الأسرى يضربون لليوم ال48 وطبيش في يومه 103 ..والتغذية القسرية للأسرى قاب قوسين
يواصل الأسرى الإداريين إضرابهم المفتوح عن الطعام لليوم ال48 على التوالي في حين يدخل الأسير أيمن طبيش يومه ال103 في إضرابهم المفتوح عن الطعام وسط تدهور خطير على حالته الصحية وإصرار الاحتلال على إعدام الأسرى بعد إقرار الكنيست "الإسرائيلي" مساء امس الاثنين بالقراءة الأولى على مشروع قانون التغذية القسرية للأسرى المضربين عن الطعام.
ويخول هذا القانون مصلحة السجون التوجه بطلب للمحكمة المركزية الإسرائيلية للسماح لها بإجبار الأسرى المعرضة حياتهم للخطر على تناول المغذيات.
وقالت صحيفة "هآرتس" أن الجلسة كانت صاخبة حيث عارض القانون أعضاء الكنيست العرب وأعضاء كنيست عن حزب "ميرتس" إلا أن اغرب المعارضين كان المتطرف الليكودي "موشي فيجلين" حيث قال إن هذا القانون مبالغ فيه لأنه يجب السماح لكل من يرغب بالموت بتحقيق هذه الغاية وعدم الوقوف في وجهه. على حد تعبيره.
وتنطلق اليوم، الثلاثاء أوسع حملة إعلامية إذاعية على مستوى الضفة الغربية وقطاع غزة نضره للأسرى المضربين عن الطعام منذ 47 يوما في سجون الإحتلال الصهيوني، تحت شعار لن نستقبلهم شهداء.
وقال القائمون على الحملة في بيانا لهم أن هذه الحملة تأتي وسط تقاعس الفصائل الفلسطينية والمستويات السياسية والمؤسساتية عامة والمؤسسات الدولية خاصة عن أداء دورها بوقف معاناة الأسرى جراء التدهور الخطير على صحة العشرات ونقل عدد كبير من الأسرى المضربين إلى مستشفيات.
وتهدف الحملة بحسب البيان، للضغط على كل جهة مسئولة ولها علاقة بملف الأسرى وعلى رأسها؛ القيادة، الفصائل، منظمة التحرير، المقاومة، المنظمات والمؤسسات الحقوقية.
وتشارك في الحملة، التي صممت على هيئة موجات بث مفتوحة ومتقطعة طيلة يوم الثلاثاء، عشرات الإذاعات الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة، ستخصص برامجها لتغطية تطورات إضراب الأسرى عن الطعام والحراك السياسي المرافق له وأحوال الأسرى في سجون الاحتلال.
يواصل الأسرى الإداريين إضرابهم المفتوح عن الطعام لليوم ال48 على التوالي في حين يدخل الأسير أيمن طبيش يومه ال103 في إضرابهم المفتوح عن الطعام وسط تدهور خطير على حالته الصحية وإصرار الاحتلال على إعدام الأسرى بعد إقرار الكنيست "الإسرائيلي" مساء امس الاثنين بالقراءة الأولى على مشروع قانون التغذية القسرية للأسرى المضربين عن الطعام.
ويخول هذا القانون مصلحة السجون التوجه بطلب للمحكمة المركزية الإسرائيلية للسماح لها بإجبار الأسرى المعرضة حياتهم للخطر على تناول المغذيات.
وقالت صحيفة "هآرتس" أن الجلسة كانت صاخبة حيث عارض القانون أعضاء الكنيست العرب وأعضاء كنيست عن حزب "ميرتس" إلا أن اغرب المعارضين كان المتطرف الليكودي "موشي فيجلين" حيث قال إن هذا القانون مبالغ فيه لأنه يجب السماح لكل من يرغب بالموت بتحقيق هذه الغاية وعدم الوقوف في وجهه. على حد تعبيره.
وتنطلق اليوم، الثلاثاء أوسع حملة إعلامية إذاعية على مستوى الضفة الغربية وقطاع غزة نضره للأسرى المضربين عن الطعام منذ 47 يوما في سجون الإحتلال الصهيوني، تحت شعار لن نستقبلهم شهداء.
وقال القائمون على الحملة في بيانا لهم أن هذه الحملة تأتي وسط تقاعس الفصائل الفلسطينية والمستويات السياسية والمؤسساتية عامة والمؤسسات الدولية خاصة عن أداء دورها بوقف معاناة الأسرى جراء التدهور الخطير على صحة العشرات ونقل عدد كبير من الأسرى المضربين إلى مستشفيات.
وتهدف الحملة بحسب البيان، للضغط على كل جهة مسئولة ولها علاقة بملف الأسرى وعلى رأسها؛ القيادة، الفصائل، منظمة التحرير، المقاومة، المنظمات والمؤسسات الحقوقية.
وتشارك في الحملة، التي صممت على هيئة موجات بث مفتوحة ومتقطعة طيلة يوم الثلاثاء، عشرات الإذاعات الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة، ستخصص برامجها لتغطية تطورات إضراب الأسرى عن الطعام والحراك السياسي المرافق له وأحوال الأسرى في سجون الاحتلال.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية