الاحتلال يجدد الاعتقال الإداري للشيخ طارق قعدان
جددت سلطات الاحتلال الاعتقال الإداري للمرة الثانية على التوالي للقيادي في حركة الجهاد الإسلامي الشيخ طارق قعدان من بلدة عرابة جنوب مدينة جنين والذي سبق أن قضى سنوات طويلة في الاعتقال الإداري.
وقالت عائلة الشيخ قعدان لمراسلنا اليوم السبت، إن الشيخ قعدان تسلم قرار تمديد اعتقاله الإداري الثاني، حيث إنه اعتقل في إطار حملات الاعتقال الواسعة التي أعقبت عملية الخليل التي قتل فيها ثلاثة مستوطنين.
وأشارت العائلة إلى أن الشيخ قعدان (48 عاما)، يعاني من أمراض عدة نتيجة سنوات اعتقاله الطويلة، ولا يوجد تهم بحقه، وإنما يمدد بناء على توصية مخابرات الاحتلال.
يذكر أن القيادي قعدان سبق أن خاض إضرابا عن الطعام لستين يوما قبل عامين احتجاجا على اعتقاله الإداري، ونجح في انتزاع قرار بالإفراج عنه.
يشار إلى أنه أيضا شقيق الأسيرة منى قعدان، وهو ومتزوج وأب لأربعة أبناء، وتعرض للاعتقال عدة مرات، وفي معظم الاعتقالات التي تعرض لها كان يوضع تحت أمر الاعتقال الإداري، ويعتبر هذا الاعتقال رقم 14 منذ العام 1989، و يقبع الآن في سجن النقب.
جددت سلطات الاحتلال الاعتقال الإداري للمرة الثانية على التوالي للقيادي في حركة الجهاد الإسلامي الشيخ طارق قعدان من بلدة عرابة جنوب مدينة جنين والذي سبق أن قضى سنوات طويلة في الاعتقال الإداري.
وقالت عائلة الشيخ قعدان لمراسلنا اليوم السبت، إن الشيخ قعدان تسلم قرار تمديد اعتقاله الإداري الثاني، حيث إنه اعتقل في إطار حملات الاعتقال الواسعة التي أعقبت عملية الخليل التي قتل فيها ثلاثة مستوطنين.
وأشارت العائلة إلى أن الشيخ قعدان (48 عاما)، يعاني من أمراض عدة نتيجة سنوات اعتقاله الطويلة، ولا يوجد تهم بحقه، وإنما يمدد بناء على توصية مخابرات الاحتلال.
يذكر أن القيادي قعدان سبق أن خاض إضرابا عن الطعام لستين يوما قبل عامين احتجاجا على اعتقاله الإداري، ونجح في انتزاع قرار بالإفراج عنه.
يشار إلى أنه أيضا شقيق الأسيرة منى قعدان، وهو ومتزوج وأب لأربعة أبناء، وتعرض للاعتقال عدة مرات، وفي معظم الاعتقالات التي تعرض لها كان يوضع تحت أمر الاعتقال الإداري، ويعتبر هذا الاعتقال رقم 14 منذ العام 1989، و يقبع الآن في سجن النقب.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية