الاحتلال يجدد الاعتقال الإداري للصحفي وليد خالد
جددت سلطات الاحتلال الصهيوني الاعتقال الإداري (دون تهمة أو محاكمة) للأسير الأديب والصحفي وليد خالد من محافظة سلفيت في الضفة الغربية.
وذكر أحمد البيتاوي، الباحث في مؤسسة التضامن الدولي لحقوق الإنسان، " بأن محكمة الاحتلال أصدرت قرارًا بالاعتقال الإداري لمدة ستة أشهر بحق الأسير خالد (40 عامًا)، وذلك للمرة الثانية على التوالي.
وأضاف البيتاوي بأن المحكمة الصهيونية في سجن "عوفر" غرب مدينة رام الله ستعقد يوم الثلاثاء القادم جلسة لتثبيت الحكم الصادر بحق الصحفي خالد والذي يعتقل في عزل سجن نفحة الصحراوي.
ولفت البيتاوي النظر إلى أن ذات المحكمة ستعقد أيضًا جلسة يوم الثلاثاء لتثبيت الحكم الإداري الصادر بحق القيادي في "حماس" الشيخ عدنان عصفور من مدينة نابلس والذي لا زال رهن الاعتقال الإداري منذ اعتقاله بتاريخ 19/3/2009.
يشار إلى أن قوات الاحتلال أعادت اعتقال الأديب الصحفي وليد خالد من منزله في بلدة سكاكا في محافظة سلفيت بالضفة المحتلة في الثامن من شهر أيار (مايو) الماضي بعد ثلاثة أشهر من الإفراج عنه من اعتقال سابق قضى فيه أربع سنوات، وكان قد اعتقل عدة مرات في سجون الاحتلال وقضى فيها أكثر من خمسة عشر عامًا.
وعمل الأسير وليد خالد كمدير لمكتب صحيفة /فلسطين/ في الضفة الغربية، ويعتبر من قادة الحركة الأسيرة داخل السجون الصهيونية وقام بكتابة العديد من المؤلفات الأدبية والدينية أثناء فترات اعتقاله المتلاحقة والمتواصلة.
جددت سلطات الاحتلال الصهيوني الاعتقال الإداري (دون تهمة أو محاكمة) للأسير الأديب والصحفي وليد خالد من محافظة سلفيت في الضفة الغربية.
وذكر أحمد البيتاوي، الباحث في مؤسسة التضامن الدولي لحقوق الإنسان، " بأن محكمة الاحتلال أصدرت قرارًا بالاعتقال الإداري لمدة ستة أشهر بحق الأسير خالد (40 عامًا)، وذلك للمرة الثانية على التوالي.
وأضاف البيتاوي بأن المحكمة الصهيونية في سجن "عوفر" غرب مدينة رام الله ستعقد يوم الثلاثاء القادم جلسة لتثبيت الحكم الصادر بحق الصحفي خالد والذي يعتقل في عزل سجن نفحة الصحراوي.
ولفت البيتاوي النظر إلى أن ذات المحكمة ستعقد أيضًا جلسة يوم الثلاثاء لتثبيت الحكم الإداري الصادر بحق القيادي في "حماس" الشيخ عدنان عصفور من مدينة نابلس والذي لا زال رهن الاعتقال الإداري منذ اعتقاله بتاريخ 19/3/2009.
يشار إلى أن قوات الاحتلال أعادت اعتقال الأديب الصحفي وليد خالد من منزله في بلدة سكاكا في محافظة سلفيت بالضفة المحتلة في الثامن من شهر أيار (مايو) الماضي بعد ثلاثة أشهر من الإفراج عنه من اعتقال سابق قضى فيه أربع سنوات، وكان قد اعتقل عدة مرات في سجون الاحتلال وقضى فيها أكثر من خمسة عشر عامًا.
وعمل الأسير وليد خالد كمدير لمكتب صحيفة /فلسطين/ في الضفة الغربية، ويعتبر من قادة الحركة الأسيرة داخل السجون الصهيونية وقام بكتابة العديد من المؤلفات الأدبية والدينية أثناء فترات اعتقاله المتلاحقة والمتواصلة.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية