الإفراج عن الأسير حسام كناعنة بعد انقضاء محكوميته .. 10 سنوات ونص
أفرجت سلطات الاحتلال الصهيوني الأربعاء (6-8)، عن الأسير حسام كناعنة (44 عاما) من قرية عرابة البطوف في الجليل المحتل شمال فلسطين المحتلة عام 48، بعد عشر سنوات ونصف بالسجن.
وأكد مراسلنا: "أنه وكنوع من السياسة العقابية للأسرى حتى بعد إطلاق سراحهم، أفرجت السلطات الصهيونية عن المعتقل في تمام الساعة الثانية فجراً، حيث سلمته إلى الشرطة التي نقلته بدورها إلى منطقة عرابة، وهناك قاموا بإطلاق سراحه الساعة الخامسة فجراً في منطقة بعيدة عن منزله".
وأضاف مراسلنا: "كان في انتظار الأسير في باب المعتقل العشرات من الأهل والأقارب وممثلون عن مؤسسة يوسف الصديق والدعوة المحلية في عرابة، وذلك لعدم علمهم بأن الأسير كان قد أطلق سراحه منذ ساعات الفجر الأولى".
وفي حديث مع نزار كناعنة عضو المجلس المحلي لعرابة وابن عم الأسير المحرر، أكد على فرحة العائلة بالإفراج عن ابنهم على رغم من كل الظروف الصعبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني، متمنيا الإفراج عن كافة الأسرى والأسيرات، وعلى رأسهم عميدة الأسيرات لينا الجربوني.
ونظمت عائلة كناعنة ظهر اليوم مسيرة سيارات انطلقت من سهل الحمراء مروراً ببلدة دير حنا وعرابة، كما خرجت مسيرة حاشدة انطلقت من تمثال الشهداء في قرية عرابة الى منزل الأسير المحرر في تمام الساعة الواحدة ظهراً.
وكانت سلطات الاحتلال اعتقلت كناعنة في العام 2004، بعد إدانته بعدة تهم أمنية، على حد زعمها.
أفرجت سلطات الاحتلال الصهيوني الأربعاء (6-8)، عن الأسير حسام كناعنة (44 عاما) من قرية عرابة البطوف في الجليل المحتل شمال فلسطين المحتلة عام 48، بعد عشر سنوات ونصف بالسجن.
وأكد مراسلنا: "أنه وكنوع من السياسة العقابية للأسرى حتى بعد إطلاق سراحهم، أفرجت السلطات الصهيونية عن المعتقل في تمام الساعة الثانية فجراً، حيث سلمته إلى الشرطة التي نقلته بدورها إلى منطقة عرابة، وهناك قاموا بإطلاق سراحه الساعة الخامسة فجراً في منطقة بعيدة عن منزله".
وأضاف مراسلنا: "كان في انتظار الأسير في باب المعتقل العشرات من الأهل والأقارب وممثلون عن مؤسسة يوسف الصديق والدعوة المحلية في عرابة، وذلك لعدم علمهم بأن الأسير كان قد أطلق سراحه منذ ساعات الفجر الأولى".
وفي حديث مع نزار كناعنة عضو المجلس المحلي لعرابة وابن عم الأسير المحرر، أكد على فرحة العائلة بالإفراج عن ابنهم على رغم من كل الظروف الصعبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني، متمنيا الإفراج عن كافة الأسرى والأسيرات، وعلى رأسهم عميدة الأسيرات لينا الجربوني.
ونظمت عائلة كناعنة ظهر اليوم مسيرة سيارات انطلقت من سهل الحمراء مروراً ببلدة دير حنا وعرابة، كما خرجت مسيرة حاشدة انطلقت من تمثال الشهداء في قرية عرابة الى منزل الأسير المحرر في تمام الساعة الواحدة ظهراً.
وكانت سلطات الاحتلال اعتقلت كناعنة في العام 2004، بعد إدانته بعدة تهم أمنية، على حد زعمها.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية