصر بلا مساومة
الناطق الإعلامي لحركة المقاومة الشعبية / خالد الأزبط
الخميس الموافق 03/07/2014م
اذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير
التصعيد الصهيوني والتلويح بحرب جديدة ستحمل بداية التحرير واندحار المحتل عن أجزاء كبيرة من فلسطين أمام ضربات المقاومة
إن الأحداث المتسارعة التي تشهدها الأراضي الفلسطيني المحتلة وقطاع غزة الحبيب من تصعيد صهيوني كبير والتلويح بعدوان صهيوني واسع واستهداف لقيادات المقاومة وأركانها ومقدراتها ، وما يحدث من قتل للمدنيين في الضفة الغربية والقدس المحتلة بدم بارد لهو مؤامرة صهيونية غربية مكتملة الأركان والجوانب وبمباركة بعض المنافقين والخونة من هنا وهناك .
وإن المقاومة اليوم وفي ظل هذا التسارع وردود المقاومة الباسلة على كل عدوان ضد أبناء شعبنا ودقة الأهداف في ضرب العدو لهي رسالة واضحة للعدو الغاصب بأن المقاومة اليوم لديها من القدرات البدنية والعسكرية لخوض معركة طويلة ومؤلمة للعدو لا يمكن إلا أن تكون نتائج انتصارها وأوراقها الرابحة إلا بيد رجال الشعب الفلسطيني الذين خرجوا من رحم أمهاته الصابرين والذين يحتضنهم الطفل الصابر والشيخ المؤمن والأم والأخت صاحبة الدعاء الصادق والرجل الذي يصبر على الألم والجوع والحصار من أجل أن يحيى حياة الحرية والكرامة ولجم العدو عن جرائمه .
المقاومة التي وجدت لكي تحمي الثوابت الوطنية ولكي تحمي المشروع النضالي والتحرري لقضيتنا العادلة لا يمكن لها اليوم غلا ان تقول للعدو بأن غزة ليست نزهة لكم بل مقبرة للغزاة ولن تكون أرض فلسطين في حال الحماقة الصهيونية إلا ساحة لقتلاكم في كل شبر من أرضنا فلسطين .
وندعو أبناء شعبنا المجاهد في الضفة المحتلة والقدس بأن يستمروا في إشعال انتفاضتهم من جديد والتي لن نتركهم وحدهم وسنكون لهم سندا وعونا بإذن الله .
ونقول لأبناء غزة الأطهار أن المقاومة التي حملت شعار البناء والتنمية بيد , وصد الغزاة والمحتل بيد أخرى هي التي حملت المصحف بيد والبندقية بيد أخرى لا يمكن أن تخذلكم بل ستحقق ثوابت شعبنا واقعا قريبا في ربوع فلسطين وستجعل العدو مهزوما إن شاء الله في أي معركة قادمة على غزة الحبيبة موطن الرجال والمجاهدين .
وإن الساعات القادمة والأيام المعدودة القادمة إما تحمل هزيمة للعدو بفشله في مواجهة المقاومة من قبل بدء المعركة أو هزيمة كبرى وهو يحصي عدد جنوده بأكفانهم السوداء " ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله " .ونؤكد دوما بأن " قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار " ونؤكد أننا على موعد قريب مع النصر والتحرير إن شاء الله بصبر أبناء شعبنا وثباتهم ودعاء المخلصين منهم .
وإنها لمقاومة نصر بلا مساومة
الناطق الإعلامي لحركة المقاومة الشعبية / خالد الأزبط
الخميس الموافق 03/07/2014م
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية