الاحتلال يحكم على القيادي "الحاج" بالسجن لعامين
حكمت المحكمة العسكرية الصهيونية الأربعاء (6-5)، على القيادي في حركة حماس خالد محمد الحاج (49 عاماً)، بالسجن الفعلي لعامين ويوم.
وقالت أم حذيفة زوجة القيادي الحاج إن المحكمة الصهيونية في سالم شمال مدينة جنين، حكمت على زوجها بالسجن لمدة عامين ويوم، وذلك بعد عام كامل من اعتقاله إدارياً.
وأشارت أم حذيفة إلى أنه تم نقل زوجها من سجن النقب حيث يقبع الآن إلى محكمة سالم، وهذا الحكم هو وقف التنفيذ الذي أقره الاحتلال باعتقاله ما قبل الأخير، وبذلك فسيفرج عنه في (12/3/2016) بحسب القضاء الصهيوني.
هذا وقد اعتقل الحاج في (12-3) من العام الماضي، بعد مداهمة منزله في عمارة الأندلس بالقرب من مسجد شهاب الدين، وصادر خلالها الاحتلال جهاز الحاسوب الخاص بدراسته الجامعية العليا.
يذكر أن الشيخ خالد الحاج هو الناطق الرسمي باسم حركة حماس في محافظة جنين، وهو من مواليد بلدة جلقموس شرق جنين بتاريخ 26/12/1965، وطالب ماجستير في جامعة النجاح الوطنية، وكان يستعد لمناقشة رسالته في كلية الشريعة.
والحاج أسير محرر، وقد اعتقل عدة مرات في سجون الاحتلال، بلغ مجموعها ما يقارب السبعة عشر عاماً، أكثر من 100 شهر منها بالاعتقال الإداري.
حكمت المحكمة العسكرية الصهيونية الأربعاء (6-5)، على القيادي في حركة حماس خالد محمد الحاج (49 عاماً)، بالسجن الفعلي لعامين ويوم.
وقالت أم حذيفة زوجة القيادي الحاج إن المحكمة الصهيونية في سالم شمال مدينة جنين، حكمت على زوجها بالسجن لمدة عامين ويوم، وذلك بعد عام كامل من اعتقاله إدارياً.
وأشارت أم حذيفة إلى أنه تم نقل زوجها من سجن النقب حيث يقبع الآن إلى محكمة سالم، وهذا الحكم هو وقف التنفيذ الذي أقره الاحتلال باعتقاله ما قبل الأخير، وبذلك فسيفرج عنه في (12/3/2016) بحسب القضاء الصهيوني.
هذا وقد اعتقل الحاج في (12-3) من العام الماضي، بعد مداهمة منزله في عمارة الأندلس بالقرب من مسجد شهاب الدين، وصادر خلالها الاحتلال جهاز الحاسوب الخاص بدراسته الجامعية العليا.
يذكر أن الشيخ خالد الحاج هو الناطق الرسمي باسم حركة حماس في محافظة جنين، وهو من مواليد بلدة جلقموس شرق جنين بتاريخ 26/12/1965، وطالب ماجستير في جامعة النجاح الوطنية، وكان يستعد لمناقشة رسالته في كلية الشريعة.
والحاج أسير محرر، وقد اعتقل عدة مرات في سجون الاحتلال، بلغ مجموعها ما يقارب السبعة عشر عاماً، أكثر من 100 شهر منها بالاعتقال الإداري.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية